مصور باراك أوباما ينشر لقطات من جولات الرئيس الأمريكي السابق وسط الأطفال

شارك بيتر جوزيف، مصور البيت الأبيض والرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، لقطات من زيارته إلى ولاية نيو جيرسي الأمريكية في مايو 2015، والتي تضمنت زيارة الطلاب وأفراد من المجتمع وبعض من رجال الشرطة في لقاء تحدث فيه عن العلاقات المجتمعية والبرامج التي تبني الثقة بين الشباب والشباب.

ونشر جوزيف، الكثير من الصور عبر حسابه الشخصي بموقع الصور انستجرام، للرئيس السابق في جولته وسط الكثير من الأطفال وهو يمارس الأنشطة الرياضية معهم بمشاركة عدد من رجال الشرطة.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

From our trip to Camden, New Jersey in May 2015. Interacting with students, members of the community, police officers and then Chief of Police J. Scott Thomason about community relations and programs that build trust between youth and the police.⁣ ⁣ From his remarks that day:⁣ ⁣ "So one of the things that we did to address these issues was to create a task force on the future of community policing. And this task force was outstanding because it was made up of all the different stakeholders -- we had law enforcement; we had community activists; we had young people. They held public meetings across the country. They developed concrete proposals that every community in America can implement to rebuild trust and help law enforcement. ⁣ ⁣ The recommendations were released in March; they were finalized today. They include everything from enhanced officer training to improving the use of body cameras and other technologies to make sure that police departments are being smart about crime and that there’s enough data for them to be accountable as well."⁣ ⁣ ⁣ 😎 #ThrowShadeThenVote because for one reason, Joe Biden won’t lie to you about Barack Obama like the IMpotus does.⁣ ⁣

A post shared by Pete Souza (@petesouza) on

Jun 17, 2020 at 6:39am PDT

وظهر الرئيس الأمريكي السابق، فى فيديو عبر حسابه علي موقع انستجرام منذ ايام، تحدث فيه بشكل مطول، ووجه عدة رسائل إلي الأمريكيين، كما علق على ما يحدث من احتجاجات كبيرة منذ مقتل جورج فلويد، مطالباً الجميع بضرورة العمل للخروج من تلك الأزمة.

وقال: "يحتاج الشباب والشابات في هذا البلد إلى معرفة شيء ما وهو أن حياتهم مهمة وأحلامهم مهمة، فعندما أنظر إلى وجوه بناتي وأبناء أختي وأبناء أخي، أرى إمكانات لا حدود لها تستحق الازدهار، يجب أن تكون قادرًا على أن تعيش حياة سعيد ، وأن تتعلم ، وترتكب الأخطاء، وأن تتعلم من تلك الأخطاء دون القلق بشأن ما قد يحدث عندما تمشي إلى المتجر أو تذهب للركض أو تقود سيارتك في الشارع أو تنظر إلى بعض الطيور في الحديقة. لذا حتى لو كنت غاضبًا الآن، آمل أن توجه هذا الغضب نحو العمل".

 

 

 

وأضاف: "هذا لأن لديك القدرة على تحسين الأمور، انظر حول عدد الأمريكيين الذين يريدون نفس الشيء الذي تريده"، في إشارة إلى رغبة الجميع للوقوف في وجه العنصرية.