سر التسمية.. اعرف تاريخ Epic Games الشركة الشهيرة بعدائها مع أبل

ألعاب الفيديو
ألعاب الفيديو
كتبت أميرة شحاتة
انتشرت الأخبار مؤخرا عن معركة شركة الألعاب Epic Games مع شركة أبل بعد إزالتها للعبة Fortnite، وتقاضى حاليا الشركة من أجل هذا الإجراء، ولكن قبل أن نندمج مع هذه المعركة علينا أن نعلم تاريخ شركة الألعاب ومن كان مؤسسيها ومن أين ظهرت لتكون من أبين أهم شركات ألعاب الفيديو.
 
هذا ما نرصده موفقا لما ذكره موقع " populartimelines"، فإن شركة Epic Games هي شركة أمريكية مطورة لألعاب الفيديو والبرامج ومقرها في كاري بولاية نورث كارولينا. 
 
تأسست الشركة بواسطة تم سوينى باسم Potomac Computer Systems في عام 1991، وتقع في الأصل في منزل والديه في بوتوماك بولاية ماريلاند. 
 
ولكن بعد إطلاق أول لعبة فيديو تجارية له ZZT، أصبحت الشركة Epic MegaGames في أوائل عام 1992 وأحضرت مارك رين، الذي يشغل منصب نائب رئيس الشركة حتى الآن، كما نقل مقرهم الرئيسي إلى Cary في عام 1999، وتم تبسيط اسم الاستوديو إلى Epic Games،

من أين جاءت فكرة هذا الاسم؟

 

كان سويني يدرس الهندسة الميكانيكية ويعيش في مسكن في جامعة ماريلاند في بداية تسأيسه للشركة، وكثيرًا ما كان يزور والديه، اللذين كانا يعيشان بالقرب من مدينة بوتوماك ببولاية ماريلاند ، حيث يوجد جهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص به، المستخدم في العمل والترفيه. 
 
من هذا الموقع، بدأ سويني شركة بوتوماك لأنظمة الكمبيوتر كشركة استشارية للكمبيوتر، لكنه اكتشف لاحقًا أنه سيكون هناك الكثير من العمل الذي سيتعين عليه القيام به للحفاظ على استقرار العمل، وألغى الفكرة.
 
ولكن بعد الانتهاء من لعبته ZZT في أكتوبر 1991، اختار Sweeney إعادة استخدام اسم Potomac Computer Systems لإطلاق اللعبة للجمهور. 
 
كان النجاح غير المتوقع لـ ZZT، الناجم في معظمه عن سهولة تعديل اللعبة باستخدام لغة برمجة ZZT-oop المخصصة من سوينى، هو الذي جعل سويني يفكر في تحويل Potomac Computer Systems إلى شركة ألعاب فيديو. 
 
وتم بيع ZZT من خلال أنظمة لوحة الإعلانات، وفي أوائل عام 1992، وجد سويني نفسه وشركته الجديدة لألعاب الفيديو في مواجهة مع  الاستوديوهات الأكبر، مثل Apogee Software و id Software التي كانت مهيمنة، وكان عليه أن يجد اسمًا أكثر جدية له.
 
على هذا النحو، ابتكر سويني "Epic MegaGames"، والذى يعدم دمج بين "Epic" و "Mega" وهى كلمات تدل على الضخامة لجعله يبدو وكأنه يمثل شركة كبيرة، على الرغم من أنه كان الموظف الوحيد فيها.
 
سرعان ما خضع سويني للبحث عن شريك تجاري، وفي النهاية قابل مارك رين، الذي ترك وظيفته سابقًا في شركة ID Software وانتقل إلى تورونتو بأونتاريو، وسرعان ما كان لدى الشركة 20 موظفًا يتألفون من مبرمجين وفنانين ومصممين ثم استمرت مسيرة الشركة التي أًصبحت فعلا في ضخامة اسمها وشملت على أكثر ألعاب الفيديو شهرة.
 
Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الجزائرى ميلود حمدى يصل اليوم لبدء مهمته مع الإسماعيلى

محمد صلاح يتصدر توقعات "فانتازي الدوري الإنجليزي" في الموسم الجديد

رادار المرور يلتقط 1150 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة

الخلاصة فى الاستاتيكا لطلاب الثانوية العامة استعدادا للامتحان

جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق صاروخين من اليمن ونجاح اعتراض أحدهما


منى الشاذلى توجه التحية للفنانة الدنماركية ليزا لاتشنيلسين.. اعرف السبب (صورة)

237 مليون دولار إيرادات عالمية لفيلم براد بيت الجديد F1: The Movie

البنك الأهلي يجهز لخوض سلسة وديات في المرحلة الثانية من الإعداد بالإسكندرية

أساطير ارتدوا قميصي ريال مدريد وباريس سان جيرمان قبل موقعة مونديال الأندية

إعلام عبرى: طائرات سلاح الجو ألقت نحو 20 صاروخا ثقيلا على الحديدة


جيش الاحتلال: استهدفنا موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة كهرباء مركزية

تعرف على جوائز الدورة 47 من المهرجان الختامى لفرق الأقاليم

إعلام حوثى: نحو 20 غارة إسرائيلية على عدة مواقع فى الحديدة باليمن

سيف زاهر: الأهلى لديه عروض لـ3 لاعبين بمبالغ تتخطى المليار جنيه وإمام هيجدد

مارسيلو يكشف عن النهائى "الحلم" فى كأس العالم للأندية

محطات مهمة فى مشوار غادة عبد الرازق الفنى

ضبط سائق نقل ترك الرمال تتناثر من سيارته على الطريق الدائري بالقاهرة.. فيديو

الاتحاد السكندرى يترقب رد الأهلى على طلب استعارة عبد الله ضمن صفقة مروان عطية

جندي إسرائيلي يحرق نفسه داخل سيارة بسبب حالته النفسية لمشاركته فى القتال

جيش الاحتلال يعلن البدء في تجنيد 54 ألفا من الحريديم للقتال في صفوفه

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى