اعراض صداع التوتر منها حساسية الضوء والصوت

صداع التوتر من أكثر أنواع الصداع شيوعًا وعلى الرغم من أن السبب الدقيق لصداع التوتر غير معروف ، إلا أن هناك عوامل يبدو أنها تساهم في صداع التوتر، مثل الضغط العصبى، قلة النوم ، أو مشاكل الرؤية وإجهاد العضلات وكلها مرتبطة بتطور صداع التوتر، في هذا التقرير نتعرف على أعراض صداع التوتر، بحسب موقع " medicinenet".

 صداع التوتر

أعراض صداع التوتر
 

أعراض صداع التوتر عديدة وتشمل:

-حساسية للضوء والصوت

-الغثيان

-القيء

ألم الرأس

الخفقان الذي يزداد سوءًا مع المجهود (في كثير من الأحيان من جانب واحد)

يتم تشخيص صداع التوتر عن طريق الفحص البدني وتاريخ الصداع للمريض.

يمكن أن تشمل علاجات الصداع الناتج عن التوتر، العلاج بدون وصفة طبية ومسكنات الألم التي تُصرف بوصفة طبية، وتمارين العلاج الطبيعي، وتقنيات التحكم في التوتر والاسترخاء، والعلاجات البديلة.

أعراض صداع التوتر منها آلام الرقبة
 

أعراض صداع التوتر منها الم الرقبة  يمكن أن يكون الألم في الرقبة أكثر من مجرد تعب يمكن أن يأتي ألم الرقبة من اضطرابات وأمراض في الرقبة. هناك سبع فقرات هي اللبنات العظمية للعمود الفقري في الرقبة التي تحيط بالحبل الشوكي والقناة.

 بين هذه الفقرات توجد أقراص وقريبة تمر بأعصاب الرقبة داخل الرقبة ، تشمل الهياكل عضلات الرقبة والشرايين والأوردة والغدد اللمفاوية والغدة الدرقية والغدد الجار درقية والمريء والحنجرة والقصبة الهوائية.

 يمكن أن يؤدي مرض أي من هذه الهياكل إلى آلام الرقبة.

يمكن أن يرتبط ألم الرقبة بما يلي:

-الصداع

-وخز في الذراعين

-ألم عضلي

-حمى

-تصلب الرقبة

-آلام الحلق

-ضعف الذراعين.

اعراض صداع التوتر 

أعراض صداع التوتر الشائعة
 

تحدث معظم حالات الصداع الناتج عن التوتر بشكل غير منتظم ، وعادة ما تكون قصيرة الأمد (تتلاشى في غضون دقائق إلى بضع ساعات) في حالات نادرة ، قد يستمر الصداع لعدة أيام يشار إلى صداع التوتر الذي يحدث لأكثر من 15 يومًا كل شهر بصداع التوتر المزمن.

-آلام صداع التوتر

عادةً ما يؤثر الألم المصاحب لصداع التوتر على الرأس بأكمله ، ولكن قد يبدأ في مؤخرة الرأس أو فوق الحاجبين.

يعاني بعض الأشخاص من إحساس يشبه الغطاء الذي يحيط بالجمجمة، بينما يصف البعض الآخر ألمهم على أنه توتر عضلي في مناطق الرقبة أو الكتف.

كثيرا ما يوصف الألم بأنه مستمر وشبيه بالضغط.

يميل الألم إلى الظهور تدريجيًا

-معظم الناس الذين يعانون من صداع التوتر قادرون على مواصلة أنشطتهم اليومية على الرغم من الألم.

في بعض الحالات ، يشير الأشخاص المصابون بصداع التوتر إلى بعض الحساسية للضوء أو الصوت.

 صداع التوتر