5 تحديات زملكاوية تنتظر "ميتشو" داخل القلعة البيضاء.. بطل الصومال أول محطة للخواجة الصربى مع الزمالك.. تحقيق اللقب الأفريقى ومواجهة الأهلى فى السوبر.. وحسم مصير المجمدين بالفريق

ميتشو

كتب أحمد طارق

الخميس، 22 أغسطس 2019 12:00 م

العديد من التحديات تنتظر الصربى ميلوتين سريدوفيتش "ميتشو"، المدير الفنى الجديد للزمالك، الذى تولى المهمة خلفًا لخالد جلال الذى تمت إقالته عقب ضياع لقب الدورى الممتاز، ثم الخسارة من الأهلى "حامل اللقب" بهدف دون رد فى مباراة القمة رقم 118 والأخيرة فى الموسم، ليتولى بعدها طارق يحيى القيادة الفنية للفريق الأبيض بصفة مؤقتة، ويقود الفريق أمام ديكاداها الصومالى فى ذهاب دور الـ 64 بدورى أبطال أفريقيا، وانتهت بفوز الأبيض بنتيجة 7/0.

ديكاداها أول تحدٍ أمام الخواجة ميتشو

تعد مباراة الزمالك وديكاداها الصومالى فى إياب دور الـ 64 بدورى أبطال أفريقيا، المقرر لها السبت المقبل على استاد برج العرب، أول تحدٍ يواجهه الصربى ميتشو، حيث سيكون مطالباً بتقديم أداء مميز مع تحقيق نتيجة كبيرة، خاصة بعد فوز الفريق فى مباراة الذهاب بنتيجة 7/0 تحت قيادة طارق يحيى.

تحقيق اللقب الأفريقى

ويراود جماهير الزمالك حلم التتويج بالبطولة الأفريقية، وهو الحلم الغائب منذ 17 عاما، حيث كان آخر لقب أفريقى تحقق عام 2002، وهذه ستكون مهمة ميتشو المدرب الجديد لتحقيق حلم الزملكاوية.

الفوز على المقاصة وتحقيق لقب كأس مصر

الزمالك سيكون مرتبطًا بمواجهة مصر المقاصة يوم 28 من نفس الشهر، فى ربع نهائى كأس مصر، وتلك المواجهة ستكون الثانية للخواجة ميتسو مع أبناء ميت عقبة، وسيكون مطالبًا بتحقيق الفوز والزحف نحو التتويج باللقب.

وبعد ضياع بطولة الدورى هذا الموسم، يتبقى لجماهير الزمالك بطولة أخرى مازالت لا تعرف طريقها وهى كأس مصر، ومن المقرر أن تكون أول مهمة للخواجة هى تحقيق بطولة الكأس لتعويض خسارة الدورى.

تحقيق لقب السوبر المحلى

يٌمنى جمهور الزمالك ومتابعوه النفس للتتويج ببطولة السوبر المصرى، وهو ما يتوقف على بطل النسخة الحالية من بطولة كأس مصر، فحال فوز الزمالك بكأس مصر يواجه الأهلى بطل الدورى فى مباراة السوبر، ويطمح الزمالك للفوز ببطولة السوبر المحلى.

حسم مصير المجمدين

سيكون أمام ميتشو تحد آخر، وهو حسم مصير اللاعبين المجمدين فى الزمالك، وعلى رأسهم أيمن حفنى صانع الألعاب، والذى باتت فرصه معدومة مع الفريق، فضلاً عن بعض اللاعبين، سواء الجدد أو القدامى، نظرًا لكثافة الأعداد فى كل مركز بالمستطيل الأخضر.