هندى يستعيد وعيه قبل دقائق من دفنه.. ويموت فى اليوم التالى

تابوت _ أرشيفية
تابوت _ أرشيفية
ريهام عبد الله

فى واقعة قد لا نسمع عنها سوى فى الأفلام، استعاد رجل هندى وعيه، أثناء التحضير لدفنه، فى منطقة تشيتور فى الهند، وكان بعض الأشخاص قد عثروا عليه فاقدا للوعى تحت شجرة فى إحدى القرى المحلية.

 

ووقع الحادث فى منطقة تشيتور، وعثر على الرجل فاقدًا للوعي تحت شجرة في إحدى القرى المحلية، لمدة يومين، وأبلغ السكان السلطات المحلية بهذا الأمر، فأتوا وفحصوا الرجل، وأعلنوا وفاته، وفقا لموقع سبوتنيك.

 

تم التخطيط لدفن الرجل فى ضواحي القرية، ومع ذلك، قبل دقائق من الدفن، استيقظ الرجل وجلس، وأخذه بعض الأشخاص إلى المستشفى، وفي وقت لاحق، أفادت الصحف المحلية الهندية بأنه توفى فى اليوم التالى.

 

وفى سياق آخر عثر عمال بناء على كشف مروع فى هولندا، وذلك أثناء العمل فى مدينة فيانن، حيث اكتشفوا  بالصدفة على مقبرة دفن جماعى غامضة، واكتشفوا ما يصل إلى 20 هيكلًا عظميًا يمكن أن يعود تاريخها إلى العصور الوسطى بشكل مثير للدهشة.

 

كان العمال يحفرون فى خندق فيان التاريخى عندما توصلوا إلى اكتشاف مذهل، كانوا يحفرون قسمًا ممتلئًا سيعاد ربطه ببقية قناة المدينة، وأثناء العمل خارج أراضى قلعة باتيستاين، صادفوا الهياكل العظمية، وقد تم بناء هذه القلعة فى سبعينيات القرن التاسع عشر، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع ancient-origins.

 

وعاش عدد من العائلات الأرستقراطية المهمة أيضًا فى قلعة باتستين، التى تم التخلى عنها بعد حريق تسببت فيه الألعاب النارية، ووفقًا لصحيفة ديلى ميل، فإن بوابة هوف أو بوش وبعض أجزاء الجدار المتصلة هى كل ما تبقى من القلعة، وهى اليوم من  القلاع المثيرة فى هولندا.

 

فى البداية، تم انتشال تسعة هياكل عظمية، لكن التحقيقات اللاحقة كشفت عن عدة هياكل عظمية، وتم انتشال 20 هيكلا عظميا من الذكور، ويُعتقد أن جميعهم ماتوا بين سن 15 و30 عامًا.

 

وقالت الباحثة ألدرمان كريستا هندريكسن، إنها "فوجئت بهذا الاكتشاف الذى يعد الأكثر غرابة بسبب وضع العظام، وذلك لأن بعض الهياكل العظمية دفنت بشكل مكدس، ولم يتم العثور على منسوجات أو أشياء مثل المجوهرات فى المقبرة الجماعية، وهذا أمر غير معتاد أيضًا، تم استخراج العديد من المسامير، وربما تشير إلى أن العظام كانت موضوعة فى صندوق خشبى منذ فترة طويلة تفكك فى الأرض.

 

وهوية الرفات ينتابها نوع من الغموض بسبب عدم وجود أدلة موجودة معهم. ومع ذلك، قد يقدم تاريخ القلعة بعض المساعدة فى حل هذا اللغز. يعود تاريخ القلعة إلى القرن الرابع عشر، عندما دمر الطاعون الدبلى أوروبا، قد يكون الموتى ضحايا الطاعون، كان من الشائع أن يتم دفن ضحايا الطاعون فى حفر محفورة على عجل.

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الرئيس السيسى وولى العهد السعودى يعقدان مباحثات موسعة واجتماعا ثنائيا

النيابة العامة تكشف حقيقة رقص فتاة على منصة القضاء ونقيب الممثلين يعتذر

الداخلية تضبط 14 سيدة لممارسة أعمال منافية للآداب

شاهد أهداف المواجهة الأخيرة بين الزمالك ومودرن سبورت في الدورى

زفاف بعد السبعين.. فريد وفاطمة يتحديان السن ويدخلان عش الزوجية فى المنوفية


آخر فرصة للتقديم على وظائف فى الأردن برواتب تصل إلى 24 ألف جنيه

مكالمة دعم وحب من كريم عبد العزيز لزوجته آن الرفاعى بعد شائعات انفصالهما

تفوق على رونالدو.. محمد صلاح أفضل جناح في تاريخ الدوري الإنجليزي

أمن البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة فى نيويورك يتصدى لمحاولة اقتحام من مخربين

غيابات الزمالك أمام مودرن سبورت الليلة


إصابة 20 شخصا إثر حادث تصادم عدد من السيارات على طريق مطروح غربى الضبعة

وفاة فرانك كابريو.. سر الشعبية الجارفة للقاضى "الأكثر لطفاً فى العالم"

ضبط البرلمانى السابق رجب هلال حميدة فى كفر الشيخ.. إنفوجراف

القصاص العادل.. تفاصيل إعدام قتلة الإعلامية شيماء جمال بعد 3 سنوات من الجريمة

كوكا يقترب من قيادة الجبهة اليسرى للأهلى أمام غزل المحلة

قانون الإيجار القديم 2025.. بند جديد يمنح المالك حق الإخلاء الفورى دون إنذار

لو رايح ماتش الزمالك.. موعد ومكان تحرك الحافلات إلى الإسماعيلية

محمد صلاح ضمن أفضل 10 لاعبين صناعة وتسجيلا للأهداف في القرن الـ21

مفاجأة فى عينة تحليل المخدرات لسائق حادث كورنيش الشاطبى بالإسكندرية

سواريز يسجل ثنائية فى فوز إنتر ميامى ضد تايجرز تحت أنظار ميسى.. فيديو

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى