فيديو من 52 سنة.. افتتاح تليفزيون الأردن وإعطاء الملك الحسين إشارة البدء

افتتح التليفزيون الأردني فى مثل هذا اليوم عام 1968، حين 1968 أعطى الملك الحسين بن طلال إشارة البدء لانطلاق البث ليكون الأردن من الدول الرائدة في البث التلفزيوني.

وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، فيديو لبداية البث،  ومنذ ذلك الوقت أصبحت الشاشة الأردنية صورة الأردن وصوته إلى أبناء الأمة ومنبرا للصوت الحر المعبر عن رسالة الأردن القومية.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في مثل هذا اليوم بتاريخ 27 نيسان عام 1968 أعطى الملك الحسين بن طلال رحمه الله إشارة البدء لانطلاق بث #التلفزيون_الأردني ليكون الأردن من الدول الرائدة في البث التلفزيوني. ومنذ ذلك الوقت أصبحت الشاشة الأردنية صورة الأردن وصوته إلى أبناء الأمة ومنبرا للصوت الحر المعبر عن رسالة الأردن القومية. وقال الملك الحسين في خطاب الافتتاح: “ إنه لمن دواعي مسرتي واغتباطي أن أتحدث إليكم في هذه اللحظات التي ينطلق فيها التلفزيون الأردني ليكون منارة جديدة للحق والهدى وينبوعا ثريا للفكر والعرفان " #مؤسسات_الدولة #هنا_الاردن🇯🇴

A post shared by Hashemite Royal Family (@hashemitefamily) on

Apr 27, 2020 at 5:21am PDT

وقال الملك الحسين في خطاب الافتتاح: “ إنه لمن دواعي مسرتي واغتباطي أن أتحدث إليكم في هذه اللحظات التي ينطلق فيها التلفزيون الأردني ليكون منارة جديدة للحق والهدى وينبوعا ثريا للفكر".

وفى سياق آخر، دعا الملك عبد الله الثانى العاهل الأردنى إلى إنشاء قاعدة بيانات وطنية تتضمن تفاصيل المخزون الاستراتيجي في مختلف القطاعات، ووجه الحكومة إلى إنجاز خطة عودة الطلبة الأردنيين في الخارج، خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس السياسات الوطني.

ونشر الحساب الرسمى للديوان الملكى الهاشمى، تفاصيل الاجتماع وغرد: "الملك عبدالله الثاني يدعو، خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس السياسات الوطني، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، إلى إنشاء قاعدة بيانات وطنية تتضمن تفاصيل المخزون الاستراتيجي في مختلف القطاعات، ويوجه الحكومة إلى إنجاز خطة عودة الطلبة الأردنيين في الخارج".

وتابع الديوان الملكى: "الملك عبدالله الثاني يؤكد ضرورة التعامل بحزم مع أية تصرفات غير مسئولة قد تعرض صحة المواطنين للخطر"، مضيفا: "الملك عبد الله الثاني يؤكد أن رفع الحظر عن أية منطقة أو مدينة، يجب أن تسبقه اختبارات عشوائية واسعة النطاق، للتحقق من عدم وجود إصابات بالفيروس، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، التي توصي بها وزارة الصحة".