رسالة مؤثرة من نجمة مسلسل La Casa De Papel بعد شهر في العزل الصحي

حرصت النجمة الإسبانية أورسولا كوربيرو، صاحبة شخصية "طوكيو" في مسلسل La Casa De Papel، على مشاركة متابعيها وجمهورها، برسالة مؤثرة لها من داخل الحجر الصحي الذي تقضيه منذ شهر بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".

وقالت "طوكيو" تعليقاً على صورة لها من العزل الصحي: "اليوم احتفل بمرور شهر من الحجر الصحي في بوينس آيرس، كم هو غريب كل شيء، لقد كان شهر حزينًا للغاية، شكرًا لكل الناس الذين يضعون صحة الآخرين قيل صحتهم، آمل ان نلتقي قريبًا مرة آخري، كل حبي"، وسرعان ما حرص الممثل العالمي بيدرو ألونسو صاحب شخصية "برلين" في أحداث المسلسل على رفع معنوياتها وكتابة تعليق لها على الصورة.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Hoy cumplo un mes de cuarentena en Buenos Aires. Qué raro todo. Ha sido un mes muy triste. Y no quería dejar pasar la oportunidad de mandar amor a todos los que estáis pasando por este mal trago. Y agradecer a toda la gente que está anteponiendo la salud de los demás a la suya. Ojalá que pronto podamos juntarnos de nuevo. Con todo mi cariño y respeto, Ursu ❣️

A post shared by Úrsula Corberó 🐣 (@ursulolita) on

Apr 11, 2020 at 11:24am PDT

وفى سياق متصل، حصل المسلسل الإسباني الشهير   La Casa De Papelعلى المركز الأول في تصنيف أكثر المسلسلات مشاهدة خلال عام 2019، وفقاً للتقرير البياني الذي أصدرته الشبكة الأمريكية نتفليكس، في بريطانيا.

وشمل التقرير البياني الذي أصدرته الشبكة الأمريكية، المواسم الثلاثة التي عرضتها نتفليكس للمسلسل الحائز على تقييم 8.5 عبر موقع IMDB، والذي تم تصنيفه كأكثر عمل درامي تم مشاهدته بناءً على عدد المشاهدات لأول دقيقتين من الحلقة خلال أول 28 يوما من عرضه عبر الشبكة.

 

ويدور الموسم الرابع من La Casa De Papelحول اعتقاد البروفيسور أن الشرطة الإسبانية قامت بإعدام لشبونة، مما يضعه فى توتر كبير، بالإضافة إلى قيام طوكيو بتفجير دبابة للجيش، وكفاح نيروبى بين الحياة والموت، بالإضافة إلى المشادات بين أفراد المجموعة، مما يجعلهم يمرون بأصعب لحظاتهم، جنبا إلى ظهور العدو بقوة بين صفوف المجموعة داخل البنك.

مسلسل La Casa De Papel تم طرح أولى حلقات الموسم الأول منه فى 2 مايو من عام 2017، ودار حول "البروفيسور" الذى قام بلم شمل مجموعة من أمهر اللصوص فى المدينة، لكى يُكون منهم مجموعة لسرقة البنك الإسبانى المركزى، وبحسب المسلسل فإن إخفاء شخصيتهم استخدمت العصابة ماسك "دالي" لعدم الكشف عن أشخصاهم أثناء سيطرتهم على البنك، ومن ثم أصبح الماسك ذو طابع يُشير إلى التحدى والاحتراف، ومع انقلاب أحداث المسلسل تحمس بعض من الجمهور المتابع للمسلسل بسبب ذكاء قائدهم الفائق "البروفيسور".