المصريون قضوا العيد إزاى فى زمن الكورونا؟.. مسيرات بالدراجات وسفر وأفلام سينما

الاحتفال بالعيد والخروج إلى الحدائق والمتنزهات والشواطيء من الامور التي كان يحرص عليها المصريون كل عام، إلا أن الأمر هذه المرة مختلف بسبب انتشار فيروس كورونا والدعوة للالتزام بالتباعد الاجتماعي للحد من النتشاره، واكن رغم ذلك صمم المصريين الاحتفال بعيد الأضحى المبارك دون الإخلال بقواعد السلامة، وقد التقطت عدسة كاميرا اليوم السابع بعض الصور لهم رصدت الطرق التي اختارها كل منهم للاستمتاع بالإجازة.

السفر

قبل ساعات قليلة من عيد الأضحى ازداد الإقبال على محطات القطارات في أغلب محافظات مصر ، خاصة القاهرة، حيث قرر الكثير من المغتربين سواء من أجل البحث عن "لقمة العيش" أو حتى من أجل الدراسة العودة إلى بلدهم وزويهم لقضاء العيد وسط العائلة والاستمتاع بالجو الأسري، ولكن للأسف لم يلتزم البعض بارتداء الكمامة الطبية لحماية نفسه ومن حوله.

الإستعداد للسفر

الذهاب إلي محطة السكة الحديد

السفر

المواطنين في محطة القطار

الأهرامات

اعتاد بعض المصريين من الشباب والأسر الذهاب للاحتفال بالعيد في منطقة الأهرامات، وهذا ما فعلوه هذا العام أيضًا، حيث ذهبوا لالتقاط الصور من أمام إحدى عجائب الدنيا السبع، وقام البعض الآخر بالتنزه في المنطقة باستخدام "الكاريته"، ولم يخلوا الأمر من التقاط سيلفي العيد.

الاحتفال بالعيد فى منطقة الاهرامات

الأحتفال بالعيد في الهرم

الكاريته

سيلفى العيد في الهرم

السينما

الذهاب لدور العرض السينمائى أيضًا من الطقوس السنوية التي يحرص عليها الشباب كل عيد، الأمر الذي يدفع الشرطة النسائية لتأمين السينمات للحد من التحرش، وبعد أن سمحت السينمات بنسبة 25% من الجمهور اتجه بعض الشباب إلى بعض دور السينما لمشاهدة الأفلام والاستمتاع بالعيد رغم كورونا.

الشرطة النسائية تؤمن سينمات وسط البلد

الشرطة تؤمن السينمات

تذاكر السينمات

شباك التذاكر

مسيرة بالعجل

تجمع شباب منطقة الزمالك والمهندسين، وقرروا الاحتفال بعيد الأضحى هذا العام على طريقتهم الخاصة، حيث نظموا رحلة بالدراجات وحملو البلالين الملونة التي أضافت بهجة عليهم وتجولوا في شوارع المنطقتين، ذلك المشهد أضاف بهجة مختلفة على كل مكان مروا به أثناء رحلتهم.

الاحتفال بالعيد بالدراجات

الاحتفال بالعيد

فرحة العيد

ماراثون العيد