مقالات الصحف.. عماد الدين أديب ينعى السلطان "قابوس".. ياسر رزق يكتب: لعبة الأمم على مسرح الشرق الأوسط.. وحمدى رزق عن "مفاوضات سد النهضة".. وكرم جبر: هواجس رجال الأعمال.. ومحمود خليل عن علاقة الإخوان وإيران

مقالات الصحف
مقالات الصحف
كتب محسن البديوى

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها: عماد الدين أديب: "قابوس": رحيل الرجل الصامت، حمدى رزق: وفيهم "نبى السلام"، عبد المنعم سعيد: مرة أخرى.. الحاجة إلى رؤوس باردة؟، ياسر رزق: لعبة الأمم على مسرح الشرق الأوسط، كرم جبر: هواجس رجال الأعمال.

 

الوطن

عماد الدين أديب: "قابوس": رحيل الرجل الصامت

نعى الكاتب خلال مقاله السلطان قابوس بن سعد، مؤكدًا أنه لم  يكن شخصية تقليدية فى نظام حكمه، فى توجهاته، فى سياساته الداخلية والإقليمية، وبرحيله، رحل حاكم اختار لنفسه ولبلاده سياسة خاصة مهما اتفقت أو اختلفت معها فهى واضحة وشفافة واستطاعت أن تبنى بلداً عصرياً فى حياته وأن تحدث انتقالاً سلساً وسلمياً للسلطة فور وفاته.

محمود خليل: الإخوان وإيران

تحدث الكاتب عن العلاقة بين الإخوان وإيران، موضحًا أن البعض احتار من موقف جماعة الإخوان من اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليمانى، فكثير من الإخوان عبروا عن شماتتهم فى اغتيال "سليمانى"، وتجلى ذلك بصورة واضحة فى المعالجات التى قدمتها قنوات الجماعة للحدث، فى حين بدت قلة منهم متحفظة على ما يحدث ونقلت شماتتها إلى تداعيات الحدث على دول الخليج، وخصوصاً المملكة العربية السعودية والإمارات فى ضوء حالة الغضب التى تميز موقف الجماعة من هذه الدول، وهذا الانقسام نحو إيران وما يحدث فى إيران ليس جديداً على الإخوان، بل يمتد بجذوره إلى عام 1979 الذى شهد قيام الثورة الخومينية فى إيران، بالإضافة إلى عدد من الأحداث الأخرى الكبرى.

خالد منتصر: السلطان قابوس والثقافة والموسيقى

نعى الكاتب خلال مقاله السلطان قابوس بن سعد، متطرقًا لاختيار هيثم بن طارق، خلفًا له، قائلًا إن اختيار من كان وزيراً للثقافة فى عمان سلطاناً لها اختيار له دلالة رائعة وجميلة لمستقبل ذلك البلد الهادئ الرائع الجميل المحب والعاشق لمصر والمصريين، ولأن السلطان قابوس كان محباً للثقافة والفنون بحكم تعليمه الذى تلقاه فى بريطانيا فى جو كان مشبعاً بالثقافة والفنون، فقد كان لا بد أن تحمل رسالته اسم من يخلفه، مغلفاً بماضٍ وتاريخٍ مشتبك مع الثقافة.

 

الأخبار

خالد ميرى: سلطنة عمان.. المسيرة تستمر

نعى الكاتب، السلطان قابوس، مؤكدًا أنه كان قوة استقرار لا يستهان بها بمنطقة الشرق الأوسط الأكثر اضطراباً فى العالم، وسياسة الحياد الايجابى كانت نهجه، حيث لا يتدخل فى شئون الآخرين ويحترم الجميع ويقوم بأدوار مهمة للتقريب بين كل الفرقاء ومحاولة إزالة الخلافات، وكان قائداً حكيماً منح نصف قرن من عمره لوطنه مخلصاً للبناء والتعمير والنهضة ولأمته مؤمناً بوحدتها  وقدرتها على تجاوز التحديات.

كرم جبر: هواجس رجال الأعمال !

تطرق الكاتب للهواجس التى تحيط برجال الأعمال من الاستثمار فى مصر، مستعرضا مخاوف البعض من سيطرة الدولة على المشروعات الاقتصادية، معقبًا:" من الذى تدخل لإنقاذ البلاد من مسلسل الأزمات المتلاحقة: اختفاء ألبان الأطفال، الدواجن، اللحوم، الزيت، السكر، الشاى، الأرز وغيرها، وكنا نعيش أزمة وراء أزمة تمس المتطلبات الاساسية للناس؟.. فى كثير من الدول يقف رجال الاعمال والمستثمرون فى الخطوط الأمامية للدفاع عن الأمن القومى لبلدانهم، وهم فى مصر كذلك ولهم أياد بيضاء، تزداد بياضا اذا عبروا فترة الهواجس والظنون، وشمروا عن سواعدهم".

ياسر رزق: لعبة الأمم على مسرح الشرق الأوسط

تحدث الكاتب عن الصراعات الدائرة بمنطقة الشرق الاوسط، الى أصبح أشبه أحيانا برقعة شطرنج يجلس عند طرفيها لاعبان يحركان قطعاً وفق قواعد مرعية ومعروفة سلفا، لكن اللعبة لا تنتهى، فالملك لا يموت عند هذا الطرف أو ذاك، حتى وإن قيل له: "كش" مرات عديدة هنا أو هناك، ولحسن الحظ أن الأقدار ساقت لنا رجلاً ذا رؤية، وضع المشروع الوطنى لبناء الدولة الحديثة، وذا بصيرة، يتحسب لخطاه من أجل حماية المشروع والدولة ومكتسبات الشعب.

 

المصرى اليوم

عبد المنعم سعيد: مرة أخرى.. الحاجة إلى رؤوس باردة؟

تحدث الكاتب عن الصراعات الدائرة فى الشرق الأوسط، مؤكدًا أن القيادة المصرية تعرف ما يجرى جيدًا، ومن ثم جرى الجهد الدبلوماسى والسياسى لتكوين كتلة من الدول العربية والاجنبي لكى لا تكون هناك حروب جديدة، وفى نفس القوت تعددت رسائل الاستعداد الحازمة دون ضجيج وفى كل الأحوال كانت هناك جهد كبير للخروج من الأزمات بحلول سياسية لعل فى كل ذلك دروس لما سبق لتلك الأزمات التى سوف تلحق.

حمدى رزق: وفيهم "نبى السلام"

علق الكاتب عن مفاوضات سد النهضة وما آلت إليه، قائلًا: " أعلق آمالًا باقية على تحكيم قاعدة لا ضرر ولا ضرار، وفيهم أبى أحمد الموصوف فى إثيوبيا بنبى السلام"، مؤكدًا أن القيادة المصرية تتعامل بشرف وثبات، وبيان الخارجية الأخيرة كشف حقيقة المفاوض الإثيوبى.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

إخلاء سبيل أحمد السقا فى اتهامه بالتعدى على طليقته مها الصغير بكفالة 5 آلاف جنيه

كامل الوزير: إعداد خطة زمنية مضغوطة لإنهاء الطريق الإقليمي بالكامل

الداخلية تكشف قضية غسيل أموال بقيمة ربع مليار جنيه

كامل الوزير: الرئيس وجه بإنهاء تطوير الدائري الإقليمي ونشر لجان على البوابات

موعد إجازة 30 يونيو للقطاع الخاص .. الخميس المقبل إجازة بأجر


الاتحاد المصري للشطرنج يقرر التعاقد مع خبير أجنبي لقيادة المنتخب الأول

الخميس 3 يوليو موعد إجازة 30 يونيو.. رئيس الوزراء يصدر القرار رسميا

بث مباشر.. مباراة مصر وألمانيا فى ختام تحديد مراكز بطولة العالم لشباب اليد

حرائق ضخمة فى حيفا والجليل ومناطق واسعة بإسرائيل وإخلاء عدد من المنازل

الأهلي يُخطر وسام أبو علي بموقفه النهائي من عروض الرحيل


رئيس الوزراء يوجه بالالتزام بإجراء تحليل مخدرات لكل سائقي النقل بصورة مفاجئة

رئيس الوزراء يوجه بإعفاء كامل من المصروفات الدراسية لأسر الـ19 شهيدة بحادث المنوفية

تداعيات حادث المنوفية.. مجلس النواب يكتسي بالحزن على وفاة 19 فتاة.. بدء الجلسة العامة بدقيقة حدادا على أرواح الضحايا.. نواب يلقون بيانات عاجلة ومطالب بمحاسبة المقصرين.. والحكومة: لن نتهاون مع المهملين

حقن مضادة للشيخوخة ولعب اليوجا.. تعرف على سبب وفاة شيفالي جاريوالا

أسد الحملاوي يتمرد على شلونسك البولندي بسبب الأهلي والزمالك.. اعرف التفاصيل

رؤساء محكمة النقض ومجلس الدولة والنيابة الإدارية الجدد يؤدون اليمين القانونية أمام الرئيس السيسى

حكايات موجعة من حادث المنوفية.. الأهالى يسردون لليوم السابع قصص كفاح الراحلات والموت الجماعى.. رويدا لم تُزف وشيماء لم تُكمل هندستها.. و4 طالبات متفوقات بالإعدادية ينتقلن من دفتر الأحلام إلى سجل الوفيات.. صور

دي ماريا يتخطى وسام أبو علي ويتصدر ترتيب هدافي كأس العالم للأندية

بدء دخول طلاب الثانوية العامة إلى لجان اللغة الأجنبية الأولى

رسميا.. تحديد أولى مواجهات ربع نهائى كأس العالم للأندية 2025

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى