شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية..
2021 فى صور.. إصابات ووفيات ولقاحات كورونا حول العالم
شهدت دول العالم فى عام 2021 تطورا كبيرا فى زيادة جرعات لقاح فيروس كورونا، حيث حرصت الحكومات على تطعيم مواطنيها وفى نفس السياق سجلت دول العالم زيادات فى أعداد الوفيات والإصابات جراء تفشي جائحة فيروس كورونا عالميا، وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا لحالات الإصابة والوفيات واللقاح فى دول العالم المختلفة.
رصدت الإحصاءات الأخيرة لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية بأن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) حول العالم ارتفعت إلى 269 مليونا و168 ألفا و292 حالة، وقالت الجامعة، في أحدث إحصائية نشرتها، عبر موقعها الإلكتروني، إن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 5 ملايين و295 ألفا و491 وفاة، وفى الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، والتي بلغت أكثر من 49.8 مليون إصابة، في حين تجاوزت حصيلة الهند 34.6 مليون إصابة لتحتل المرتبة الثانية، تليها البرازيل بأكثر من 22.1 مليون حالة.
القطاع الطبي فى محاربة كورونا بمستشفيات اليونان
امرأة تبكي أثناء حرق جثمان زوجها
تقديم الهدايا إلى قبر زوجته التي توفيت بسبب فيروس كورونا
تلقيح الأطفال فى كاليفورنيا
إغراق رجل بواسطة خراطيم المياه أثناء الاشتباه في بروكسل بلجيكا
حرق جثث الضحايا الذين ماتوا بسبب مرض فيروس كورونا في الهند
حفل رقص فى زمن الكورونا فى ألمانيا
رجل دين هندوسي يرتدي قناعًا قبل الموكب للسباحة في نهر الغانج
طائرة بدون طيار ترش مطهرًا على متطوعين يقومون بتطهير مدرسة بالصين
طبيب يسحب لقاح فيروس كورونا بنسلفانيا الولايات المتحدة
متظاهرة تواجه ضباط شرطة مكافحة الشغب خلال مظاهرة ضد القيود التي تفرضها فرنسا
مريض يعاني من مرض عقلي مع تلقيه جرعة من اللقاح ضد فيروس كورونا
مسعف على متن سيارة إسعاف يحمل بالونًا أبيض فى المكسيك
يتلقى السيد لوردى من فرقة هارد روك الفنلندية لوردى الجرعة الثانية من التطعيم ضد فيروس كوفيد
يسافر العاملون في مجال الصحة بالبلدية على متن قارب على طول ضفاف نهر سوليموس فى البرازيل
إعصار كنتاكى الأمريكية يحصد أرواح 74 شخصا و109 مفقودين
كشف حاكم ولاية كنتاكي الأمريكية عن حصيلة ضحايا الأعاصير الأخيرة في ولايته. ووفقا لتصريحات له عبر حسابه بموقع تويتر، أكد آندي ارتفاع عدد ضحايا الأعاصير إلى 74 قتيلًا، فيما كشف عن أكثر من 109 أشخاص في عداد المفقودين.
وكان آندي قد أكد للصحفيين سابقا أنه "قد تمر أسابيع قبل أن نحسب أعداد القتلى ومستويات الدمار على حد سواء" مضيفا أن أعمار الضحايا تراوحت بين 5 أشهر و 86 عاما.
وفي حين أن دائرة الأرصاد الجوية الوطنية لم تستنتج قوة الأعاصير التي مزقت مايفيلد، قال آندي إنها كانت قوية على الأرجح لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن يحدث أي قدر من التدريب أو الإشعار المسبق فرقًا.
وحسب موقع سبوتنيك، تساءل حاكم كنتاكي "يمكن أن يكون لديك التحذيرات، ولكن ماذا تفعل؟، أعني كيف تخبر الناس أنه سيكون هناك أحد أقوى الأعاصير في التاريخ وسيأتي مباشرة من خلال المبنى الخاص بك؟".
وقال مايكل دوسيت، مدير إدارة الطوارئ في كنتاكي، في المؤتمر الصحفي، إن 28 ألف منزل وشركة ما زالت بدون كهرباء.
وقال الحاكم إن أكثر من 300 من أفراد الحرس الوطني وعشرات من العاملين بالولاية يوزعون الإمدادات ويعملون على تنظيف الطرق حتى يمكن إزالة الجبال من الأنقاض في أعقاب الكارثة، لافتا إلى أن السلطات تنسق "كمية غير مسبوقة من البضائع والمتطوعين".
تدمير أجزاء كبيرة من ولاية كنتاكى
البحث عن المفقودين
تحطم المبانى
انهيار المنازل
البحث عن الأشياء المفقودة تحت الأنقاض
إنقاذ الحيوانات
دمار شامل للمدينة
انهيار المنازل
أكوام من الأنقاض
السلطات الفرنسية تبدأ إجراءات غلق مسجد تعتبر خطبه "متطرفة"
أعلنت الحكومة الفرنسية أمس الثلاثاء أنها بدأت إجراءات الاغلاق الإداري للمسجد الكبير في مدينة بوفيه في شمال البلاد والذي قد يصل إلى ستة أشهر، معتبرة خُطبه متطرفة وغير مقبولة، وفقا لإذاعة مونت كارلو الدولية.
وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان عبر قناة "سي نيوز" أن "اليوم بدأنا إغلاق مسجد بوفيه غير المقبول على الإطلاق والذي يحارب المسيحيين والمثليين واليهود".
وأكّدت إدارة منطقة واز أنها "ستنظر" في اتخاذ قرار بإغلاق المسجد الكبير في بوفيه "لمدة تصل إلى ستة أشهر" على أساس خطب "تُحرّض على الكراهية" و"العنف" و"الدعوة إلى الجهاد".
وقال مركز الإدارة المحلية لوكالة فرانس برس "في إطار الآلية المضادة، أُرسلت رسالة في نهاية الأسبوع الماضي لبثّ القرار المُتّخذ، ونحن حاليًا في فترة العشرة أيام الممنوحة لتلقي جميع الملاحظات".
وقال محامي جمعية الأمل والأخوة التي تدير المسجد سميم بلاكي إن السلطات تتهمه على خلفية "تصريحات أدلى بها أحد أئمة المسجد خلال خطبة تطوع بإلقاها وتم وقفه عن القيام بذلك".
لكن السلطات تعتبر أن هذا الرجل "الذي يتم تقديمه على أنه خطيب عرضي" هو "في الواقع إمام مكلف". وكان يدلي بتصريحات "تمجد الجهاد" وتدافع عن "ممارسة الأحكام المتشددة للإسلام"، وتنادي "بإعلائه فوق قوانين الجمهورية".
وبحسب الوزارة، فإن خطبه "تتهجم" على من يسميهم "كفارًا" وتعتبر المجتمعات الغربية "معادية للإسلام"، كما أنها تحض على "الانفصال عن الجمهورية" وعلى "كراهية المثليين واليهود والمسيحيين".
