4 لاعبين يتألقون فى فيلم "سوء الخاتمة" بالأهلي.. تعرف عليهم

عبدالله السعيد
عبدالله السعيد
كتب فتحى الشافعى

لا ينكر أحد جهود وتاريخ وإنجازات الرباعى "عصام الحضرى وعبد الله السعيد وأحمد فتحى وحسام عاشور" مع النادى الأهلى، بخلاف تجارب الثلاثى "الحضرى والسعيد وفتحى" مع الأندية الأخرى أو مع منتخب مصر، وهى تجارب ناجحة ويشهد لها الجميع بالتفوق والتألق لكن الطريقة التى رحل بها الثلاثى الأخير تحديداً تسببت فى توتر علاقتهم بجماهير الأهلي.

عصام الحضرى صاحب الإنجازات التاريخية مع الأهلى ومنتخب مصر والأندية الأخرى التى لعب لها هرب من الأهلى عام 2008 ليبدأ رحلة العداء الكروى مع جماهير الأهلى التى لم تغفر للحارس الكبير ذنب الرحيل سراً من النادى قبل نحو 12 عاماً مُتوجهاً إلى سيون السويسرى قبل أن يخوض تجارب كروية عديدة داخل وخارج مصر.

أما عبد الله السعيد فقد صنع لنفسه شعبية وجماهيرية واضحة فى النادى الأهلى، خاصة بعد اعتزال محمد أبوتريكة، ليُصنّفه كثير من الأهلاوية بأنه الوريث الشرعى لأبوتريكة، وساهم السعيد فى تحقيق أكثر من بطولة محلية وقارية للأهلى قبل أن يصدم ملايين الأهلاوية بالتوقيع للزمالك، ثم تدخل الأهلى ليفسد انتقاله للقلعة البيضاء ويرحل اللاعب إلى فنلندا ثم أهلى جدة قبل أن يستقر به المطاف فى بيراميدز حالياً.

على نفس الدرب تقريباً سار أحمد فتحى الذى حقق إنجازات سيذكرها التاريخ طويلاً، سواء مع الأهلى أو المنتخبات الوطنية، وظن كثيرون أن المدفعجى سيُنهى مشواره الكروى فى القلعة الحمراء، فاجأ اللاعب الجميع بإعلاء شأن الملايين فوق اسم الأهلى واختار الرحيل لبيراميدز ورفض تجديد عقده مع الأهلى بسبب فارق المقابل المالى، ليخسر قطاعا كبيرا من جمهور الأهلى الذى كان يُمنى النفس بأن يعتزل فتحى فى الأهلى بعدما حصد الملايين من وراء النادى وشهرة واضحة.

وربما يكون حسام عاشور هو آخر "عنقود" فى قائمة اللاعبين الذين يواجهون لعنة "سوء الخاتمة" فى الأهلى، فقد منح مسئولو القلعة الحمراء عاشور عرضاً للاعتزال بين صفوفه مقابل إقامة مباراة اعتزال له يُشارك فيها الأهلى، وتعيينه فى قناة النادى كمحلل بجانب سفره لإحدى الدول الأوروبية لعمل مُعايشة إدارية وفنية وهو عرض رائع وجيد، لكن عاشور خرج مؤخراً يهاجم مجلس الأهلى بدعوى أنه تباطأ فى الترتيب لمهرجان اعتزاله، وهو ما نفاه مسئولو النادى، كما أن النشاط الرياضى فى العالم كله متوقف حالياً_ باستثناء الدورى الألمانى الذى عاد مؤخراً_ وليس هناك مُبرر للتسرّع والنقد والهجوم الشرس من جانب عاشور وهو الهجوم الذى خسر بسببه عاشور قطاعا كبيرا من جمهور الأهلي.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

انطلاق تصوير فيلم الست لما في مدينة الإنتاج الإعلامي غدًا بدون يسرا

المصري يسعى لاستعادة الانتصارات على حساب سيراميكا اليوم فى برج العرب

الرئيس السيسى يتوجه إلى بغداد اليوم لحضور القمة العربية

وظائف بالأردن براتب 350 دينارا شهريا.. إنشاءات وتربية دواجن أبرز المجالات

3 مواجهات مثيرة اليوم فى الجولة السابعة من مرحلة حسم الدوري


فى عيد ميلاده الـ85.. عادل إمام داخل صالة تحرير "اليوم السابع" (تخيلى)

منتخب الشباب يختتم استعداداته لمواجهة نيجيريا على المركز الثالث بأمم أفريقيا

الزمالك يبحث عن التعاقد مع حارس مرمى بعد أزمة صبحى وعواد

أنغام تحيى حفلا ناجحا وكامل العدد ضمن مشروع المتحدة "ليالى مصر"

غزل المحلة يقرر توجيه الشكر لـ بابافاسيليو وجهازه المعاون عقب الهزيمة من الجونة


الجيش الإسرائيلى يعلن رسميا بدء عملية عربات جدعون وتوسيع الحرب على غزة

ليبيا.. مجلس النواب الليبى يدعو الأعضاء إلى حضور جلسة الإثنين المقبل

إعلام عبرى: حدث أمنى صعب شمال قطاع غزة

حالات إغماء بين جماهير الإسماعيلى حزنا على اقتراب الدراويش من الهبوط

محامى أسرة العندليب: مستعدين تقديم خطابها لأى جهة لفحصها وبيان صحتها

جدول ترتيب "مجموعة الهبوط" فى الدورى المصرى.. الجونة يتصدر

محمد صلاح يفتح أبواب ليفربول أمام دي بروين

ضبط سيدة انجبت طفلا غير شرعى داخل دورة مياه محطة سكك حديد طنطا

صحتك بالدنيا.. تحذيرات من موجة جديدة لكورونا جنوب شرق آسيا.. رطبى على أولادك بهذه المشروبات فى أيام الحر والامتحانات.. طريقة طبيعية بسيطة لعلاج حرقة المعدة فى دقائق.. وكل ما تريد معرفته عن تطعيمات الحج

تعرف على نص رسالة إبراهيم سعيد من محبسه إلى الجمهور عقب أزمته الأخيرة

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى