مقالات الصحف.. رأى الأهرام: هل يستوعب المجتمع الدولى دروس كورونا؟.. فاروق جويدة: قصيدة من أجل العراق.. عماد الدين أديب: البديل غير الجاهز: ماذا لو خسر «ترامب»؟.. ياسر رزق: الحياة فى زمن الكورونا

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها..رأى الأهرام: هل يستوعب المجتمع الدولى دروس كورونا؟ ..عماد الدين أديب: البديل غير الجاهز: ماذا لو خسر «ترامب»؟..

 

الأهرام 

 

رأى الأهرام: هل يستوعب المجتمع الدولى دروس كورونا؟ 

 

تحدث عن أزمة كورونا طارحا أسئلة عن العالم كيف كان قبل الأزمة وكيف سيكون بعدها قائلا: " العالم أصبح أمام تحد واحد مشترك وبشكل متزامن". 

 

 

فاروق جويدة: قصيدة من أجل العراق 

 

أكد الكاتب خلال مقاله، أن قضية العراق كشعب ووطن لم تغب يوما عن ضمائرنا وقلوبنا وكنا معه دائما فى كل المحن والأزمات. 

 

الأخبار 

 

 

خالد ميرى: المواجهة مستمرة

 

تحدث فى مقاله عن فيروس كورونا المميت وكيف يسابق العالم الزمن للتواصل لعلاج له وأن هناك اجماعا من العلماء أن الأسبوع الحالى  هو الأهم فى المواجهة. 

 

 

ياسر رزق: الحياة فى زمن الكورونا 

 

تحدث عن أزمة كورونا وكيف دفعت الناس إلى التضرع لله والتطلع فى نفس الوقت الى سلطان العالم 

 

الجمهورية 

 

 

عبد الرازق توفيق: صلوا فى رحالكم

 

تحدث عن أزمة كورونا وما سببته من خطر داهم قائلا: الوعى والالتزام سبيلنا لعبور الخطر فلا مجال للاستهتار والفهلوة.

 

الوطن 

 

 

عماد الدين أديب: البديل غير الجاهز: ماذا لو خسر «ترامب»؟

 

تحدث الكاتب عن أننا متخصصين فى أن نحاصر أنفسنا فى مربع الخيار الواحد الوحيد، لذلك تبقى مواقفنا ضعيفة، ومصالحنا مهددة، وإرادتنا -كعرب- مرهونة لدى رهان واحد لا بديل له، مضيفا أن أعمق وأعقد وأصعب دليل على ذلك هو انقسام العرب على النتائج المرجوة من الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.

 

وأضاف الكاتب أن معظم العرب يراهنون على المرشح الجمهورى دونالد ترامب، ويضعون كل ثقلهم السياسى ودعمهم الاقتصادى حوله ويبنون مستقبل المنطقة الاستراتيجى والأمنى على إمكانية فوزه.

 

 

محمود خليل: المزايدة على السماء

 

تحدث الكاتب أنه من المتوقع أن يصدر قرارا رسميا بتعليق صلاة الجمعة الماضية وكذلك قداس الأحد وكافة أشكال التجمعات الدينية كإجراء احترازى فى مواجهة فيروس كورونا، لكن ذلك لم يحدث.، من يسمح بذلك من المسئولين ومن يشارك من البسطاء العاديين فى مثل هذه التجمعات الدينية ليسوا أكثر من مزايدين على السماء، فالأصل فى كل العبادات فى الإسلام الارتقاء بسلوك المؤمن. فالصلاة تستهدف ذلك: «إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ»، وكذلك الصيام: «كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ»، وكذلك الحج: «وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى».

 

 

خالد منتصر: هل يعتكف الفيروس أثناء صلاة الجمعة؟

 

تحدث الكاتب أن الجمعة الماضى من السماح بالصلاة فى المساجد، والتصاق الناس بعضهم ببعض وسد الفُرج حتى لا يمر الشيطان واقتراب الأنفاس ومصافحات نهاية الصلاة والسجود مع شهيق استنشاق فى الموكيت، وتجمع الآلاف فى مظاهرة شبه انتحارية جماعية وحفل فيروس جماعى، كل ما تم هو إهدار لكل مجهود الدولة ووزارة الصحة وإعلانات الوقاية وإلحاح الإعلام على التوعية بالمرض وسبل الوقاية.