أحمد المسلمانى: "اليوم السابع" حصد جائزة الصحافة العربية عن جدارة

هنأ الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى مؤسسة "اليوم السابع" " لحصولها على جائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع.

وقال أحمد المسلمانى عبر صفحته الشخصية على "تويتر"، استطاعت صحيفة "اليوم السابع" وموقعها واسع الانتشار أن تصمد أمام تحديات العمل الصحفى فى سنوات صعبة، حتى حصدت هذا العام جائزة الصحافة الذكية عن جدارة واستحقاق.

ووجه أحمد المسلمانى التهنئة لـ"اليوم السابع"، قائلا : خالص لتهنئة لصحيفة اليوم السابع ورئيس مجلسى الإدارة والتحرير الكاتب الصحفى خالد صلاح، وأسرة التحرير على فوز مؤسستهم المتميزة بجائزة الصحافة العربية فى دبى لعام 2020.

وفاز موقع "اليوم السابع"، بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع.

موقع "اليوم السابع" كان قد رشح من قبل لجائزة الصحافة الذكية فى دورتها السابعة عشرة بالعام 2018 إلى جانب صحيفتى "البيان" الإماراتية و"سبق" السعودية، وحُجبت الجائزة وقتها لأسباب غير مُعلنة من جانب إدارة الجائزة، ليأتى الترشيح الجديد تأكيدا لحضور اليوم السابع فى صدارة المشهد الإعلامى العربى، وتقدمها على صعيد التطور واعتماد تقنيات ذكية فى إدارة صالة الأخبار وإنتاج المحتوى.

جائزة الصحافة العربية جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وقد أسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسي، الذي وضعه نادي دبي للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء في اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادي دبي للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.