مقالات الصحف.. عباس الطرابيلى: 12 حزباً.. تكفى.. محمود خليل: اللغة المهدورة.. وجدى زين الدين: أصحاب المصالح الخاصة.. خالد منتصر: حزن غير محتمل.. بهاء أبو شقة: عشوائية فى الشوارع

مقالات الصحف
مقالات الصحف
كتب محمد شرقاوى

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الأحد، عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، عباس الطرابيلى: 12 حزباً.. تكفي.. محمود خليل: اللغة المهدورة.. وجدي زين الدين: أصحاب المصالح الخاصة.. خالد منتصر: حزن غير محتمل.. بهاء ابوشقة: عشوائية فى الشوارع.

 

الوطن

محمود خليل
 

 

محمود خليل: اللغة المهدورة

 

تحدث : "يوم 18 سبتمبر الجارى احتفلت دول العالم باليوم العالمى للغة العربية، وكل عام يمر يؤكد معنى الذكرى الذى يتغلغل شيئاً فشيئاً إلى اللغة العربية فى غفلة من أهلها. فالمساحة التى تحتلها العربية فى حياة العرب تتراجع شيئاً فشيئاً كأداة للتواصل والتفاعل والتعبير. وليس من المستبعد أن يأتى يوم تصبح فيه اللغة العربية غريبة بين أهلها، وأسباب عدة تقف وراء عملية التحلل الممنهج التى تخضع لها العربية منذ عقود طويلة. لعل أخطرها اللغة الجديدة التى بدأت تروج بين جيل الشباب المتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعى"

 

 

خالد-منتصر
 

 

خالد منتصر: حزن غير محتمل

تحدث : "ما إن حررت الرواية من غلاف السيلوفان وتابعت سطورها الأولى التى تقول: «فى مدينة «أ»، انتحرت ليلة السبت الماضى ربة منزلٍ تبلغ من العمر واحداً وخمسين عاماً بعد أن تناولت جرعةً زائدةً من الحبوب المنومة»، والآن، مرت ستة أسابيع منذ أن ماتت أمى، وأنا أريد أن أبدأ العمل قبل أن يتحول الاحتياج إلى الكتابة عنها، الذى شعرت به بقوةٍ يوم دفنها، إلى عجزٍ متبلِّدٍ عن الكلام. وقد كان هذا العجز هو ما استقبلت به خبر انتحارها. نعم، البدء فى العمل، لأن الاحتياج لأن أكتب شيئاً عن أمى، حتى ولو كنت أشعر به فى بعض الأحيان مفاجئاً ودون مقدمات، إلا أنه فى الوقت نفسه رغبةٌ غير محددةٍ تحتاج إلى أن أبذل كل طاقتى فى العمل حتى لا أدق على الآلة الكاتبة دائماً، وأكتب الحرف نفسه على الورقة. هذا العلاج الحركى وحده لن يفيدنى، سوف يجعلنى فقط أكثر سلبيةً وأكثر تبلداً. يمكننى أن أسافر أيضاً، ففى السفر، أثناء الرحلة، لن يثير أعصابى شرود ذهنى المضطرب وتكاسلى»".

 

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

 

بهاء ابوشقة: عشوائية فى الشوارع

تحدث : "فى ظل تأسيس مصر العصرية الحديثة الديمقراطية، لابد من القضاء على عدة ظواهر سلبية بشعة فى البلاد تعرقل مسيرة التنمية، بل وتعرقل كل تقدم تنشده البلاد.. فالعشوائيات ليست فى المبانى فقط، وإنما فى مجالات كثيرة وعديدة، وعلى سبيل المثال لا الحصر، العشوائيات التى تتم فى الشارع والتى باتت خطراً فادحاً وكارثة محققة، وسنتناول ذلك بالتفصيل، حيث نجد متسولين فى كل الشوارع بشكل فاق الحدود والتصورات فى الأحياء الراقية والشعبية ولا استثناء فى ذلك، والغريب أن هؤلاء المتسولين يشوهون المظهر الحضارى لأى شارع، فلماذا نترك هؤلاء بهذا الشكل المزرى؟!.. الذى يشوه الشارع؟!.. ورغم أنه يوجد قانون لمواجهة ظاهرة المتسولين فى الشوارع، إلا أنه لا يتم تفعيله! والسؤال الذى يفرض نفسه لماذا لا يتم تفعيل هذا القانون للقضاء على هذه الظاهرة البشعة فى الشوارع؟!".

 

 

وجدى زين الدين
 

 

وجدي زين الدين: أصحاب المصالح الخاصة

تحدث : "مصر تعيش حالياً ظرفاً تاريخياً مهماً فى ظل حرب شعواء ضد الإرهاب، والأمر يقتضى من الجميع أن يكونوا يداً واحدة، والذين يخالفون الإجماع فى هذا الصدد، مارقون خونة وأصحاب مصلحة خاصة وعملاء أو خلايا نائمة لجماعة الإخوان وأشياعها وأتباعها.. هذا الظرف التاريخى لا يحتمل تهريجاً من أى إنسان يحب هذا البلد ويعشق ترابه".

 

 

عباس-الطرابيلى
 

 

عباس الطرابيلى: 12 حزباً.. تكفي!

تحدث : "لأن الدولة رأت ألا تتدخل فى تحديد عدد الأحزاب السياسية عندنا.. حتى زاد عددها على 100 حزب.. ها هى الجماهير نفسها تدخلت وقررت الاكتفاء بعدد 12 حزباً على الساحة السياسية.. كيف حدث ذلك؟!، وها هى نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة تعلن لنا أن الجماهير أعطت أصواتاً لعدد 12 حزباً.. ما بين حزب حصل على أغلبية المقاعد بنسبة تصل إلى 55٪ إلى أقل حزب حصل على مقعد واحد، أو مقعدين. وظهر لنا من له الحق فى تشكيل الحكومة الجديدة بصفته صاحب الأغلبية.. ومن له حق أن يقود المعارضة داخل البرلمان.. هنا أعلن الشعب أن هذا العدد من الأحزاب يكفي.. وعلى الباقى أن يحمل عصاه ويرحل.. أو لكى يستعد للانتخابات القادمة بعد 5 سنوات. وهذه مدة كافية لكى يعيد أى حزب تجميع قواه ويبدأ من جديد".

 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

موضوعات متعلقة

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

كهرباء الإسماعيلية يتعاقد مع عمر السعيد فى صفقة انتقال حر

الأرصاد: أمطار متفرقة تنتقل إلى مدن القناة بعد القاهرة خلال الفترة المقبلة

وزارة التعليم تفتح باب التقدم لمدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسى 2026

نصف مليون جنيه تعويض لأسرة عبدالحليم حافظ بسبب إعلان "دقوا الشماسى"

إحالة سائق ومالك السيارة المتسببة فى حادث الطريق الإقليمى محبوسين للجنايات


ننشر الجدول الزمني الكامل لانتخابات مجلس الشيوخ

رفض الإفصاح عن اسمه.. التضامن تتلقى تبرعا بـ38 مليون جنيه لأسر ضحايا المنوفية

القومى لعلوم البحار: لم نرصد أى نشاط للحركات الأرضية المسببة لـ"تسونامى"

رئيس التعبئة والإحصاء: اعتبرنا المستأجرين البالغين 60 عاما سكانا أصليين

ريبيرو يرفض رحيل زيزو.. ويؤكد: نمبر وان فى تشكيل الأهلى بالموسم الجديد


حبس المتهم بنشر أخبار كاذبة عن تورط عضو نيابة فى قضية سارة خليفة

"سيدات غزة أيقونة الصمود خلال الحرب".. حامل تلد على كشاف الهاتف وتتحدى دبابة الاحتلال.. نساء يحلقن شعرهن لعدم توفر أدوات النظافة ويساعدن الرجال في إزالة الأنقاض.. والأرامل يجمعن الطعام لأطفالهن بعد فقدان الزوج

أفكار لن يخرج عنها الامتحان.. أقوى 50 سؤالا فى الجغرافيا لطلاب الثانوية العامة

الهلال يُذهل العالم.. صحف السعودية تحتفل بالرباعية التاريخية ضد مان سيتى

لحظة العثور على جثمان الطفلة مريم في عرض البحر.. فيديو متداول

مجلس النواب يحسم قانون الإيجار القديم فى جلسة اليوم

تنسيق الجامعات 2025.. قائمة كليات تقبل طلاب الدبلومات الفنية والمعاهد العليا

20 % أعمال سنة من مجموع طلاب الشهادة الإعدادية بتعديلات قانون التعليم

استعدادا لامتحان الخميس.. نموذج امتحان في مادة الكيمياء للثانوية العامة

الهلال يضرب مانشستر سيتي بالهدف الرابع 4-3 في الدقيقة 112.. فيديو

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى