النيابة العامة: تعليقات رواد مواقع التواصل على البيانات الرسمية تدعو لليأس

النائب العام المستشار حماده الصاوي
النائب العام المستشار حماده الصاوي
كتب إبراهيم قاسم - أمنية الموجي

أصدرت النيابة العامة بيانا منذ قليل للرد على التعليقات التي تأتى على بياناتها المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعى واصفة تلك التَّعْلِيقَاتِ بأنها تَمِيلُ إِلَى بَعْثِ رُوحِ الْيَأْسِ وَالْقُنُوطِ بَيْنَ النَّاسِ، سَوَاءٌ بِقَصْدٍ أَوْ بِحُسْنِ نِيَّةٍ أَوْ بِسَبَبِ مَيْلِ الْبَعْضِ بِطِبَاعِهِمْ إِلَى تَضْخِيمِ الْأُمُورِ وَإِطْلَاقِ السَّلْبِيَّاتِ.

وقالت النيابة العامة إن هذا البيان لوضع الْأُمُورِ فِي نِصَابِهَا الصَّحِيحِ الصَّادِقِ وَتَصْحِيحِ الصُّورَةِ فِي إِطَارِهَا السَّلِيمِ الْوَاضِحِ وأنه فِي ظِلِّ تَدَاوُلِ «النِّيَابَةِ الْعَامَّةِ» وَمُتَابَعَتِهَا عَنْ كَثَبٍ لِلتَّعْلِيقَاتِ الْوَارِدَةِ عَلَى بَيَانَاتِها خِلَالَ الْفَتْرَةِ الْأَخِيرَةِ؛ لَمَسَتْ أَنَّ الصُّورَةَ الْغَالِبَةَ فِي تِلْكَ التَّعْلِيقَاتِ تَمِيلُ إِلَى بَعْثِ رُوحِ الْيَأْسِ وَالْقُنُوطِ بَيْنَ النَّاسِ، سَوَاءٌ بِقَصْدٍ أَوْ بِحُسْنِ نِيَّةٍ أَوْ بِسَبَبِ مَيْلِ الْبَعْضِ بِطِبَاعِهِمْ إِلَى تَضْخِيمِ الْأُمُورِ وَإِطْلَاقِ السَّلْبِيَّاتِ، مِمَّا صَوَّرَ أَنَّ الْمُجْتَمَعَ الْمِصْرِيَّ تَتَفَشَّى فِيهِ جَرَائِمُ بَالِغَةُ الْخُطُورَةِ، مِمَّا قَدْ يَسْتَثْمِرُهُ أَعْدَاءُ الْوَطَنِ مِنَ الْمُسْتَيْئِسِينَ وَالْمُقَنِّطِينَ الْمُتَكَاسِلِينَ عَنْ إِصْلَاحِ وَإِعْلَاءِ شَأْنِ تِلْكَ الْأُمَّةِ.

وَبِمُنَاسَبَةِ ذَلِكَ فَإِنَّ «النِّيَابَةَ الْعَامَّةَ» تُؤَكِّدُ أَنَّهَا مَا كَانَتْ لِتَكْشِفَ عَنْ تِلْكَ الْوَقَائِعِ فِي بَيَانَاتِهَا إِلَّا بَعْدَ أَنْ تَدَاوَلَهَا الْعَامَّةُ وَغَيْرُ الْمُتَخَصِّصِينَ مِمَّا قَدْ يُؤَثِّرُ فِيهَا؛ فَآثَرَتْ حِمَايَةَ التَّحْقِيقَاتِ فِيهَا، وَدَحْضَ الشَّائِعَاتِ وَالْأَخْبَارِ غَيْرِ الدَّقِيقَةِ الَّتِي قَدْ تَطُولُهَا فَتُصَوِّرُهَا فِي غَيْرِ صُورَتِهَا الْحَقِيقِيَّةِ، مِمَّا يُسْهِمُ أَسَاسًا فِي حِمَايَةِ الْأَمْنِ الْقَوْمِيِّ الِاجْتِمَاعِيِّ.

وَلَا يَعْنِي تَنَاوُلُ «النِّيَابَةِ الْعَامَّةِ» لِتِلْكَ الْوَقَائِعِ أَنَّها تَعْكِسُ صُورَةً كُلِّيَّةً لِلْمُجْتَمَعِ الْمِصْرِيِّ وَأَنَّ الْجَرِيمَةَ مُتَفَشِّيَةٌ فِيهِ، بَلْ إِنَّ رَصْدَ وَتَحْلِيلَ «النِّيَابَةِ الْعَامَّةِ» لِتِلْكَ الْوَقَائِعِ الْإِجْرَامِيَّةِ وَهَذَا التَّحْفِيزَ الْعَامَّ الَّذِي تَنْشُدُهُ؛ إِنَّمَا تَهْدِفُ مِنْ وَرَائِهِ إِلَى تَنْبِيهِ النَّاسِ لِيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ مِنْهَا، فَيَحُدُّ هَذَا مِنِ انْتِشَارِهَا، وَيَئِدُهَا فِي مَهْدِهَا، كَمَا تُوْأَدُ الْحَشَرَاتُ الضَّارَّةُ لِلزَّرْعِ النَّافِعِ فِي بِدَايَتِهِ حَتَّى لَا تَسْتَشْرِيَ وَتُفْسِدَ سَائِرَ الْحَصَادِ.

فَإِعْلَانُ «النِّيَابَةِ الْعَامَّةِ» عَنْ تِلْكَ الْجَرَائِمِ هُوَ دَافِعٌ لِكُلِّ الْجِهَاتِ وَالْمُؤَسَّسَاتِ وَكَافَّةِ الْمُوَاطِنِينَ لِكَيْ يُقْبِلُوا حَثِيثًا بِهِمَّةٍ وَعَزِيمَةٍ عَلَى إِصْلَاحِ أَنْفُسِهِمْ وَحِمَايَةِ أَهْلِيهِمْ، فَـ«كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ»، وَإِنَّ السَّكُوتَ النَّهِائِيَّ عَنِ الْوَقاِئعِ الْقَلِيلَةِ فِي الْمُجْتَمَعِ يَجْعَلُ الْمُغْرِضِينَ وَالْأَعْدَاءَ يُهَوِّلُونَ مِنْهَا، بَيْنَمَا الْكَلَامُ عَنْهَا بِصِدْقٍ وَأَمَانَةٍ، وَوَضْعُهَا فِي مَوْضِعِهَا الصَّحِيحِ، مَعَ تَبْصِيرِ النَّاسِ وَتَحْفِيزِهِمْ لِرِعَايَةِ أَنْفُسِهِمْ؛ يَحُدُّ مِنْ هَذَا التَّهْوِيلِ، وَكَذَا يَمْنَعُ التَّهْوِينَ منْهَا الَّذِي تَسْتَشْرِي بِهِ الْآفَاتُ عِنْدَمَا نَغُضُّ الطَّرْفَ تَمَامًا عَنْهَا، فَالْوَسَطُ بَيْنَ التَّهْوِيلِ وَالتَّهْوِينِ هُوَ الَّذِي تَحْرِصُ عَلَيْهِ «النِّيَابَةُ الْعَامَّةُ» فِي بَيَانَاتِهَا، وَإِذَا مَا ارْتَأَتْ أَنَّ الْأَمْرَ قَدْ زَادَ عَنْ هَذَا الْحَدِّ مِمَّا يُوجِبُ التَّحْذِيرَ بِمَا هُوَ أَكْبَرُ مِنْ إِصْدَارِ الْبَيَانَاتِ فِي هَذِهِ الْجَرَائِمِ، لَصَدَقَتِ الْمُجْتَمَعَ وَحَذَّرَتْهُ، وَكَانَتْ أَوَّلَ الْمُوَاجِهِينَ لِتِلْكَ الْجَرَائِمِ بِحَزْمٍ.

وَإِنَّ «النِّيَابَةَ الْعَامَّةَ» تُبَشِّرُ الْمُجْتَمَعَ الْمِصْرِيَّ الْعَرِيقَ الَّذِي تَشْرُفُ بِالنِّيَابَةِ عَنْهُ بِأَنَّ هَذِهِ الْوَقَائِعَ لَا تُمَثِّلُ فِي الْإِحَصَاءِ الْعَامِّ لِلْجَرِيمَةِ فِي مِصْرَ أَيَّ نِسْبَةٍ مَلْحُوظَةٍ تُثِيرُ الْمَخَاوِفَ حَوْلَ أَمْنِ مِصْرَ الِاجْتِمَاعِيِّ الْقَوْمِيِّ، بَلْ إِنَّ كُلَّ وَاقِعَةٍ ذُكِرَتْ فِي أُمُورٍ مَسَّتِ الْمُجْتَمِعَ فِي دِينِهِ وَآدَابِهِ وَثَقَافَتِهِ وَحُرُمَاتِهِ، هِيَ فِي الْحَقِيقَةِ مُحَاطَةٌ بِمَجْمُوعَةِ كَبِيرَةٍ مِنَ الظَّوَاهِرِ الْإِيجَابِيَّةِ، مِنْ حَيْثُ سُرْعَةُ الْإِبْلَاغِ عَنْهَا، وَتَقْدِيمُ الشَّهَادَةِ الصَّادِقَةِ فِيهَا، وَسُرْعَةُ ضَبْطِهَا، وَمُلَاحَقَةُ مُرْتَكِبِيهَا، بَعْدَمَا كَانَتْ تِلْكَ الْأُمُورُ أَسْرَارًا لَا يَبُوحُ بِهَا الْكَثِيرُ فِي عُقُودٍ مَضَتْ، فَمُجَرَّدُ إِظْهَارِ تِلْكَ الْوَقَائِعِ إِلَى «النِّيَابَةِ الْعَامَّةِ» يَحْمِلُ فِي حَدِّ ذَاتِهِ إِيجَابِيَّةً كَبِيرَةً مِنْ حَيْثُ إِتَاحَةُ الْفُرْصَةِ لِلتَّصَدِّي لَهَا.

وَإِنَّ «النِّيَابَةَ الْعَامَّةَ» لَا تَغْفُلُ عَنِ النِّسَبِ الثَّابِتَةِ بَيْنَ الْمُبَلَّغِ عَنْهُ مِنْ أَيِّ جَرِيمَةٍ، وَبَيْن حَقِيقَةِ مَا يَقَعُ مِنْهَا كَمًّا وَكَيْفًا فِي الْمُجْتَمَعِ مِمَّا قَدْ لَا يُبَلَّغُ عَنْهُ، وَتُرَاعِيهَا فِي تَحْلِيلَاتِهَا، فَتَنْشُرُ مِنْهَا إِجْمَالًا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ، وَتُحِيطُ بِهَا تَفْصِيلًا الْمُؤَسَّسَاتِ الْمَعْنِيَّةَ لِحِفْظِ الْمُجْتَمَعِ وَإِصْلَاحِ شُؤُونِهِ، وَمَعَ ذَلِكَ تَظَلُّ هَذِهِ النِّسَبُ الْمُعْلَنَةُ أَوِ الْمَسْكُوتُ عَنْهَا أَقَلَّ بِكَثِيرٍ مِمَّا هِيَ عَلَيْهِ فِي أُمَّمٍ كَثِيرَةٍ مِنْ حَوْلِنَا، وَلَكِنْ تِلْكَ الْإِحْصَاءَاتُ لَا يُذْكَرُ مِنْهَا إِلَّا نَتَائِجُهَا الْعَامَّةُ حِمَايَةً لِأَمْنِ مِصْرَ الْقَوْمِيِّ الِاجْتِمَاعِيِّ وَلِكَثْرَةِ أَعْدَائِهَا.

كَمَا أَنَّ «النِّيَابَةَ الْعَامَّةَ» لَمَسَتْ فِي الْمُجْتَمَعِ الْمِصْرِيِّ الْعَدِيدَ مِنَ الْإِيَجابِيَّاتِ خِلَالَ الْفَتْرَةِ الْأَخِيرَةِ خَاصَّةً فِي ظِلِّ أَزْمَةِ الْوَبَاءِ الَّذِي اجْتَاَح َالْعَالَمَ أَجْمَعَ، إِذِ انْخَفَضَتْ مُعَدَّلَاتُ جَرَائِمَ كَثِيرَةٍ مِمَّا يَنْتَشِرُ فِي مِثْلِ هَذِهِ الْأَزَمَاتِ، وَزَادَ وَعْيُ النَّاسِ مِمَّا سَاعَدَ عَلَى وَأْدِ الْكَثِيرِ مِنْ تِلْكَ الْجَرَائِمِ قَبْلَ وُقُوعِهَا، فَالْأُمَمُ يُعْرَفُ تَمَاسُكُهَا الِاجْتِمَاعِيُّ فِي أَزْمِنَةِ الضِّيقِ وَالنَّوَائِبِ، وَانْتِشَارِ الْأَوْبِئَةِ وَنُزُولِ الشَّدَائِدِ، وَلَقَدْ كَانَ الشَّعْبُ الْمِصْرِيُّ وَسَيَظَلُّ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ مَعْدِنًا أَصِيلًا وَمَثَلًا عَظِيمًا يُحْتَذَى بِهِ، فَالْمُجْتَمَعُ الْمِصْرِيُّ فِي أَمَانٍ، وَضَمِيرُهُ الْعَامُّ ضَمِيرٌ حَيٌّ.

وَتُؤَكِّدُ «النِّيَابَةُ الْعَامَّةُ» أَنَّ بِنَاءَ الْإِصْلَاحِ وَحِمَايَةَ الْأَمْنِ الِاجْتِمَاعِيِّ الْقَوْمِيِّ لَهُوَ أَمْرٌ يَوْمِيٌّ ضَرُورِيٌّ يَقُومُ بِهِ الْجَمِيعُ كُلٌّ فِي نِطَاقِ اخْتِصَاصِهِ، وَأَنَّ «النِّيَابَةَ الْعَامَّةَ» بِصِفَتِهَا نَائِبَةً عَنِ الْمُجْتَمَعِ وَشُعْبَةً أَصِيلَةً مِنَ الْقَضَاءِ مُجَرَّدَةً عَنِ الْهَوَى لَهِيَ حَارِسَةٌ لِلْقِيَمِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ وَلَيْسَتْ فَقَطْ مُتَعَقِّبَةً لِلْجُنَاةِ فِي الْجَرَائِمِ الْجِنَائِيَّةِ، وَتِلْكَ الْحِرَاسَةُ وَالْعِنَايَةُ يَقُومُ بِهَا مَجْمُوعَةٌ مُخْلِصَةٌ مِنْ رِجَالِ الْقَضَاءِ مِنْ أَعْضَاءِ «النِّيَابَةِ الْعَامَّةِ» هُمْ نَوَاةُ الْقَضَاءِ الْعَادِلِ وَوُكَلَاءُ شُرَفَاءُ عَنْ هَذَا الْمُجْتَمَعِ.

وَتُنَاشِدُ «النِّيَابَةُ الْعَامَّةُ» الْمُجْتَمَعَ الْمِصْرِيَّ الْعَرِيقَ الِاعْتِصَامَ بِالْخُلُقِ الْحَمِيدِ وَمَا وَرِثَهُ مِنِ اعْتِدَالٍ فِي مُعْتَقَدَاتِهِ الدِّينِيَّةِ وَلُحْمَتِهِ وَنَسِيجِهِ الِاجْتِمَاعِيِّ الْمُتَرَابِطِ مُنْذُ نَشْأَتِهِ الْأُولَى، هَذَا النَّسِيجُ الَّذِي صَعُبَ عَلَى الْجَمِيعِ اخْتِرَاقُهُ أَوْ تَفْتِيتُهُ أَوْ نَشْرُ رُوحِ الْيَأْسِ فِيهِ، فَحَافِظُوا عَلَى ذَلِكَ.

هَنِيئًا لَكُمْ بِمُجْتَمَعِكُمْ وَأَمْنِكُمُ الْمَحْفُوظِ بِتَغَلْغُلِ الدِّينِ الصَّحِيحِ الْمُعْتَدِلِ فِيهِ بَيْنَ مُسْلِمِي وَمَسِيحِيِّي تِلْكَ الْأُمَّةِ، مَحْفُوظًا بِالْوَسَطِيَّةِ فِي كُلِّ الْأُمُورِ، وَالْمُبَادَرَةِ بِالتَّصَدِّي لِمَا يَمَسُّ الْأَمنَ الْقَوْمِيَّ الِاجْتِمَاعِيَّ مِنْ خَطَرٍ وَشُرُورٍ.

وَاعْلَمُوا أَنَّنَا بِفَضْلِ وَرِعَايَةِ اللَّهِ جَلَّ جَلَالُهُ أُمَّةٌ تَعْرِفُ قَدْرَهَا، وَأَنَّها دَاعِيَةٌ إِلَى السَّلَامِ، وَدُعَاةُ السَّلَامِ لَا يَسْلَمُونَ مِنْ قُوَى الشَّرِّ الَّتِي تَسْعَى لِتَدْمِيرِهِمْ مِنَ الدَّاخِلِ، فَدَعُوكُمْ مِنَ الْآرَاءِ وَالْأَصْوَاتِ الْمُهَوِّلَةِ وَالْمُهَوِّنَةِ. اتَّبِعُوا مُؤَسَّسَاتِكُمْ فَهِيَ الدَّقِيقَةُ صَاحِبَةُ الْحَقِيقَةِ بِلَا تَهْوِينٍ أَوْ تَهْوِيلٍ.

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الطقس اليوم السبت 5-7-2025.. أجواء شديدة الحرارة وشبورة ورطوبة مرتفعة

التعليم: تحصيل 50 جنيها مقابل خدمة التعليم التفاعلى و25 جنيها للمنصات

موسم رحيل الأساطير فى ملاعب العالم.. شيكابالا ومعلول ومودريتش الأبرز

ترامب مرحبًا برد حركة حماس: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام

تشيلسى يتأهل لنصف نهائى مونديال الأندية بثنائية ضد بالميراس.. فيديو


براكين غامضة تثير حيرة العلماء.. بركان بتايوان يقذف "طينا مشتعلا".. البركان الأسود يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. زافاريتسكي ثورانه أدى إلى تبريد الأرض منذ 200 عام.. ويلوستون الأمريكى أخطرها

شاطئ العريش ينطق بالجمال ويُلهم العيون ويُحيي الذاكرة.. صور

كوليبالي يهاجم حكم مباراة فلومينينسي: الخسارة بهذه الطريقة عار

فلومينينسي ضد الهلال.. ليوناردو يتصدر هدافى مونديال الأندية 2025

اليوم عاشوراء.. صيامه سنة نبوية تكفّر ذنوب عام مضى


تصل إلى الحبس 7 سنوات.. عقوبة تنتظر السائق المتسبب فى حادث الطريق الإقليمى

تماثيل نادرة ومعبودات فرعونية وبطلمية فى قاع البحر.. الإسكندرية القديمة تعود للحياة من تحت المياه عبر اكتشافات ضخمة فى خليج أبو قير والميناء الشرقى ومواقع أثرية أخرى.. وخبير: لدينا كنوز مغمورة تحت الماء.. صور

3 حالات يجوز فيها للطفل الحصول على معاش شهرى.. تعرف عليها

الهلال السعودي يودع كأس العالم للأندية بالخسارة أمام فلومينينسي 2 - 1.. صور

إيهاب توفيق يرقص مع محمد لطفى فى حفل زفاف ابنة محمد فؤاد (صور)

الصور الأولى من زفاف ابنة محمد فؤاد.. وهانى رمزى أول الحاضرين.. صور

تنسيق الجامعات 2025.. قائمة كليات يشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات

أمطار غزيرة وفيضانات مميتة تجتاح ولاية تكساس الأمريكية.. فيديو

قبل ساعات من الموعد.. عناوين لجان تلقى أوراق الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ

الزمالك لـ فيريرا: مرحبا بك فى الأكثر تتويجا بالبطولات الأفريقية بالقرن الـ20

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى