الأغذية العالمي: 3 ملايين دولار من اليابان مساعدات غذائية لـ100 ألف نازح جديد بمالي

نازحين فى مالى
نازحين فى مالى
هند المغربي

ساهمت حكومة اليابان بمبلغ 3 ملايين دولار أمريكي لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة من أجل تقديم مساعدة غذائية عاجلة لـ100 ألف من النازحين الجدد والمجتمعات المضيفة المتأثرة بالنزاع والعنف القبلي في شمال ووسط مالي.

ومن جانبها قالت سيلفيا كاروسو، المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي وممثلها في مالي: "إن انعدام الأمن وتشريد السكان لهما تأثير عميق على الظروف المعيشية للفئات الضعيفة في مالي، "إن هذا الدعم من شعب اليابان هو موضع ترحيب كبير في هذه اللحظة الحرجة لأنه سيمكن برنامج الأغذية العالمي من مواصلة دعمه للأشخاص الذين هم في أمس الحاجة".

وأكدت أن برنامج الأغذية العالمي النازحين الجدد والمجتمعات المضيفة الضعيفة في مناطق غاو وكيدال وميناكا وموبتي وسيغو وتمبكتو من خلال عمليات التحويل عن طريق القسائم، التي سيستفيد منها المستفيدون من المواد الغذائية من المتاجر المحلية.

وبحسب تحليل للأمن الغذائي نشر في مارس، فإن أكثر من 760 ألف طفل ورجل وامرأة بحاجة حاليًا إلى مساعدات غذائية عاجلة في جميع أنحاء البلاد.

وبموجب خطته الإستراتيجية القطرية الجديدة 2020-2024، يقدم برنامج الأغذية العالمي مساعدات غذائية طارئة للمشردين حديثًا لمدة ستة أشهر للمساعدة في تغطية احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والتغذية. خلال الأشهر الأولى من النزوح، تحتاج الأسر النازحة إلى مستوى عالٍ من الدعم لأنها لا تملك سوى القليل من المدخرات ورأس المال الاجتماعي وإمكانية الوصول إلى الأنشطة الاقتصادية البديلة. كما تتلقى المجتمعات المضيفة المتأثرة بالنزاع المساعدة لمدة 30 يومًا لتلبية الاحتياجات الأساسية للأمن الغذائي وتعزيز التماسك الاجتماعي.

وأفاد تقرير صادر عن برنامج الأغذية العالمي أنه يحتاج بشكل عاجل إلى 26 مليون دولار إضافية للحفاظ على المساعدة الغذائية والتغذية الحرجة على مدى الأشهر الستة المقبلة.

ولفتت البرنامج إلى تضاعف عدد النازحين داخليًا في مالي أربع مرات من أكثر من 50.000 في مارس 2018 إلى ما يقرب من 240  ألف شخص في نفس الفترة من هذا العام بسبب العنف والصراع. بينما يعتمد معظم النازحين على الزراعة من أجل بقائهم، كشف تحليل صور الأقمار الصناعية الذي أجراه برنامج الأغذية العالمي في نوفمبر 2019 عن انخفاض في الأنشطة الزراعية في العديد من المناطق المتضررة من انعدام الأمن. ونتيجة لذلك، يعتمد العديد من الأسر المتضررة من النزاع بشكل متزايد على المساعدة الإنسانية.

 ساهمت حكومة اليابان بمبلغ 3 ملايين دولار أمريكي لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة من أجل تقديم مساعدة غذائية عاجلة لـ100 ألف من النازحين الجدد والمجتمعات المضيفة المتأثرة بالنزاع والعنف القبلي في شمال ووسط مالي.

ومن جانبها قالت سيلفيا كاروسو، المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي وممثلها في مالي: "إن انعدام الأمن وتشريد السكان لهما تأثير عميق على الظروف المعيشية للفئات الضعيفة في مالي، "إن هذا الدعم من شعب اليابان هو موضع ترحيب كبير في هذه اللحظة الحرجة لأنه سيمكن برنامج الأغذية العالمي من مواصلة دعمه للأشخاص الذين هم في أمس الحاجة".

وأكدت أن برنامج الأغذية العالمي النازحين الجدد والمجتمعات المضيفة الضعيفة في مناطق غاو وكيدال وميناكا وموبتي وسيغو وتمبكتو من خلال عمليات التحويل عن طريق القسائم، التي سيستفيد منها المستفيدون من المواد الغذائية من المتاجر المحلية.

وبحسب تحليل للأمن الغذائي نشر في مارس، فإن أكثر من 760 ألف طفل ورجل وامرأة بحاجة حاليًا إلى مساعدات غذائية عاجلة في جميع أنحاء البلاد.

وبموجب خطته الإستراتيجية القطرية الجديدة 2020-2024، يقدم برنامج الأغذية العالمي مساعدات غذائية طارئة للمشردين حديثًا لمدة ستة أشهر للمساعدة في تغطية احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والتغذية. خلال الأشهر الأولى من النزوح، تحتاج الأسر النازحة إلى مستوى عالٍ من الدعم لأنها لا تملك سوى القليل من المدخرات ورأس المال الاجتماعي وإمكانية الوصول إلى الأنشطة الاقتصادية البديلة. كما تتلقى المجتمعات المضيفة المتأثرة بالنزاع المساعدة لمدة 30 يومًا لتلبية الاحتياجات الأساسية للأمن الغذائي وتعزيز التماسك الاجتماعي.

وأفاد تقرير صادر عن برنامج الأغذية العالمي أنه يحتاج بشكل عاجل إلى 26 مليون دولار إضافية للحفاظ على المساعدة الغذائية والتغذية الحرجة على مدى الأشهر الستة المقبلة.

ولفتت البرنامج إلى تضاعف عدد النازحين داخليًا في مالي أربع مرات من أكثر من 50.000 في مارس 2018 إلى ما يقرب من 240  ألف شخص في نفس الفترة من هذا العام بسبب العنف والصراع. بينما يعتمد معظم النازحين على الزراعة من أجل بقائهم، كشف تحليل صور الأقمار الصناعية الذي أجراه برنامج الأغذية العالمي في نوفمبر 2019 عن انخفاض في الأنشطة الزراعية في العديد من المناطق المتضررة من انعدام الأمن. ونتيجة لذلك، يعتمد العديد من الأسر المتضررة من النزاع بشكل متزايد على المساعدة الإنسانية.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الأهلي يعلن توجيه الشكر لـ موندو مدرب رجال الطائرة

عزمى غومة يجرى عملية الرباط الصليبى الأسبوع المقبل

عاجل.. موجة شديدة الحرارة الجمعة والسبت والعظمى بالقاهرة تصل 40 درجة

موعد وصول حسام البدري وباقي الرياضيين المصريين من ليبيا الليلة

أغلى من الصفقات.. أمير قطر يهدى ترامب قلما فاخرا من طراز مونت بلانك (صورة)


إحالة أوراق متهم ادعى النبوة وقتل مدرسا إلى المفتى

وزارة الرياضة: وصول الرياضيين من ليببا خلال ساعات إلى مطار القاهرة

حسام البدرى يشكر الرئيس السيسي بعد تدخله لعودته من ليبيا

حصاد أول دورى لكرة القدم النسائية بمشاركة الأهلى والزمالك وبيراميدز.. مسار الأقوى

البحوث الفلكية: الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر


مصرع 3 أشخاص وإصابة 3 آخرين فى حريق هائل بمخزن خردة بالدقهلية

جدل هدية قطر لترامب مستمر.. الطائرة قيمتها 100 ضعف هدايا رئاسة أمريكا منذ 2001

إمام عاشور يتصدر بوستر كأس العالم للأندية قبل شهر من انطلاق البطولة

لاستيعاب الكثافة المرورية.. مجلس الوزراء يوافق على طلب لمحافظة الجيزة

هيئة الأرصاد تكشف حقيقة تعرض مصر لـ العاصفة شيماء

وزير التعليم يعلن إعادة إطلاق اختبار "SAT" رسميًا فى مصر بداية من يونيو 2025

بعد زلزال كريت.. تقرير لمعهد الفلك يكشف أسباب الهزات الأرضية.. التقرير يوضح كيفية قياس قوة الزلزال وتحديد شدته.. يستعرض أكبر الزلازل قوة فى التاريخ.. ويؤكد: لا أحد يستطيع التنبؤ بحدوثها فى العالم حتى الآن

رسالة عاجلة من وزارة الخارجية للمصريين المقيمين في ليبيا

دفاع الفنان محمد غنيم: إنهاء إجراءات إعادة المحاكمة وحبس موكلى لحين تحديد جلسة

فى معلومات.. الفرق بين زلزال 1992 وزلزال كريت المفزع

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى