مقالات الصحف.. محمود خليل: عبقرى زمانه.. وجدى زين الدين: النحاس من أولياء الله.. بهاء أبو شقة: السيسى رائداً للتنمية.. وماجد حبته يكتب: التحرش.. والتجريس الانتقائى

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الإثنين، عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، محمود خليل: عبقري زمانه.. وجدى زين الدين: «النحاس» من أولياء الله.. بهاء أبو شقة: «السيسى» رائداً للتنمية.. ماجد حبته: التحرش.. والتجريس الانتقائى.. على سعدة: حتى اللقاح يريدون تحريمه يتحدث كاتب المقال.

 

الوطن

محمود خليل: عبقري زمانه

يتحدث كاتب المقال عن أن عدد من نجوم الفن والإعلام ابتلاهم الله بفيروس كورونا. أغلبهم خرج ممتدحاً الرعاية الصحية التى حظى بها، والتدخل العاجل من جانب مسئولى وزارة الصحة، حين بادروا إلى مد يد العون لهم ومساعدتهم فى مواجهة الفيروس اللعين.

الوفد

وجدى زين الدين: «النحاس» من أولياء الله

يتحدث عن أن مصطفى النحاس نال منه الخصوم بغير حق، محاولين تشويه صورة هذا الرجل الذى كانت تصرفاته تؤكد أنه كان ولياً من أولياء الله الصالحين قبل أن يكون زعيماً سياسياً، يقول الراحل الكريم عباس حافظ فى كتابه «زعيم الفقراء.. مصطفى النحاس» نشأ مصطفى فى بيت طاهر، ودرج فى ذلك الأفق الساكن الوديع، فاكتسب الاستقامة، وحرص على الصلاة من سن العاشرة، حتى لقد سُئل فيما بعد عن سر هذا التمسك الصادق بشعائر الله.

بهاء أبو شقة: «السيسى» رائداً للتنمية

يتحدث عن أنه أحرزت مصر خلال السنوات الست الماضية تقدماً ملحوظاً بشكل يفوق الخيال فى مجال التنمية المستدامة بالبلاد، ويأتى هذا التقدم الفريد فى التنمية على كل المستويات والاتجاهات وفى كل المجالات، بسبب القيادة السياسية الرشيدة التى التف حولها المصريون منذ ثورة 30 يونيه حتى الآن، وهذا ما أذهل الدنيا كلها، أن تتحقق هذه الإنجازات وتلك الإعجازات فى فترة زمنية قليلة جداً، وكان تنفيذها يحتاج إلى سنوات طويلة، ما جعل صورة مصر أمام العالم أجمع مختلفة تماماً عن ذى قبل، ما يمهدها لأن تكون دولة عصرية حديثة ديمقراطية لها مكانتها بين دول العالم المتحضر.

الدستور

ماجد حبته: التحرش.. والتجريس الانتقائى

يتحدث كاتب المقال عن حملات تجريس المتحرشين جنسيا التي أصبحت تطال عادة متهمين بارتكاب تلك الجريمة قبل أن تثبت إدانتهم  ولن نتعاطف قطعا مع متحرش أو نطالب بانتظار ثبوت التهمة على المتهم.

على سعدة: حتى اللقاح يريدون تحريمه يتحدث كاتب المقال

يتحدث كاتب المقال عن أن فيروس كورونا ليس له قاعدة ورغم كل الإجراءات التي تم اتخاذها لا زال فيروس كورونا يفتك بالملاين وأصاب أكثر من 80 مليون شخص حول العالم.