محمد عادل حكما لمباراة الزمالك والطلائع.. ونور الدين للإنتاج وطنطا

قررت لجنة الحكام باتحاد الكرة بقيادة وجيه أحمد وعزب حجاج، تعيين محمد عادل حكمًا لمباراة الزمالك وطلائع الجيش في الجولة الـ25 للدورى غدا الأحد، ومعه هانى خيرى ويوسف البساطى مساعدان، وهشام الفلال رابعا، ومحمد أبو خاطر حكم فيديو، ومحمد يوسف حكم مساعد فيديو.

بينما اختارت اللجنة محمد معروف حكما لمباراة المصرى وانبى غدا ضمن منافسات نفس الجولة، ومحمود ناجى للجونة وبيراميدز ، وابراهيم نور الدين لمباراة الانتاج الحربى وطنطا.

 وتعتمد اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد الكرة، برئاسة عمرو الجناينى، في اجتماعها المقبل تشكيل لجنة الحكام الجديدة وكذلك اللجنة الفنية بعد المذكرة التي قدمها وجيه أحمد رئيس لجنة الحكام الرئيسية، وتضم اللجنة فى تشكيلها الجديد كل من أيمن دجيش وناصر عباس وفهيم عمر وسيد مراد ومجدى رزق وغيرهم من الأسماء .

على صعيد متصل، حسمت اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد الكرة، مسألة تطبيق تقنية الفيديو فى دورى القسم الثانى المقرر استئنافه 20 سبتمبر الجارى، وأكد مسئولو اللجنة أن تقنية الفيديو لن تطبق في دوري القسم الثاني خلال الموسم الحالي، موضحين أن المسألة تستلزم الحصول على موافقة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بجانب تدريب حكام الدرجة الثانية على استخدام التقنية لحصولهم على رخصة إدارة المباريات في وجود التقنية.

وأكد مسئولو اللجنة الخماسية باتحاد الكرة أنه سيتم زيادة رخص الحكام بعد إنتهاء الموسم الجاري ، من أجل تطبيق تقنية الفيديو فى المباريات الكبيرة فى دوري القسم الثاني بشكل تدريجي.

في سياق مغاير، كشف الإعلامي محمد شبانة على تلفزيون "اليوم السابع" أن اتحاد الكرة تلقي مخاطبات رسمية من الاتحاد الدولي – فيفا –  يخطرهم فيها بإقامة انتخابات اتحاد الكرة لإختيار مجلس إدارة جديد لمدة 4 سنوات ، قبل 30 نوفمبر المقبل وعدم التجديد للجنة الخماسية لفترة جديدة و الإكتفاء بالأربعة أشهر الأخيرة.

تابع شبانه عبر برنامج "مع شبانة" على تلفزيون اليوم السابع أن خطاب الفيفا للجنة الخماسية باتحاد الكرة تضمن ضرورة إنهاء الملفات المطلوبة من اللجنة الخماسية مثل لائحة النظام الأساسي قبل ذلك التوقيت.

وتلقى مسئولو اللجنة الخماسية باتحاد الكرة خطابًا رسميًا من الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا"، يخطره فيه بمد فترة عمل اللجنة الخماسية لمدة 4 شهور بحيث ينتهي عملها بنهاية نوفمبر المقبل بدلًا من يوليو الماضى.