محمد حديد يحتفل بعيد ميلاد ابنته جيجى بصور تلخص 25 عاما

احتفل الملياردير الأمريكى ذى الأصول الفلسطينية محمد حديد، بعيد ميلاد ابنته عارضة الأزياء الشهيرة جيجى حديد، الذى تتم اليوم 25 عاما، حيث نشر فيديو يسترجع به ذكرياتها منذ الطفولة حتى الوقت الحالى.

 

 

 

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Happiest year ever my love. Love from you loving family. Your Mom. Your babba. Your little brother @anwarhadid your loving sisters @mariellemama @lanzybear @bellahadid We love you endlessly we respect you tremendously we miss seeing so much Habbibti. @gigihadid Edit by our friend @mojangtasiktea2214

A post shared by Mohamedhadid. (@mohamedhadid) on

Apr 22, 2020 at 10:13pm PDT

وعلق حديد على الفيديو عبر حسابه بموقع "إنستجرام"، قائلا "أتمنى لكى سنة سعيدة حبيبتى.. عائلتك تحبك.. والدلك والدتك أخوكى الصغير وأخواتك.. نحن نحبك إلى الأبد ونحترمك بشدة ونفتقد رؤيتك كثيرا".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Edited by @gigiwant

A post shared by Mohamedhadid. (@mohamedhadid) on

Apr 22, 2020 at 5:57pm PDT

وكان شارك الملياردير الأمريكى ذى الأصول الفلسطينية محمد حديد، ووالد عارضتي الأزياء العالميتين بيلا وجيجي، متابعيه، بمقطع فيديو للأذان الذي رفع من مسجد بمدينة غرناطة الإسبانية بعد توقف أكثر من 500 عام منذ آخر مرة تم رفع فيها أذان.

ونشر حديد الأذان عبر حسابه بموقع انستجرام، مطالباً متابعيه بضرورة الاستماع للأذان "الله أكبر، من فضلك خذ وقتك وأستمع له"، مضيفاً "يقال إن الأذان من مسجد قديم في اسبانيا، رفع لأول مرة منذ 500 عام، قد نكون من ديانات مختلفة، لكننا جميعاً امام الله نتوب من كل هذا البؤس الذي سببناه لبعضنا البعض، بارك الله لنا جميها".

كما نشر حديد مؤخرا صورة لبائعة خضار فلسطينية نائمة من التعب وعلق عليها "هذا المنشور موجه لجميع بائعى الخضار والفواكه، ومعظمهم من النساء، الموجودين في أسواق الخضار والفواكه الفلسطينية، حيث يبيعون الخضراوات الطازجة.. بعد أن يمضوا ساعات فى كل مرة بين وسائل النقل ونقاط التفتيش".

وتابع "هم الحرفيون والمزارعون والبائعون والأمهات والجدات وأفضل الطهاة والعمود الفقري لسلسلة الإمداد الغذائية الفلسطينية... بارك الله فى هؤلاء النساء الملهمات الدؤوبات، أبطالنا الفلسطينيون، إلى والدتي خاريا ضاهر والتي تم تشريدها عندما قام يهود من بولندا بإبعادنا عن منزلنا فى صفد، حيث كنت أبلغ من العمر شهر واحد، وعلى ذراع والدتى، أختى ابنة الـ 18 .. وذهبنا إلى مخيم للاجئين في سوريا".

واختتم حديد "عانت أمى لإبقائنا أحياء وآمنين.. بارك الله فيها.. أحب الأميرة خيرية ضاهر حديد.. أنت امرأة قوية".