تعرف على أخطر 19 اعترافا للإرهابى عبد الرحيم المسمارى قبل إعدامه

عبد الرحيم المسماري

كتب ــ محمود عبد الراضي

السبت، 27 يونيو 2020 11:22 ص

نُفذ حكم الإعدام في الإرهابي عبد الرحيم المسماري، المتورط في حادث الواحات، والذي أدلى بالعديد من الاعترافات قبل تنفيذ حكم الإعدام عليه، وينشر "اليوم السابع" أبرز 19 تصريحا للإرهابي قبل إعدامه:

اسمي عبد الرحيم محمد عبد الله المسمارى وانا أحد المشاركين فى عمليات الواحات البحرية.
اعتنقت الأفكار الجهادية بعد الثورة الليبية على الرئيس السابق معمر القذافى.
شاركت فى بعض العمليات المسلحة ضد جيش ليبيا
أحد أسباب قدومى إلى مصر" الهجرة فى سبيل الله".
أكد أن صديقه فرج الليبى الذى قُتل فى معارك مع جيش المشير خليفة حفتر، حيث كانت وظيفتهما هو الدعم اللوجيستى لـ"الشيخ حاتم"، واسمه الحقيقى "عماد الدين عبد الحميد".
توفير مزرعة لنا فى وادى النهضة تم تأجيرها، وكانت عبارة عن معسكر يتم فيه التدريبات.
الجماعات الإسلامية والجهادية مصدر رزقها شيئين هما الصدقات وما أطلق عليه الغنائم.
قال كان لدينا أفراد أرادوا الانضمام لتنظيم داعش الإرهابى، فحدثت اختلافات بالمعسكر، فحاول الشيخ حاتم إثنائهم عن ذلك الفكر، وإقناعهم أن تنظيم داعش من الخوارج.
مرجعيته الفكرية هو الشيخ عمر رفاعى سرور فى ليبيا.
طريقة تواصله مع الشيخ عمر رفاعي عبر برنامج "تليجرام"، فأرسل إليه ورقتين من الأسانيد الشرعية تؤكد أن "داعش" من الخوارج.
فكر "الشيخ حاتم" أقرب إلى القاعدة وميوله قاعدية.
تنظيم القاعدة له أساس قديم جداً منذ الثمانينيات، زاعما أن لديه منهج واضح.
أؤيد عملية 11 سبتمبر وبفخر، لأن أمريكا دولة محاربة للإسلام والمسلمين فى جميع بقاع الأرض".
الإرهابى المصرى عماد الدين عبد الحميد "الشيخ حاتم" عضو مجلس شورى المجاهدين، الذى كان مسئولا عن تدريبهم فى ليبيا، أعطى أوامر لهم بالرجوع إلى مصر فى شهر أغسطس 2016.
كنا نسعى بالعودة إلى مصر لإقامة ما أسموه دولة الخلافة الإسلامية فى الصحراء الغربية، وتنفيذ عمليات ضد الجيش والشرطة.
خرجنا من مدينة درنة الليبية بعد الظهر بسيارتين دفع رباعي ومجهزة بـ 2 أربى جى، ومدفع مضاد للطائرات وصواريخ "سام".
أكد الإرهابي أنهم كانوا 14 شخصًا، وساروا بمحاذاة الحدود المصرية، واشتبكوا مع إحدى القبائل عند الحدود المصرية.
الإرهابى المصرى "الشيخ حاتم" نبه عليهم بأن منطقة الصحراء الغربية هى منطقة "هلاك جيوش العالم".
خططنا لأعمال تخريبية ضخمة قبل موقعة الواحات.