العالم هذا الصباح.. أشجار الكريسماس تضيىء فى أغلب دول العالم.. البابا فرنسيس يدعو لمساعدة الفقراء خلال القداس عشية عيد الميلاد.. صناعة الذهب بالعراق مهددة بسبب الحرب والركود الاقتصادى

شهد العالم هذا الصباح ، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته عدسات الكاميرات، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا الصباح التى تم تسجيلها بمجموعة من الصور .

أشجار الكريسماس تضيىء فى أغلب دول العالم
 

على الرغم من الوباء العالمى، تستعد مختلف مدن العالم لاستقبال عيد الميلاد وعيد رأس السنة، رغم الإجراءات الاحترازية المشددة فى بعض مدن العالم بسبب "كوفيد - 19"، والإغلاق العام في بعض دول أوروبا بسبب ظهور سلالة كورونا الجديدة، يحتفل العالم بعيد الميلاد المجيد هذا العام، ولكن بطريقة مغايرة عن الأعوام السابقة - دون "أسواق الكريسماس" المعهودة، ودون مهرجانات احتفالية شعبية ضخمة، ودون حضور يذكر في الكنائس.

أشجار عيد الميلاد بإضاءة ذهبية في أحد مراكز التسوق التجارية في هونغ كونغ

 

إضاءة شجرة عيد الميلاد في ساحة كنيسة المهد في بيت لحم، فلسطين

 

الألعاب النارية بجمهورية ياكوتيا الروسية

 

شجرة عيد الميلاد في مركز للتسوق "غاليري لافاييت" في باريس

 

تزيين شجرة عيد الميلاد بأزياء طاقم رجال الإطفاء  

 

 

الألعاب النارية على خلفية إضاءة أكبر شجرة عيد الميلاد 

 

 

شجرة عيد الميلاد أمام قوس براندنبورغ في مدينة برلين، ألمانيا

 

رجل يسير أمام شجرة عيد الميلاد تنحدر من شرفة مبنى في مدينة فيلنيوس، ليتوانيا

 

شجرة عيد الميلاد في أحد مراكز التسوق في مدينة بيروت، لبنان

 

شجرة عيد ميلاد في حوض" ضمن الزينة غير التقليدية هذا العام في ساحة كول دروبز يارد، والتي تشكل جزءًا من حي كينغز كروس، في لندن، مضاءة أثناء الإغلاق الثاني لفيروس كورونا في إنجلترا

 

 

شجرة عيد الميلاد على ساحة ميدان سان ماركو في إيطاليا

 

 

أشخاص يسيرون بجوار شجرة عيد الميلاد المصنوعة من الأقنعة الواقية من الغازات في مدينة ريازان، روسيا

 

الناس يتجمعون حول شجرة عيد الميلاد في ساحة بويرتا ديل سول، وسط جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) في مدريد، إسبانيا

 

زوجان مع طفلهما يلتقطان صورة سلفي على خلفية أشجار عيد الميلاد الذهبية في أحد مراكز التسوق التجارية في هونغ كونغ

 

السريان وعيد الميلاد في دمشق، سوريا

 

يمشي أشخاص يرتدون كمامات الوجه أمام "شجرة نيميتون الكهربائية" في ساحة غراناري، التي صممها مركز التصميم المعماري المحلي "سام جاكوب استوديو"، والذي يشكل جزءًا من حي كينغز كروس ضمن منشآت زينة عيد الميلاد غير التقليدية في لندن، خلال ثاني إغلاق لفيروس كورونا في إنجلترا

 

 

شجرة عيد الميلاد في الميدان الكبير وسط مدينة بروكسل، بلجيكا 

 

"شجرة الأمل" في محطة القطارات الرئيسية في لندن، خلال ثاني إغلاق لفيروس كورونا في إنجلترا

 

سياح يلتقطون صور سيلفي على خلفية أشجار عيد الميلاد 

 

البابا فرنسيس يدعو لمساعدة الفقراء خلال القداس عشية عيد الميلاد
 

ترأس البابا فرنسيس قداس عشية عيد الميلاد وسط أجواء قاتمة بسبب أزمة جائحة كورونا، وقال إنه يتعين على الناس أن يشعروا بأنهم ملزمون بمساعدة المحتاجين لأن السيد المسيح نفسه ولد فقيرا مبعدا.

وأقيم القداس فى جزء خلفى من كنيسة القديس بطرس بحضور أقل من 100 شخص، وعدد قليل من الكرادلة والأساقفة، وعادة ما يقام هذا القداس فى الجزء الرئيسى من الكنيسة ويحضره ما يصل إلى 10 آلاف شخص بمن منهم دبلوماسيون يمثلون نحو 200 دولة.

ووضع الجميع باستثناء البابا وجوقة الترانيم الصغيرة كمامات خلال القداس الذى بدأ قبل ساعتين من الموعد المعتاد ليتمكن العدد المحدود من الحاضرين من العودة إلى منازلهم قبل سريان حظر التجول عند العاشرة مساء بالتوقيت المحلي.

وقال فرنسيس إن عيد الميلاد يجب أن يجعل الجميع يفكرون فى "ظلمنا تجاه الكثير من إخوتنا وأخواتنا" بدلا من السعى وراء "رغبتنا التى لا تنتهى فى الحصول على الممتلكات" والمتع الزائلة.

وسيلقى البابا غدا الجمعة عظته "إلى المدينة والعالم" من قاعة داخل الفاتيكان بدلا من الشرفة المركزية لساحة القديس بطرس، وهو حدث يجذب عادة عشرات الآلاف من الناس.

ويخضع الإيطاليون لعزل عام فى جميع أنحاء البلاد خلال معظم أيام عطلتى عيد الميلاد ورأس السنة، وتغلق متاجر السلع والخدمات غير الضرورية أبوابها فى الفترات ما بين 24 و27 ديسمبر، وما بين 31 ديسمبر و3 يناير، وبين 5 و6 من الشهر نفسه، وسيسمح فى تلك الأيام للناس بالتنقل فقط من أجل العمل أو للأغراض الصحية أو أغراض الطوارئ.

 القداس عشية عيد الميلاد

البابا فرنسيس خلال قداس عشية عيد الميلاد

البابا فرنسيس يترأس القداس عشية عيد الميلاد 

البابا فرنسيس خلال القداس عشية عيد الميلاد 

البابا فرنسيس  

صناعة الذهب بالعراق مهددة بسبب الحرب والركود الاقتصادى
 

كانت مدينة النجف العراقية تشتهر في الماضى "بالذهب الأحمر" الفريد، الممزوج بالفحم المحترق لإضفاء ظلال لا مثيل لها على المجوهرات في أى مكان آخر بالمنطقة، لكن الحرفيين والعاملين فى هذا المجال يقولون إن الحروب والركود الاقتصادى على مدى عقود أصاب هذه الصناعة بالشلل.

شباب في النجف يستخدمون التكنولوجيا في صناعة الذهب

صائغ عراقي يرتب الذهب في متجره في النجف

صائغ عراقي يعمل على قطعة مجوهرات

صائغ عراقي يعمل في النجف

صائغ يقوم بعملية تشذيب الذهب

صناعة الذهب في العراق

عراقيات يعملن على قطع مجوهرات في ورشة للذهب في النجف

ورشة تصنيع الذهب في العراق