حسين الجسمى الأكثر حباً لمصر بأغانيه وسط نجوم جيله.. فيديو

يحتفل النجم الإماراتى حسين الجسمى بعيد ميلاده، الذى يوافق اليوم الثلاثاء 25 أغسطس، ويتميز بصوته العذب الذى لفت الأنظار إليه، كما أن حسين الجسمى يعد ضمن أبرز نجوم جيله الذى غنى لمصر بالعديد من الأغنيات، فعشقه وحبه لها لم يستطع أن يخفيه أبدا، فقد قدم لمصر أكثر من 10 أغنيات وصفت حبه لها ولرئيسها ولجيشها ولشعبها، وهو ما جعله جليسا فى قلوب الشعب المصرى بعد أن نجح فى لمس مشاعرهم ووطنيتهم وحبهم لبلدهم، كما أنه نال شكرا خاصا من الرئيس عبد الفتاح السيسى أثناء إحيائه لحفل نصر أكتوبر، ومن خلال هذا التقرير نبرز أبرز هذه الأغنيات.

بحبك وحشتيني

تعد أغنية "بحبك وحشتينى" أولى الأغنيات الوطنية التى قدّمها حسين الجسمى لمصر، والتى غناها للمرة الأول خلال فيلم "الرهينة" للنجم أحمد عز، أثناء مشهد عودة أبطال الفيلم من أوكرانيا إلى مصر مرة أخرى والتى تدل على لهفة العودة لأرض مصر بعد الغربة، والأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان وليد سعد.

تسلم إيديك

كانت بداية مرحلة جديدة فى الغناء نتيجة ظروف سياسية عاشتها مصر، ولم يبخل الجسمى أو يتردد فى قول كلمته بالغناء، فغنى "تسلم إيديك" التى كتبها الشاعر الغنائى نادر عبدالله ولحنها وليد سعد، ونجحت الأغنية نجاحا كبيرا، وكانت موجهة للرئيس عبد الفتاح السيسى قبل توليه الرئاسة.

بشرة خير

تعد "بشرة خير" أكثر أغنية شهيرة له، حيث استطاع بها أن يدخل كل شوارع وحوارى مصر وحقق عدد مشاهدات كبيرة على موقع اليوتيوب نتيجة الظروف التى صاحبتها، كما أن الأغنية تميزت بجمال لحنها وكلماتها التي تصف أهل كل محافظة في مصر، وطرحت للمرة الأولى عام 2014 وقت الانتخابات الرئاسية والتي فاز بها الرئيس عبد الفتاح السيسى، والأغنية من كلمات أيمن بهجت وألحان عمرو مصطفى وتوزيع توما.

رسمنالك

طرح أيضا النجم حسين الجسمى أغنية "رسمنالك"، التى غناها فى افتتاح العاصمة الإدارية، من كلمات تامر حسين، وألحان عمرو مصطفى وتوزيع أمين نبيل وأحمد الموجى.

ماتخافوش على مصر

وهى الأغنية التى غناها أثناء الاحتفال بالذكرى الخامسة والأربعين بنصر أكتوبر بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، ووجه له الشكر على ما قدمه من أعماله الفنية لدعم مصر قائلا، " لم تسنح الفرصة لأشكرك، وكنت أنتظر الفرصة لرؤيتك وأقول لك كتر خيرك، وأحييك وأحيي دولة الإمارات من خلالك"، والأغنية من كلمات تامر حسين، وألحان عمرو مصطفى.