وقال الزوج، الذي يبلغ من العمر 70 عاما، إن سعيهما للإنجاب قادهما إلى بريطانيا ومن ثم إلى نيجيريا بلدهما الأم، وإن إيمانهما هو الذي ساعدهما على الاستمرار في مسعاهما للحصول على ذرية.
السيدة وزوجها
وكانت الزوجة قد رزقت بالتوأم في الـ 14 من أبريل، وتتمتع الأم والتوأم بصحة جيدة، وغادروا مستشفى جامعة لاجوس التعليمي.
وقال الزوج إنه استلم رسائل من مجموعة من الأطباء المختصين بالخصوبة وصفوا فيها قراره بالمضي قدما في عمليات التخصيب الصناعي بغير الحكيم، ولكنه أصر على أن القرار كان شخصيا وليس من اختصاص الأطباء.
وفي واقعة مشابهة، أنجبت امرأة برازيلية بالغة 61 عاما طفلا عن طريق الإخصاب في المختبر بعد طلاقها من زوجها.
آنا ماريا بونتيلو موريرا أنجبت ابنًا اسمه إيان باستخدام عملية قيصرية. ويزن المولود 3.4 كيلوغرامات، وقالت البرازيلية: آمل أن تلهم قصتي الناس، أعرف أن بعض النساء الأكبر سناً يحلمن بأن يصبحن أمهات، لكنهن خائفات، لقد حققت حلمي".
