الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل يشاركان فى احتفالات عيد القديس ديفيد بويلز

شارك الأمير هاري، دوق ساسكس، وزوجته ميجان ماركل، المواطنين عيد القديس ديفيد في ويلز، حيث نشر الحساب الرسمي لدوق ودوقة ساسكس على "انستجرام"، الأحد، صور لمشاركة الأمير السابق وزوجته في الاحتفالات وسط الأهالي وهم يرفعون أعلام ويلز، ويحتفلون بالمناسبة الدينية الشهيرة في ويلز، وهنأهم قائلا: عيد سعيد في ميلاد القديس ديفيد، متمنيا لجميع المتابعين في ويلز يوم سعيد سانت ديفيدز".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

🏴󠁧󠁢󠁷󠁬󠁳󠁿 Dydd Gŵyl Dewi Hapus! Wishing all of our Welsh followers a Happy St Davids Day. Image © Empics / PA

A post shared by The Duke and Duchess of Sussex (@sussexroyal) on

Mar 1, 2020 at 4:14am PST

وكان قد التقى الأميرهارى، دوق ساسكس، مع أعضاء مؤسسة "إنفيكتس جايمز - Invictus Games Foundation"، التى أسسها الدوق البريطانى، بهدف ودعم إعادة التأهيل للجنود والنساء الجرحى والمرضى.

ونشرحساب دوق ساسكس، عبرانستجرام، لقطات من زيارة الأميرهارى، للمؤسسة معربا عن سعادته بلقاء أفراد المؤسسة.

كما نشرالأمير هارى، صورة له وهو يلعب على الجيتار، وفى مقطع فيديو يبدو أنه كان يستعد للغناء، معلقا عليه: "سأعطى صوتى فرصة ثانية".

وانضم الأمير هاري إلى نجم البوب جون بون جوفى في استوديوهات آبي رود بلندن، بينما يسجل المطرب أغنية خيرية لدعم مؤسسة تشرف على "إنفيكتس جايمز" دورة الألعاب متعددة الجنسيات المخصصة للعسكريين: المرضى، والجرحى.

تبادل الأمير ونجم البوب التحية في الاستوديو، حيث سجلت فرقة "بيتلز" عدداً من الألبومات.

ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، تقدم شرطة الخيالة الملكية الكندية المساعدة للزوجين، منذ وصولهما إلى كندا وإقامتهما بشكل متقطع فى نوفمبر عام 2019، ولم يكن من الواضح ما إذا كانت حكومة كندا ستتحمل تكاليف أمنهما، بعد انتقالهم إلى هناك، وحتى اليوم تقوم سلطات الأمن المحلية بتقديم الحماية لهارى ويجان وابنهما آرتشى، فيما قدرت تقارير سابقة تكلفة حماية الزوجين بقرابة 20 مليون جنيه إسترلينى سنويا.

وسوف يتخلى الزوجان رسميا عن وضعهما، كعضوين رفيعى المقام فى العائلة المالكة البريطانية، اعتبارا من 31 مارس المقبل، ولن يقوما بعد الآن بمهام نيابة عن ملكة بريطانيا، لكن سيتم مراجعة تلك الترتيبات بعد 12 شهرا، حيث أشار الزوجان إلى أنهما سوف يقسمان وقتهما بين بريطانيا وأمريكا الشمالية.