محمد بن راشد ومحمد بن زايد يفتتحان "ساحة الوصل" بموقع إكسبو 2020

محمد بن راشد ومحمد بن زايد

كتبت ريهام عبد الله

الأربعاء، 29 يناير 2020 07:04 م

شارك الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبى، نائب رئيس دولة الإمارات، ورئيس مجلس الوزراء، الشيخ محمد بن زايد ولى عهد أبو ظبى، فى افتتاح "ساحة الوصل"، بموقع إكسبو 2020، اليوم الأربعاء، مؤكدا أنها ستكون قلب إكسبو النابض.

وقال محمد بن راشد فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر :"افتتحت وأخي محمد بن زايد اليوم "ساحة الوصل" بموقع إكسبو 2020 ... قبة واحدة ضخمة ستكون قلب إكسبو النابض الذي سيجتمع حوله العالم من 192 دولة .. 38 ألف موظف يواصلون الليل بالنهار لإنجاز أكبر تجمع عالمي في 2020..دبي والإمارات تنتظر العالم".

افتتحت وأخي محمد بن زايد اليوم "ساحة الوصل" بموقع إكسبو ٢٠٢٠ ... قبة واحدة ضخمة ستكون قلب إكسبو النابض الذي سيجتمع حوله العالم من ١٩٢ دولة .. ٣٨ ألف موظف يواصلون الليل بالنهار لإنجاز أكبر تجمع عالمي في ٢٠٢٠ ..دبي والإمارات تنتظر العالم pic.twitter.com/wJQDZLCIWX
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) January 29, 2020

وكرم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبى، نائب رئيس دولة الإمارات، ورئيس مجلس الوزراء، 10 فائزين من 8 دول، ضمن التحدى الإنساني لتنقية المياه بشكل مستدام باستخدام الطاقة الشمسية.

وقال محمد بن راشد عبر تويتر :"أفضل الصدقة سقيا الماء " ... فخورين بتكريم 10 فائزين من 8 دول ضمن التحدي الانساني لتنقية المياه بشكل مستدام باستخدام الطاقة الشمسية .. "سقيا الامارات" ضمن مبادرات محمد بن راشد استطاعت الوصول لـ 9ملايين مستفيد.. تحية لهم ولفريق العمل".

وكان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، ورئيس مجلس الوزراء حاكم دبى، قد حرص على نشر مشاركات بلاده مع الهلال الأحمر لمساعدة الأسر المتضررة من بركان تال فى الفلبين.

ونشر حاكم مدينة دبى، صورة من جانب المساعدات الإنسانية عبر حسابه الشخصى بتويتر، وكتب معلقًا "لقد شهدنا الإنسانية والتسامح من خلال حملة الهلال الأحمر الإماراتى التى جمعت مواطنينا مع سكان الفلبين لتقديم المساعدات إلى الأسر المتضررة من بركان تال فى الفلبين، الإنسانية تحدد مجتمعنا".

وفي سياق آخر أعلنت مؤسسة مبادرات الشيخ "محمد بن راشد آل مكتوم" العالمية، منذ أيام، إطلاق مبادرة "المبرمج العالمي" كأكبر مشروع تدريبى يعمل على توفير منصة مجانية على الإنترنت لتدريب خمسة ملايين شاب وشابة فى المجتمعات الفقيرة على لغة البرمجة وتقنياتها ومنحهم شهادات معتمدة بذلك.