التليفزيون هذا المساء.. وزير الزراعة: مصر تربعت على عرش تصدير الموالح.. مفتى الجمهورية عن تحويل "آيا صوفيا" إلى مسجد: لا يجوز.. "التعليم العالى": اتجاه لتقديم دعم مادى للطلبة لشراء أجهزة "لاب توب"

التلفزيون هذا المساء
التلفزيون هذا المساء
ماجد تمراز

تناولت برامج التليفزيون مساء أمس الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام، ونرصد أبرزها فى التقرير التالي:

وزير الزراعة: حققنا نهضة زراعية خلال السنوات الأخيرة وأنشأنا مزارع بدول أفريقيا

قال السيد القصير، وزير الزراعة، إنه خلال السنوات الماضية شهدت الزراعة في مصر نهضة غير مسبوقة خاصة في السنوات الستة السابقة، فيما يتعلق بالزراعة المحلية، وأن التعاون مع الدول الأفريقية في الزراعة شهد نهضة كبيرة وغير مسبوقة، حيث تم التوسع في عدد من المزارع في أفريقيا، ويمكن القول إن مصر عادت إلى موقعها في الريادة أفريقيا.

 

وأضاف، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد فايق ببرنامج "مصر تستطيع" الذي يذاع على قناة dmc، أن مصر بموقعها المتميز وعلاقاتها التاريخية بعدد من الدول ساهمت في التوسع في إنشاء مزارع مشتركة مع عدد كبير من الدول، والهدف منها نقل الخبرات المصرية في الزراعة للدول الحليفة، وتم إنشاء مزارع في أوغندا وتنزانيا وملاوي وجنوب السودان وإريتريا والجزائر وتوجو والكونغو.

 

وأوضح وزير الزراعة، أن مساحة كل مزرعة تبلغ 200 هكتار، والهكتار الواحد يبلغ 2 فدان وثلث، والهدف من ذلك أن يحدث تكامل مصري أفريقي، وهو ما أكد عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي في كل أحاديثه، آملا أن يكون هناك تكامل بين كل دول أفريقيا، لأن التنمية المتكاملة مطلوبة لنهضة أفريقيا، وأن هناك طلبات من دول أفريقية صديقة من أجل التدريب.

 

 

مفتى الجمهورية عن تحويل "آيا صوفيا" إلى مسجد: لا يجوز

قال الدكتور شوقى علام مفتى الديار المصرية، تعليقا على تحويل "آيا صوفيا"، إلى مسجد بأنه لا يجوز، مؤكدا أنه يجب الحفاظ على الكنائس كما هي ولا تحول إلى مساجد، ولا تحول المساجد إلى كنائس، وتابع: "أننا لم نر في التاريخ المصرى أن كنيسة حولت لمسجد أو مسجد حول إلى كنيسة".

 

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "نظرة"، على فضائية "صدى البلد"، مع الإعلامى حمدى رزق، أنه وكل أصحاب عقيدة ينبغي أن يحافظ على الخصوصيات، مضيفاً أن صدور قانون دور العبادة الموحد وبناء الكنائس، كاشف للحقيقة المصرية. 

 

ولفت مفتى الديار المصرية، إلى أنه لا مانع من بناء الكنائس من مال المسلمين، مؤكداً: "نحن مأمورون بالحفاظ على الكنائس".

 

وأشار إلى أن وفد نصارى نجران جاء إلى سول الله في مسجده وصلوا فيه، مشيراً إلى أن الليث بن سعد فقيه مصر أفتى بأن الكنائس في الإسلام من عمارة الأرض.

 

وأكد أن من وصايا الرسول في الحروب لا تهدموا معبدا ولا تقتلوا راهبا، مردفاً: "لنا فتاوى عديدة في هذا الشأن، وأصدرنا بحث شاركت فيه مع وزير الأوقاف في كتاب: الحفاظ على دور العبادة في الإسلام، وانتهينا إلى تفرد التجربة المصرية فى هذا الإطار".

 

وذكر أن النصوص تقول لنا أنتم حماة ومدافعون وينبغى عليكم أن تحرصوا كل الحرص على دور العبادة وهذا التراث الإنسانى الثقافي، والصحابة في منتهى الذكاء في تطبيق الأمر الشرعى، عندما يأتون إلى مصر والشام والعراق، في بلاد كانت موطنا لحضارات منها الفارسية والرومانية والفرعونية، وعندما وجدوا أبو الهول والمعابد ولم يثبت ولا في رواية واحدة أن واحدا من الصحابة مجرد حتى التفكير أن يهدم معبد، وإنما يفهمون النص الشرعى؟.

 

وشدد على أنه لم يثبت أن الرسول أمر بهدم أصنام لم تعبد، وهذا فضلا عن دور العبادة وهو أخص، مشدداً على أن دور العبادة خصوصية من خصوصيات العقيدة التي يتبناها الإنسان ولا بد من احترامها والحفاظ عليها.

 

يذكر أنه على الرغم من الانتقادات بدأت الاستعدادات لاستخدام آيا صوفيا كمسجد، بعد أن ألغت المحكمة الإدارية التركية العليا مكانة آيا صوفيا كمتحف يوم الجمعة الماضى، وأمر أردوغان بافتتاح المبنى كمسجد للصلاة.

 

وبنيت كاتدرائية آيا صوفيا في القرن السادس، وكانت الكنيسة الرئيسية للإمبراطورية البيزنطية ، وبعد الفتح العثماني للقسطنطينية في ذلك الوقت عام 1453 ، قام السلطان محمد الثاني بتحويل آيا صوفيا إلى مسجد وإضافة أربع مآذن كميزة خارجية،  وبقرار من مصطفى كمال أتاتورك ، مؤسس الجمهورية التركية ، أمر مجلس الوزراء بتحويل آيا صوفيا إلى متحف في عام 1934.

 

ولأن آيا صوفيا مهمة  بالنسبة للأرثوذكسية، كانت ردود الفعل من اليونان وروسيا واضحة للغاية، حيث تحدث المطران إيلاريون بطريركية موسكو على شاشة التلفزيون الروسي عن ضربة للأرثوذكسية قائلًا: "بالنسبة لجميع المسيحيين الأرثوذكس في العالم، تعد آيا صوفيا رمزًا مهمًا ، مثل كاتدرائية القديس بطرس في روما للكاثوليك." ستؤثر إعادة التنظيم على علاقة تركيا بالعالم المسيحي.

 

"التعليم العالى": اتجاه لتقديم دعم مادى للطلبة لشراء أجهزة "لاب توب"

قال الدكتور محمد أيمن عاشور، نائب وزير التعليم العالي لشئون الجامعات، إن هناك 3 ملايين طالب وطالبة تابعين للوزارة، وهناك أكثر من 30 جامعة خاصة وحوالى 200 معهد، مشيرا إلى أنه خلال السنوات العشر المقبلة سيزيد عدد الطلاب مليون طالب، مشيرا إلى أن هناك بنية معلوماتية كبيرة أعدتها الوزارة من أجل استمرار عملية التعليم في ظل استمرار جائحة كورونا، حيث أن أكثر من 70% تفاعلوا مع نظام التعليم عن بعد، وأن القائمين على المنظومة بذلوا مجهودا كبيرا للغاية.

 

وأضاف عاشور، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد فايق ببرنامج "مصر تستطيع" الذي يذاع على قناة "dmc"، أنه تم عمل استبيان ضخم 106897 مشاركا، لاستطلاع رأي المجتمع يضم الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وتم الوصول إلى مؤشرات أبرزها أن عددا كبيرا من أعضاء هيئة التدريس يرغبون في التعلم المشترك بين التعليم عن بعد والتعليم بالتواصل مع الطلاب.

 

وأوضح نائب وزير التعليم العالى، أن القطاع الطبي التابع لوزارة التعليم العالي بكل كلياته تم البدء بوضع بنية أساسية، من أجل استمرار العمل في ظل جائحة كورونا، وأن هناك ترحيبا كبيرا وفقا للاستبيان بالتعليم عن بعد وامتحانات "أون لاين"، وهناك اتجاه لتقديم دعم مادي للطلاب لشراء أجهزة لاب توب شخصية لتدعيم منظومة التعلم عن بعد.


وقال إنه مع مطلع عام 2021 سيكون كل طالب جاهز ومستعد لمنظومة التعلم عن بعد وامتحانات "أون لاين"، مشيرا إلى أكثر المجالات إقبالا هو القطاع الصحي وتكنولوجيا المعلومات على مستوى مصر، وسيتم عمل برامج غير تقليدية للتفاعل بين الدراسة وسوق العمل، والعمل على زيادة الفرص الخاصة بالمجالات الصحية وتكنولوجيا المعلومات، خاصة مع انتشار جائحة كورونا.
 

أستاذ علوم حيوية يكشف: لقاح أكسفورد الجديد لن يعطى مناعة 100% من كورونا
 

قال الدكتور ياسر الشربيني، الأستاذ في العلوم الحيوية بجامع نوتنجهام برينت، إن هناك لقاحات قوية تمكن من عمل مناعة مزدوجة للمرضى، وتلك النوعية من اللقاحات تعطي مناعة أكبر ولمدة أطول، مشيرا إلى أن اللقاح الذي توصلت إليه جامعة أكسفورد هو الأقوى حتى الآن لأنه يمنح المناعة المزدوجة، مشيرا إلى أن القياس الحقيقي ليس على التجارب السريرية، وإنما عندما يتم تجربته على آلاف من الناس في عدد من الدول مثل البرازيل وغيرها.

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" الذي يذاع على قناة mbc مصر، أنه لا يوجد لقاح يمنح مناعة 100%، بل أنه من المتوقع أن يعطي مناعة من 80 إلى 90%، مشيرا إلى أن التجارب المختلفة لشركات الأدوية للوصول للقاح ضد فيروس كورونا، تجرى من أجل أهداف ربحية في المقام الأول، ولعدم معرفة فاعلية وقابلية الأجسام لأي لقاح منها، موضحا أنه عندما تم تجربة اللقاح على أشخاص أصحاء كانت تمنح مناعة 100% ولكن في حال تجربته على مرضى كبد على سبيل المثال فقد يكون بطئ في تشكيل المناعة.

وأوضح، أن ما تم تداوله أنه سيتم توفير 30 مليون جرعة في سبتمبر من اللقاح الخاص بجامعة إكسفورد، موضحا أن الحكومة الإنجليزية أعطت دعما كبيرا من أجل الوصول إلى اللقاح الخاص بالفيروس، مشيرا إلى أن الشعب المصري تفاعل بشكل كبير مع الاجراءات الاحترازية، وارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي، أما في إنجلترا فانتبهوا مؤخرا لأهمية ارتداء الكمامة وفرضتها الحكومة خلال التواجد في أماكن مغلقة أو مواصلات عامة.

وقال، إن اللقاح الذي يتم إعداده حاليا لن يتم في جرعة واحدة، وإنما في أكثر من جرعة على الأقل، حتى تتكون المناعة المطلوبة وتعطي مناعة لا تقل عن عام كامل.

وزير الزراعة: مصر تربعت على عرش تصدير الموالح.. والطلب الخارجى لا يتوقف

قال وزير الزرعة، السيد القصير، إن تحقيق الاكتفاء الذاتي يحتاج لتطبيق مجموعة من المحاور، أولها التوسع الأفقي للرقعة الزراعية، وهو ما تشهده مصر الآن، واستصلاح الأراضي الزراعية من خلال عمل بنية تحتية، وهو أمر يحتاج إلى مليارات وكميات كبيرة للمياه، في ظل الفقر المائي الذي تعاني منه مصر، لذلك أرادت مصر أن تتجه إلى إعادة استخدام مياه الصرف الزراعي في الزراعة.

 

وأضاف القصير، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد فايق ببرنامج "مصر تستطيع" الذي يذاع على قناة dmc، أن مصر سعت إلى التوسع الرأسي في الزراعة من خلال تحسين جودة المحاصيل، مشيرا إلى أن مصر متفوقة على مستوى العالم فى تصدير الموالح والبطاطس والعنب وغيرها، بعد أن كانت إسبانيا متربعة على هذا المركز منذ عشرات السنينن ورغم ظروف جائحة كورونا، فإن الصادرات الزراعية 3.6 مليون طن، وهناك طلب من عدد من الدول للزراعات المصرية.

 

وقال السيد القصير، وزير الزراعة، إنه خلال السنوات الماضية شهدت الزراعة في مصر نهضة غير مسبوقة وخاصة في السنوات الستة السابقة، فيما يتعلق بالزراعة المحلية، وأن التعاون مع الدول الإفريقية في الزراعة شهدت نهضة كبيرة وغير مسبوقة، حيث تم التوسع في عدد من المزارع في أفريقيا، ويمكن القول إن مصر عادت إلى موقعها في الريادة القارة السمراء.

 

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

وزير النقل يناشد المواطنين عدم السير فى الحارة المخصصة للأتوبيس الترددى

حكيمي وديمبيلي يتصدران قائمة باريس سان جيرمان لمواجهة أوكسير

عاجل.. الأرصاد تناشد المواطنين بتجنب التعرض لأشعة الشمس

موعد مباراة الأهلى والزمالك فى ثالث لقاءات نصف نهائى دورى سوبر السلة

مدبولى: سيتم التشغيل التجريبي للمرحلة الثانية للأتوبيس الترددي فى يوليو


رئيس الوزراء: الأتوبيس الترددى على الطريق الدائرى مشروع كان "حلما"

الغياب الآسيوي يزيد أوجاع النصر السعودي

أسامة فيصل يقود هجوم البنك الأهلي فى التشكيل المتوقع أمام المارد الأحمر

وزارة التعليم: بدء التقديم لأولى ابتدائى ورياض الأطفال أول يونيو المقبل

بدء توافد القادة والزعماء على مقر انعقاد القمة العربية الـ34 فى بغداد


الزمالك يجهز 44 مليون جنيه لـ باتشيكو بعد التسوية مع بوطيب لرفع إيقاف القيد

قبل نظر الاستئناف على حبسها.. تعرف على سبب إدانة البلوجر "روكى أحمد"

الأهلي يخشى مفاجآت البنك فى الدوري المصري الليلة

طلاب الصفين الثانى والثالث الثانوى غير ملزمين برد التابلت بعد انتهاء دراستهم

غرة شهر ذى الحجة فلكياً الأربعاء 28 مايو.. وهذا موعد عيد الأضحى المبارك

عادل إمام.. حكاية زعيم نذرته أمه بطبق فتة عدس

لجنة التظلمات تخطر 3 أندية والرابطة بقرارات اجتماع مباراة القمة

حلم اللقب الأول لـ مرموش.. مانشستر سيتي ضد كريستال بالاس بنهائي كأس الاتحاد

خدمة للمصريين بالخارج.. خطوات وإجراءات شحن الجثامين إلى مصر

استعدادات موسم الحج تتواصل فى السعودية.. مبادرات لخدمة الحجيج.. المملكة تؤكد: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخول لحامليها أداء الفريضة.. "الأمن العام" يحذر من إعلانات الحج الوهمية على مواقع التواصل الاجتماعى

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى