مقالات الصحف.. أحمد رفعت: الوثائق السرية لحكم الجماعة الإرهابية.. وجدى زين الدين: قوة مصر الداخلية والخارجية.. بهاء أبو شقة: مرابط مصر.. خالد عكاشة: خريطة الخلافات والانشقاقات التركية الداخلية

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الخميس، عدد من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، أحمد رفعت: الوثائق السرية لحكم الجماعة الإرهابية.. وجدى زين الدين: قوة مصر الداخلية والخارجية.. بهاء أبو شقة: مرابط مصر.. ماجد حبته: رسائل منزوعة السم والدسم.. خالد عكاشة: خريطة الخلافات والانشقاقات التركية الداخلية.

الوطن
 

أحمد رفعت: الوثائق السرية لحكم الجماعة الإرهابية
 

يتحدث عن أن أربعة ملفات أساسية تكشف بالمستندات وبالتحليل والرؤية العميقة لها أخطر المحاور التى عمل عليها قادة الجماعة الإرهابية بعد يناير ٢٠١١، كان أولها باعتباره شغلها الشاغل منذ سنوات طويلة، فكانت محاولتها لاختطاف الأزهر الشريف كمؤسسة ذات ثقل روحانى لا مثيل له ومعه تفجير كتلة الأقباط مع اللعب مع التكتلات الدينية الأخرى وأولها السلفيون الذين تراوحت علاقتها معهم بين التحالف والانقلاب.

الوفد
 

وجدى زين الدين: قوة مصر الداخلية والخارجية

يتحدث عن أن الحقيقة أن قوة مصر الداخلية والخارجية تكمن فى ثروتها البشرية، ولا أحد ينكر دور المصريين فى الخارج فى تنفيذ سياسات الدولة المصرية ورؤيتها، ولا أحد ينكر قوتهم الاقتصادية سواء فى تحويلاتهم البنكية أو الاستثمارات، خاصة بعد حزم التشريع التى وضعتها الدولة المصرية.

بهاء أبو شقة: مرابط مصر

يتحدث عن أنه يعد مشروع «مرابط مصر»، لتربية وإنتاج الخيل العربى المصرى الأصيل، والمتضمن جميع الرياضات والأنشطة المتعلقة بالخيول طبقًا للمعايير الدولية، واحدًا من أهم المشروعات التى أطلقتها الدولة المصرية مؤخرًا، وتوليها القيادة السياسية اهتمامًا كبيرًا، لما تحققه من قيمة مضافة ومردود ثقافى وحضارى وسياحى.

الدستور
 

ماجد حبته: رسائل منزوعة السم والدسم

يتحدث كاتب المقال عن تصريحات ووزير الخارجية الأمريكي مابك يوميو التي أكد فيها أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يرفع السرية عن أي وثائق قد تحتوى على معلومات حساسة من شأنها الإضرار بالمصالح الأمريكية.

خالد عكاشة: خريطة الخلافات والانشقاقات التركية الداخلية
 

يتحدث كاتب المقال عن الانشقاقات الضخمة التي تضرب حزب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان والمسمى بالعدالة والتنمية والخلافات التي تنشب في الحزب الحاكم، وتزايد المعارضة ضد أردوغان قبل مارثون الانتخابات التركية المقبلة.