ذكرى وفاة نجيب محفوظ.. أشهر أقواله على السوشيال ميديا عن الحب والحياة

يتزامن اليوم مع ذكري وفاة اديب نوبل نجيب محفوظ زي النهارده الـ 30 من أغسطس عام 2006 بعدما أثري الحياة الثقافية بمؤلفاته العديدة التي اثرت في كل من قرأها حتي فاز بجائزة نوبل ليصبح الاديب العربي الوحيد المتوج بها في التاريخ محدثاً بذلك ثورة كبري في عالم الرواية العربية، وفى ذكراه نتعرض إلى أهم مقولاته التي لا زالت متداولة إلى الآن وتعكس نظرته للحياة ورأيه في الحب والكثير من الأمور الذى طالما تعرض لها في كتاباته.

• الحب لا يتخير مناسبة، فهو صالح لكل مناسبة.

نجيب محفوظ 

• من العبث أن تناقش عاشقا في عشقه.

• الزيف في الحياة منتشر كالماء والهواء.

• أشد أنواع الغربة هو ما تشعر به في وطنك.

• من يحبك حقا يهتم بك ليطمئن قلبه أنك بخير وليس ليشعرك أنه مهتم بك.

• الباب الذي يُقفل في وجهك عمدا، إياك أن تطرقه ثانية.

نجيب محفوظ

• لم يعد للقلب من هم يحمله منذ دفن في التراب أعز ما كان يملكه.

• الشك والإيمان.. إنهما مثل الليل والنهار.

• من يحمل الماضي تتعثر خطاه.

• الضعيف هو الغبي الذى لا يعرف سر قوته.

• ليس أتعس من الحظ السيئ إلا الرضا به.

• الناس يعبدون القوة، حتى ضحاياها.

• لا أجيد رد الكلمة الجارحة بمثلها.. فأنا لا أجيد السباحة فى الوحل.

• إذا كان الماضي لا يستحق الحديث فلنصنع مستقبلا يستحق أن يحكى.

• عندما تغضب المرأة تفقد ربع جمالها ونصف أنوثتها وكل حبها.

• المستهين بقدرات النساء أتمنى أن تعود طفولته بدون أم.

• الثورات يدبرها الدهاة، وينفذها الشجعان، ثم يكسبها الجبناء.

• العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.

• عندما تتكاثر المصائب تستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف.

• مأساة الآدمية أنها تبدأ من الطين، وأن عليها أن تحتل مكانتها بعد ذلك بين النجوم.

• أقصى درجات السعادة هو أن نجد من يُحبنا فعلاً، يُحبنا على ما نحن عليه، أو بمعنى أدق يُحبنا برغم ما نحن عليه.

• لم يكن عجيبا أن يعبد المصريون فرعون، ولكن العجيب أن فرعون آمن حقا بأنه إله.

• ما الحب الأول إلا تدريب ينتفع به ذوو الحظ من الواصلين.

• إذا سلمت منك نفسك فقد أديت حقها، وإذا سلم منك الخلق فقد أديت حقوقهم.

• مهما يكن من قذارة الفأر، فإن منظره في المصيدة يثير الرثاء.

• كلمة رجل جمعها رجال، وكلمة امرأة لا جمع لها، المرأة لها كبرياء حتى في اللغة العربية تأبى أن تجمعها بغيرها أو تقارن بها.

• في المرأة امرأة أخرى لا يعرفها أحد، تستيقظ حين تنكسر، حين تؤمن بأن لا أحد في هذه الدنيا سيكون معها، فجأة تصبح أقوى.