مقالات الصحف: رأي الأهرام: مؤتمر الأزهر يمثل أهمية كبيرة ونقطة تحول.. ومرسي عطا الله: النكسة الجديدة لباعة الأوهام.. وفاروق جويدة يتحدث عن انقسام العرب وخريطة التقسيم.. وخالد منتصر يكتب عن رحيل شعبان عبد الرحيم

كتاب المقالات
كتاب المقالات
كتب عامر مصطفى

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء ، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: الأزهر وتجديد الفكر الإسلامي،خالد منتصر- استغاثة إلى وزيرة الهجرة، خريطة التقسيم للكاتب فاروق جويدة

جريدة الأهرام

الأزهر وتجديد الفكر الإسلامي- رأي الأهرام

جاء مقال رأي الأهرام في عدد اليوم عن مؤتمر الأزهر العالمي لتجديد الفكر الإسلامي، والذي يمثل أهمية كبيرة ونقطة تحول مهمة في طريق تجديد الخطاب الديني والفكر الإسلامي ليكون مواكباً العصر الحديث، ومتغيراته وقضاياه الجديدة التي لم تعد الفتاوي السابقة ملائمة لها، والتطرق إلى قضايا شائكة أدت إلى الممارسات السابقة ونمط التعامل الديني معها.

مرسى-عطا-الله

النكسة الجديدة لباعة الأوهام- مرسي عطا الله

علق الكاتب في مقاله اليوم على مرور 9 سنوات على أحداث 25 يناير، وما خلفته من تداعيات وأخطار تتناقض تماماً مع كل الشعارات والرايات التي جري الترويج لها تحت مسمي الربيع العربي، موضحاً أنه كان ينبغي أن تكون هناك وقفة مع النفس والذات لكي نستبين عوامل القوة الذاتية التى مكنتنا من دفع الشرور التي كانت مبنية، تاركين الحكم على صدق النوايا ونبل الأهداف التي جري الإعلان عنها للتاريخ لكي يقول كلمته في الوقت المناسب.

فاروق جويدة

خريطة التقسيم- فاروق جويدة

قال الكاتب في مقاله إن العالم العربي انقسم حول العراق، وحرب الخليج، وكانت النتيجة احتلال أمريكا للعراق، وانقسم العالم العربي تجاه الحرب الأهلية في سوريا ما بين مؤيد ومعارض للنظام السوري أو قوي المعارضة، وكانت النتيجة أن أرسلت روسيا قواتها لتحارب في المدن السورية، ودخلت إيران بكل ثقلها وانقسم العالم العربي تجاه ليبيا منذ البداية حين سكت الجميع على اقتحام قوات حلف الأطلنطي للأراضي الليبية، وأخيراً دخلت تركيا إلى ليبيا وما زال العالم العربي منقسماً.

صلاح منتصر

شعبان عبد الرحيم- صلاح منتصر

علق الكاتب في مقاله على نبأ وفاة الفنان الشعبي الكبير شعبان عبد الرحيم، موضحاً أنه استيقظ من نومه في أول يوم وصل فيه إل لندن على خبر الوفاة، ومع أنه من الصعب تصنيف شعبان فهو لا يعد مطرباً أو مغنياً أو حتي مونولوجست، ومع ذلك استطاع أن يقيم حالة جماهيرية جذبها بجملته الشهيرة التى يمكن أن يرددها أي شخص، وبملابسه الغريبة المختلفة عن ملابس كل من صعد المسرح، وبذكائه العفوي الذي اكتشف أن الناس تحب جهله وبساطته وسذاجته فلم يحاول تغيير ذلك، بل على العكس ساعد عليه ونماه.

 

جريدة الوطن

عماد الدين أديب 

عماد الدين أديب- السعودية: المواجهة الشجاعة للعقل الأمريكى!

 
شن الكاتب هجوما حادا على قناة الجزيرة ومن يحركها، حيث ثبت بالدليل القاطع براءة "الرياض" من مسألة التجسس على مالك موقع "أمازون" الشهير، وكانت "الجزيرة"وحليفاتها تروج للادعاء بأن ولىّ العهد السعودى الذى تعرّف على "بيزوس"، مؤسس وكبير مساهمى موقع أمازون الشهير، فى رحلة عمل شهيرة، قد اخترق، من خلال رسالة "واتساب" من هاتفه الشخصى، هاتف "بيزوس".
 

محمود خليل

محمود خليل- "ديكور".. و"كباية شاى"

 
يرى الكاتب أن هناك ثمة خيط رابط بين الخواطر المعنونة بـ"كباية شاى" والمجموعة القصصية المعنونة بـ"ديكور" لصاحبتهما الكاتبة "مى حمدى"، طبيعة عملها فى المجلس القومى لحقوق الإنسان جعلت بصرها أكثر حدة وبصيرتها أكثر نفاذاً إلى أوجاع بسطاء الناس فى بلادنا. وما أكثر ما يسقط هؤلاء من الذاكرة المثقوبة لبعض الكتاب، رغم تعبيرهم عن الحياة فى  تعبها وانكسارها لينفقه على مزاجه الخاص!.
 
هؤلاء البسطاء وأمثالهم يجلسون على مقاعد البطولة فى كتابات «مى حمدى». الشخوص الذين وصفتهم فى مجموعتها القصصية بقولها: «هؤلاء الذين نمر بهم مرور الكرام فى عجلة من أيامنا الزائلة.. فتراهم أعيننا وتعمى عنهم قلوبنا.. كـ«ديكور» على هامش حياتنا الصاخبة.. وما هم بديكور». بالفعل ليس البسطاء بديكور، بل هم ملح الأرض الطيبة التى نعيش فوق ترابها. هؤلاء الذين يمنحون الحياة معناها الحقيقى، تجدهم فى أحيائنا البسيطة وفى قرى مصر ونجوعها. من بين هؤلاء خرج الكثيرون ممن تعودوا على العطاء بسخاء دون انتظار مقابل. بمثل هؤلاء تصلح الحياة.
 
خالد-منتصر

خالد منتصر- استغاثة إلى وزيرة الهجرة

تحدث الكاتب عن استغاثة مصريين طلبون إنقاذهم من استغلال البعض لانشغالهم وعدم تمكنهم من متابعة ممتلكاتهم هنا فى مصر، هذا الاستغلال الذى يجعلهم يستبيحون مصادرة أراضٍ أو عقارات والاستيلاء عليها أو مقدمات وأقساط.. إلخ، وللأسف أصبحت ظاهرة وبائية، وأصبح باب الكسب السريع هو أن تخدع مغترباً أو تضحك على مهاجر.
 
Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

مقتل شاب متأثرا بإصابته بطعنات على يد آخر بالغربية

تيك توكر جديدة فى قبضة الأمن لنشرها فيديوهات منافية للآداب العامة

أسباب تأخر ظهور أنسو فاتي وبوجبا مع موناكو

مطاردة "رانج روفر" طائشة على كوبرى أكتوبر.. لحظات إثارة وبطولة رجال المرور

جنازة فى ضوء نجمة أغسطس.. رحيل صنايعى الحكى والضمير آخر عناقيد أدباء السرد فى جيل الستينيات.. "صنع الله إبراهيم" سيرة عقل صاخب وقلم وقور وروح حملت آمال مجتمع كامل


قرار جديد من النيابة بشأن المتهم بإصابة 4أشخاص وإتلاف 3سيارات بكوبرى أكتوبر

مسار يرفض رحيل مايا إيهاب رغم تمردها بسبب إغراءات الأهلى

موقع معزول ومحصن أمنيا.. تعرف على القاعدة المستضيفة للقاء ترامب وبوتين

رفع سعر دواء لإنقاص الوزن ببريطانيا 3 أضعاف بعد شكوى ترامب

مصير المطلقة المتمكنة من شقة "إيجار قديم" بعد إقرار القانون الجديد


محمد صلاح على موعد مع التاريخ فى مباراة ليفربول ضد بورنموث

أخيرا.. موعد انكسار الموجة شديدة الحرارة وانخفاض الدرجات

أنقذها القومى للطفولة مرتين.. نجاة فتاة أبو المطامير من الزواج بعمر 16 عاما

أصاب 4 أشخاص وأتلف 3 سيارات.. تفاصيل محاولة هروب قائد سيارة حادث أكتوبر

15 يوما على الاستفادة بتقسيط مخالفات المرور بدون فوائد حتى نهاية أغسطس

التشكيل المتوقع للأهلى أمام فاركو.. تريزيجيه وزيزو وشريف فى الهجوم

الطقس اليوم.. شديد الحرارة ورطوبة مرتفعة والعظمى بالقاهرة 38 وأسوان 49

تعرف على الفرق بين اختصاصات مجلسى النواب والشيوخ وفقا للقانون

هداف الدوري الإنجليزي التاريخي.. محمد صلاح خامس العظماء

عمر مرموش يتصدر أغلى اللاعبين الأفارقة في الدوري الإنجليزي الموسم الجديد

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى