القصة الكاملة لانفصال شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب من 2018 لـ الانفصال

تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب وطليقها المغنى حسام حبيب التريندات مؤخرًا، وذلك بعدما أثار خبر انفصالهما وتأكيده صدمة كبرى بين جمهورهما مؤخرًا، بعدما أعلنت شيرين عبد الوهاب ذلك مؤخرًا مؤكدة أن التفاصيل الخاصة وأسباب الانفصال خاصة بها وحدها، وبالتالي علي الجميع احترام ذلك، كما أضافت أن الانفصال حدث في هدوء تام بين الطرفين، وهو الأمر الذى فاجأ متابعى الثنائى ممن كانوا يعتبرونهما اثنين من أبرز ثنائيات الوسط الفني ممن يجمعهما تفاهم كبير ومساندة من الطرفين مثلما كانت تعكس علاقتهما وتصريحاتهما طوال سنوات الزواج الذى نتعرض لأبرز فصوله خلال السطور التالية.

حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب

4 أعوام من الزواج

بدأت إثارة الجدل مبكرًا، وذلك بعدما انتشرت التكهنات التي تفيد بارتباطهما بداية عام 2018 دون تأكيد من أي منهما، قبل إعلان والد حسام حبيب زواجهما بجملة في تعليق على صورتهما قائلاً : ابنى وعروسته.

شيرين هي من طلبت الزواج منه

احتفل الثنائى بزفافهما في شهر ابريل من عام 2018، وذلك في حفل لم يحضره سوى الأصدقاء المقربين فقط منهما، وروى الثنائى عن قصة الزواج أن شيرين هي من طلبت من الزواج في البداية أثناء عشاءهما معاً، بعدما أخبرته برغبتها في الزواج منه وسألته : "ينفع نتجوز"، ليخبرها بأنه كان سيطلب منها نفس الطلب لو لم تقوله.

حسام حبيب مع شيرين

2020 وعام الأزمات

مرت الفترة الأولى هادئة قبل ان تتفجر الازمات ويرتبط اسمهما أكثر بالمشاكل منذ عام 2020، ليخرجا في كل مرة عبر حسابتهما على السوشيال ميديا مؤكدين أنه لا أساس من الصحة لما يتم ترديده مرة بالصورة ومرة أخرى من خلال الجمل التي يتغزلا بها في بعضهما.

شائعة الاستيلاء على أموالها

لم تقف الشائعات عند الخلافات بينهما، وإنما وصلت لحد كتابة أخبار من عينة الانفصال بسبب استيلاءه على حسابها المصرفي، وزاد الطين بلة تسجيلات منسوبة لوالد حسام حبيب يؤكد فيها ان ابنه سيتزوج من أخرى غير شيرين عبد الوهاب.

2021 وتأكيد الانفصال وانتهاء القصة

أتى عام 2021 ليكون عاصفاً للغاية على الثنائى حيث لم يتمكنا من حل أزماتهما واستكمال حياتهما مثلما كانا يؤكدا في أي مناسبة يظهرا فيها للعلن، بعدما أعلنت نضال الاحمدية عن انفصالهما في وقت سابق، ثم اكدت شيرين ذلك مؤخراً، وقبلها قالت نضال الاحمدية انها فى مكالمة بينهما اخبرتها شيرين بأنها لم تعد مستعبدة.