إيميليا كلارك تدعو جمهورها للتبرع لضحايا كورونا بطريقة مبتكرة.. فيديو

ابتكرت النجمة العالمية إيميليا كلارك طريقة جديدة لحث جمهورها للتبرع لضحايا فيروس كورونا، حيث طالبتهم للتبرع لصندوق الإغاثة الخاص لجمع مبلغ 250 ألف جنيه إسترلينى، فى مقابل تناول العشاء معها عبر الفيديو كول.

 

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Dearest ones, from my isolation booth I write to you with a plea for help! Due to the current frightening and ever changing coronavirus emergency please would you help me raise £250,000, by donating through the link in my Bio, to provide stroke and brain injury patients with essential support!! This fund will also help in freeing up the hospital beds needed to deal with the pandemic, to care for those who also need a space to heal. 100% of your generosity will fund virtual rehab clinic support in the coming weeks... a very big task and a very big ask but you are all very big hearted souls so I know you’ll want to help me help them! ❤️🏆❤️ @sameyouorg #togethertogethertogether

A post shared by @ emilia_clarke on

Mar 30, 2020 at 10:01am PDT

وأشارت كلارك إلى أن الأموال التي يتم جمعها ستساهم في توفير الدعم لمرضى السكتة الدماغية إلى جانب توفير أسرة في المستشفيات لمرضى فيروس كورونا.

ومن ناحية أخرى يعيش نجوم هوليوود وشركات الإنتاج معاناة بسبب تعطيل عرض أفلامهم نتيجة تفشي فيروس كورونا في الكثير من دول العالم، ما أدى إلى تأجيل عرض مجموعة من أشهر الأفلام، التى كان مقرر عرضها خلال أيام، لكن مع تزايد المخاوف الصحية في شتى أرجاء العالم جراء تفشي الفيروس القاتل، تم تأجيل عرض هذه الأفلام بناء على القرارات التي تتخذها الحكومات بغلق أي مكان تجمع منعا لتفشي عدوى كورونا.

وفى ذات السياق تراجعت مبيعات التذاكر إلى أدنى مستوياتها فى آخر 20 عاما على الأقل في دور السينما بأمريكا الشمالية حيث أدى وباء كورونا، إلى واحدة من أسوأ عطلات نهاية الأسبوع في هوليوود في شباك التذاكر، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "abcnews"، بلغ إجمالي الخسارة نحو 55.3 مليون دولار في المسارح الأمريكية وكندا.

وكانت قد أغلقت معظم دور السينما الأوروبية أبوابها في الأيام الأخيرة، وكذلك المسارح في الصين والهند ولبنان والكويت، وقد أدت عمليات الإغلاق هذه بالفعل إلى خفض المكاسب الدولية. يحث مسؤولو الصحة أولئك الذين يمكنهم البقاء في المنزل على القيام بذلك ، للمساعدة في منع انتشار الفيروس.