وكيل تضامن الغربية: تسليم 4185 فيزا تكافل وكرامة خاصة بالمستحقين الجدد

أعلنت أمانى النادرى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية، اليوم الأربعاء، تكليف أشرف مصطفى مدير إدارة الضامن الاجتماعى بالمديرية، بالبدء فى تسليم 4185 فيزا جديدة خاصة بالمستحقين الجدد لبرنامج تكافل وكرامة ، لـ 148 وحدة اجتماعية على مستوى المحافظة، لتوزيعها على أصحابها من المستحقين.

وأوضحت وكيل وزارة التضامن بالغربية، أن تلك الفيزا بواقع 212 لإدارة أول طنطا، و185 لإدارة ثان طنطا، و498 لإدارة مركز طنطا، و146 لإدارة أول المحلة، و134 لإدارة ثان المحلة، و749 لإدارة مركز المحلة، و399 لإدارة سمنود، و286 لإدارة قطور، و295 لإدارة بسيون و452 فيزا لإدارة كفرالزيات، و348 فيزا لإدارة السنطة، و481 لإدارة زفتى.

وأضافت، أنه بذلك يرتفع عدد فيز المستفيدين من برنامج تكافل وكرامة بالغربية منذ تطبيقه وحتى الآن 111688 فيزا، وأن هناك تعليمات لجميع الإدارات بمراكز المحافظة، باتباع السبل الاحترازية خلال عملية التسليم للمستحقين، للحماية من فيروس كورونا المستجد.

وكانت أمانى خالد النادرى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية ، عقدت اجتماع تطوير الحضانات للوقوف على ماتم بخصوص تطوير الحضانات الحضانات التى يتم تطويرها عددهم 51 حضانة ويبلغ عدد الحضانات المرخصة 1500 حضانة وغير المرخصة 790 حضانة.

وأوضحت "النادري" خلال الاجتماع، شروط فتح الحضانات والإجراءات الاحترازية المقترحة الواجب تنفيذها لفتح الحضانات للأطفال فى ظل انتشار فيرس كورونا وهى وجود شخص مدرب على أساليب مكافحة العدوى وتخفيض عدد الأطفال إلى 50% بناء على الترخيص حفاظا على التباعد، توفير كشاف حرارى عن بعد، يمنع استخدام الألعاب الصعب تعقيمها، يلزم خلع الأحذية للجميع ،على جميع العاملين ارتداء الكمامات وغسل اليدين للأطفال والعاملين بصفة مستمرة.

بالإضافة إلى منع استقبال الزائرين أو الأهالى داخل الحضانة، والسماح للطفل باستخدام حقيبة جلد بها أدوات النظافة الشخصية والحد من أنشطة التجمعات وتخصيص غرفة عزل طبى.

وفى حالة ظهور أى حالة يتم غلق الحضانة لمدة أسبوع وتعقيم الحضانة ومتابعة المخالطين، ويتم التحليل لجميع العاملين بالحضانة وعمل فحوصات قبل فتح الحضانه ويراعى عدم حضور جميع الحالات المستثناه بقرار رئيس الوزراء الحوامل والأمراض المزمنة.

على أن تراقب دور الحضانات بشكل مستمر كافة مايصدر من تعليمات وتوصيات تخص فيرس كورونا، والتوعية المستمره للاطفال على التباعد الاجتماعى وطرق الوقاية.