جمالها أقل سماتها.. محمد حديد يحتفل بميلاد ابنته جيجى.. وترد: بحبك "صور"

احتفل الملياردير الأمريكى ذات الأصول الفلسطينية محمد حديد، بأسبوع عيد ميلاد ابنته عارضة الأزياء المشهورة جيجى حديد، الذى يوافق بعد غدا الخميس.

 

وبدأ حديد، فى نشر عدة صور لابنته جيجى، منذ فترة الطفولة حتى الآن، ساردا مشوار نجاحها سواء على المستوى الفنى أو الرياضى، وعلق على بعض الصور قائلا: "أسبوع عيد ميلاد جيجى، الفتاة التى استحوذت على خيال الكثير من السيدات الشابات، الأميرة الجديدة.. جمالها هو أقل سماتها، أتقنت كل شيء من الكرة الطائرة إلى منافسة الفروسية الأولمبية".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

15 years of age ∞♡. @gigihadid never cease to amaze me. Your Babba A Jr Olympic contender

A post shared by Mohamedhadid. (@mohamedhadid) on

Apr 19, 2020 at 11:38pm PDT

وأضاف حديد، فى تعليق آخر: "الأميرة جيجى، نحن نحبك كثيرا وسوف نبدأ من اليوم حتى اليوم الذى ولدت فيه"، لترد عليه: "بحبك".

يشار أن الملياردير الأمريكى ذات الأصول الفلسطينية ووالد عارضتى الأزياء العالميتين بيلا وجيجى، شارك متابعيه مؤخرا، بمقطع فيديو للآذان الذى رفع من مسجد بمدينة غرناطة الإسبانية بعد توقف أكثر من 500 عام منذ آخر مرة تم رفع فيها آذان.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Glimpse of her .... well. Fun side. @gigihadid

A post shared by Mohamedhadid. (@mohamedhadid) on

Apr 19, 2020 at 9:49pm PDT

ونشر حديد، عبر حسابه بموقع انستجرام، مطالباً متابعيه بضرورة الاستماع للأذان "الله أكبر، من فضلك خذ وقتك واستمع له"، مضيفاً "يقال إن الأذان من مسجد قديم فى إسبانيا، رفع لأول مرة منذ 500 عام، قد نكون من ديانات مختلفة، لكننا جميعاً أمام الله نتوب من كل هذا البؤس الذى سببناه لبعضنا البعض، بارك الله لنا جميعا".

 

كما وجه حديد، خلال احتفالات عيد الأم الأخيرة، رسالة مؤثرة إلى والدته الفلسطينية، ولكافة النساء فى فلسطين من المكافحات، ومن يواجهن صعوبات للحصول على لقمة عيشهن.

 

ونشر حديد صورة لبائعة خضار فلسطينية نائمة من التعب وعلق عليها "هذا المنشور موجه لجميع بائعى الخضار والفواكه، ومعظمهم من النساء، الموجودين فى أسواق الخضار والفواكه الفلسطينية، حيث يبيعون الخضراوات الطازجة.. بعد أن يمضوا ساعات فى كل مرة بين وسائل النقل ونقاط التفتيش".

 

وتابع "هم الحرفيون والمزارعون والبائعون والأمهات والجدات وأفضل الطهاة والعمود الفقرى لسلسلة الإمداد الغذائية الفلسطينية... بارك الله فى هؤلاء النسوة الملهمات الدؤوبات، أبطالنا الفلسطينيون، إلى والدتى خاريا ضاهر والتى تم تشريدها عندما قام يهود من بولندا بإبعادنا عن منزلنا فى صفد، حيث كنت أبلغ من العمر شهر واحد، وعلى ذراع والدتى، أختى ابنة الـ 18.. وذهبنا إلى مخيم للاجئين فى سوريا".

وأختتم حديد "عانت أمى لإبقائنا أحياء وآمنين.. بارك الله فيها.. أحب الأميرة خيرية ضاهر حديد.. أنت امرأة قوية".