"الناشرين المصريين": فوز "اليوم السابع" بجائزة الصحافة العربية شرف للمصريين

هنأ سعيد عبده، رئيس اتحاد الناشرين المصريين، مؤسسة "اليوم السابع" لحصولها على جائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع.

وأوضح رئيس اتحاد الناشرين المصريين، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، تجربة اليوم السابع فريدة من نوعها، وراؤها صحفيون محترفون، أمامهم دائما هدف يريدون تحقيقه على مدار الأيام وهو أن يكونوا الأول دائما، ونرى ذلك من خلال الأحداث ودائما سباقهم بالانفراد الصحفى، إلى جانب تواجدها فى كل مكان، فمؤسسة "ليوم السابع" تجربة متميزة جدًا ويحتذى بها، ودائما الناس يتسابقون وحلمهم أن يكونوا نموذجا مثل "اليوم السابع".

وأضاف رئيس اتحاد الناشرين المصريين تجربة اليوم السابع تستحق التقدير وأقدم تحياتى للكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع، ولكل الصحفيين والعالمين بالصرح الكبير، وشرف لنا كمصريين أن تأخذ اليوم السابع هذه المكانة الكبيرة التى تستحقها عن جدارة، وتحصل على جائزة الصحافة العربية.

فاز موقع "اليوم السابع"، بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع.

موقع "اليوم السابع" كان قد رشح من قبل لجائزة الصحافة الذكية فى دورتها السابعة عشرة بالعام 2018 إلى جانب صحيفتى "البيان" الإماراتية و"سبق" السعودية، وحُجبت الجائزة وقتها لأسباب غير مُعلنة من جانب إدارة الجائزة، ليأتى الترشيح الجديد تأكيدا لحضور اليوم السابع فى صدارة المشهد الإعلامى العربى، وتقدمها على صعيد التطور واعتماد تقنيات ذكية فى إدارة صالة الأخبار وإنتاج المحتوى.

جائزة الصحافة العربية جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وقد أسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسي، الذي وضعه نادي دبي للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء في اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادي دبي للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.