مقالات الصحف.. رأى الأهرام: الطريق إلى بيئة نظيفة.. وعماد الدين أديب: الفارق الخطر: عرب اليأس وعرب الأمل!.. وحيد عبد المجيد: أيقونتنا الثقافة الفرنسية.. وعمرو عبد السمع: سوبر مشايخ.. محمود خليل: الشعوب البائسة

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: عبد الرازق توفيق: أسمع شعاراتك أصدقك أشوف سلوكك استعجب.. وحيد عبد المجيد: أيقونتنا الثقافة الفرنسية

رأى الأهرام: الطريق إلى بيئة نظيفة

يتحدث كاتب المقال عن مبادرة اتحضر للأخضر التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى حيث تستهدف أن تكون البيئة نظيفة حيث تتعلق المبادرة بكل ما هو متعلق بالبيئة في مصر.

 

عمرو عبد السمع: سوبر مشايخ

يتحدث كاتب المقال عن اعتذار الشيخ أبو إسحاق الحوينى عن فتاويه السابقة، حيث يؤكد كاتب المقال أن هؤلاء المشايخ السلفية تسعى للعودة من جلال عبر بوابة الاعتراف بالأخطاء والاعتذار ويؤكد أن هؤلاء سبب انتشار الإرهاب.

 

وحيد عبد المجيد: أيقونتنا الثقافة الفرنسية

يتحدث كاتب المقال عن احتفال الفرنسيون هذا العام باثنين من أبرز رموزهم الثقافية ويشاركهم كثير من دول العالم وهم البيركامو، وجان بول سارتر، ويتحدث عن تاريخ هذين الفرنسيين الذين يعدان من كبار المثقفين في فرنسا.

الجمهورية

عبد الرازق توفيق: أسمع شعاراتك أصدقك أشوف سلوكك استعجب

يتحدث كاتب المقال عن المواطنين الذين يهاجمون الدولة وتهمون الحكومة بالتقصير بينما على الجانب الأخر لا يقومون بواجباتهم ودورهم بالشكل المطلوب، وتحدث بالتحديد عن دور الإعلامى أو الصحفى الذى ينتقد أداء الحكومه بينما لا يؤدى واجباته الإعلامية والصحفية.

السيد البابلى: الفيروس الغامض والإسلام الجديد

يتحدث كاتب المقال عن فيروس كورونا المميت الذى أصبح يخيف العالم أجمع، ويتسبب في وفاة المئات من المواطنين ولا احد حتى الآن يعرف مصدره ولم يتم اكتشاف علاج له، كما يتحدث عن محاولات بعض الدول الأوروبية طمس الإسلام والإتيان بدين إسلامى جديد.

الوطن

 

محمود خليل: الشعوب البائسة

يتحدث كاتب المقال عن أزمة سكان مدينة إدلب السورية حيث عذاب مستطير يعيش فيه المدنيون فى إدلب، قتل وسحق وهدم وتدمير، وتوقّف فى خدمات الوقود والمياه والطعام والشراب والرعاية الصحية، ومشردون لاجئون فى كل حدب وصوب.

 

عماد الدين أديب: الفارق الخطر: عرب اليأس وعرب الأمل!

يتحدث كاتب المقال عن أنه باستثناء القاهرة والرياض وأبو ظبى فإن منسوب التفاؤل فى عواصمنا العربية منخفض للغاية هذا ليس كلاماً مطلقاً أو دعائياً، ولكن تعالوا ندقق فى مدى صدقه وجديته ففى مصر معدل التنمية يتجاوز منذ عشر سنوات ولأول مرة 6٪ من الناتج القومى.