التضحية بالأطفال فى الحضارات القديمة.. التقرب للآلهة بالقلوب النقية.. اكتشاف مقبرة لـ222 طفلاً فى بيرو.. و"آنو" يفضل الحرائق البشرية.. والكتاب المقدس يقدم "Molech" إله "كنعان" آكل "الرضع"


وبالطبع فإن هذه القرابين ليست مقصورة على هذه المنطقة فى العالم القديم، بل وجدت أيضًا فى حضارات أخرى منها:
حضارة الأزتيك
فى أكتوبر عام 2017، اكتشف علماء الآثار حفرة مخصصة للتضحية بالبشر من أجل آلهة الأزتيك، عند سفح تيمبلو مايور، ففى هذه الحفرة عثر على أطفال تمت التضحية بهم منذ نحو 1400 سنة.

فى كنعان

أولميك

المايا

حضارة الإنكا
امتدت إمبراطورية الإنكا فى الإكوادور وتشيلى والأرجنتين وبيرو وكان التضحية بالبشر جزء أساسى من ثقافتها حيث كان يتم تقديم الأطفال الأكثر جمالاً فى الإمبراطورية للآلهة وذلك لاعتقادهم أن الأطفال أكثر نقاءً من غيرهم، وكانت هذه التضحية عامل أساسى فى سياسة الإمبراطورية الموحدة ونظامها الاجتماعى والاقتصادى وغالبيتها كان يتم فى أجواء احتفالية من بينها احتفال capacocha»»وهذه الكلمة فى لغة الكيتشوا مكونة من جزئين quapac»» والتى تعنى الملك أو القوة وكلمة “huacha” والتى تعنى الخطيئة أو الاضطراب الكوني.
فى بابل
كانت بابل واحدة من أقوى الحضارات فى العالم القديم، وهناك عُقدت مهرجانات لحرائق سنوية، كانوا فيها يضحون بالأطفال إلى الإله "آنو" مصدر كل السلطات فى بابل.

Trending Plus