الأمير ويليام يتابع تقديم وجبات ومنتجات صحية للأفراد المعزولين .. فيديو

أجرى الأمير ويليام دوق كامبريدج والذى تم الإعلان عنه مؤخرا بأنه المسئول صندوق الطوارئ الوطني  (NET)- محادثة بالفيديو كونفرانس، مع المسئولة عن إحدي الجمعيات الخيرية فى مقاطعة "يوركشاير" بشمال إنجلترا وتدعي جمعية "مجتمع مورلاندز الخيرية"، حول التحديات التي يواجهونها وكيف يستخدمون تمويل صندوق الطوارئ لدعم مجتمعهم فى ظل أزمة تفشى فيروس كورونا بشكل كبير في بريطانيا.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

The Duke of Cambridge, newly announced as Patron of @National_Emergencies_Trust_ (NET) spoke with the Moorlands Community Charity in Yorkshire about the challenges they are facing and how they are using NET funding to support their community. The charity runs a food bank and are delivering freshly cooked hot meals to increasing numbers of isolated individuals, and have seen a significant rise in referrals to the service since the outbreak of Covid-19. Moorlands accessed NET funding extremely quickly in order to purchase emergency rations of female sanitary products, nappies, baby milk powder and toilet rolls, that had been in short supply due to stockpiling. Visit @national_emergencies_trust_ to find out more about #NETCoronavirusAppeal, launched by The Duke of Cambridge last month.

A post shared by Kensington Palace (@kensingtonroyal) on

Apr 13, 2020 at 12:03am PDT

وتدير المؤسسة الخيرية بنك طعام وتقدم وجبات ساخنة مطبوخة طازجة لأعداد متزايدة من الأفراد المعزولين ، وشهدت ارتفاعًا كبيرًا في خدماتها منذ بداية انتشار فيروس كورونا.

الأمير ويليام

وحصلت مؤسسة "Moorlands " على تمويل صافي بسرعة فائقة لشراء حصص طارئة من المنتجات الصحية النسائية ، والحفاضات ، ومسحوق حليب الأطفال ، ومناديل المرحاض ، التي كانت يوجد بها نقص في المخزون بسبب قيام عدد كبير من الأشخاص بتخزينها فى ظل أزمة كورونا.

و تجاوزت بريطانيا أعداد المصابين بفيروس كورونا عن الصين بؤرة ظهور الفيروس، حيث سجلت إنجلترا 84 ألفا و279 إصابة، فى حين تراجعت الصين بعدد إصابات بلغ 82 ألفا و52 حالة.

ووفقا لموقع "ورلد ميتر"، المختص بتحديث إحصايات حالات كورونا عالميًا، فقد اقترب عدد الإصابات من 2 مليون إصابة حول العالم، حيث بلغ تحديدا مليونًا و851 ألفا و579 حالة، فيما بلغ عدد الوفيات 114 ألفا و175 وفاة، وتماثل للشفاء 422 ألفا و889 حالة تعافى.

وتقدمت قائمة الإصابات بفيروس كورونا الولايات المتحدة الأمريكية بـ560 ألفا و246 حالة، تلتها إسبانيا بـ166 ألفا و831 إصابة، ثم إيطاليا بـ156 ألفا و363، فيما بلغت الإصابات فى فرنسا 132 ألفا و591 شخصا، أما فى ألمانيا فبلغ عدد الإصابات 84 ألفا و279 حالة، وسجلت إنجلترا 84 ألفا و279 إصابة، فى حين تراجعت الصين بعدد إصابات بلغ 82 ألفا و52 حالة.