ما لا تعرفه عن بديعة مصابنى فى ذكرى ميلادها

بديعة مصابنى
بديعة مصابنى
كتب محمد عبد الرحمن
يوافق اليوم الذكرى الـ 129 على ميلاد الفنانة الكبيرة بديعة مصابنى، التى ولدت فى 25 فبراير عام 1892، وتعتبر من أشهر الفنانين فى شارع عماد الدين، وقدمت العديد من الأعمال، والتى لا تزال راسخة فى الأذهان.
 
- ولدت بديعة مصابنى عام 1892.
 
- نشأت فى بيئة وبيت فقير جدًا لأب لبنانى وأم سورية.
 
- بدايتها كراقصة واستعراضية بالموالد والأفراح، إلى أن قابلت نجيب الريحانى وأعجب بها وضمها للعمل بفرقته.
 
- أسست فرقة خاصة بها للرقص والتمثيل المسرحى بعنوان "فرقة بديعة مصابني" التى تخرج منها معظم الفنانين فى ذلك الوقت.
 
- ومن أشهر الفنانين الاستعراضيين والغنائيين الذين تخرجه من فرقتها هما: "تحية كاريوكا سامية جمال، أسمهان، فريد الأطرش، وحورية محمد، وببا عز الدين، محمد عبد المطلب، هاجر حمدي، محمد الكحلاوي، محمد فوزي، إسماعيل ياسين".
 
- استطاعت أن تتزعم المسرح الاستعراضى نحو 30 عاما.
 
- كانت "بديعة" تتحدث العامية المصرية، وتجيد اللغة التركية، بجانب لهجتها الشامية، فى جذب جمهورها، لجمع ثروتها التى لم تعتمد على الرقص فقط، بل عن طريق مشاركتها فى المؤامرات السياسية.
 
- جمع ثروتها الكبيرة، بعد انفصالها عن زوجها نجيب الريحانى، حيث قرأت فى إحدى الصحف إعلانًا عن ملهى ليلى للإيجار، فباعت مصوغاتها الذهبية، وتحصلت على الملهى.
 
- احتالت "مصابنى" ذكاءها للهروب من مصر عام 1950 بجواز سفر مزور لإحدى الأجنبيات، وكانت صورة السيدة وملامحها قريبة منها،وغيرت ملامحها بالمكياج على ألا يكتشفها أحد، ودون أن يعلم أو يشعر أحد بمصر كلها، حتى المقربين لها، هربت برفقة ثروتها فقط التى جمعتها، ليس من الرقص الاستعراضى فقط بلو الرقص السياسى، كما ذكر كتاب "راقصاتنا والجاسوسية" للكاتب مختار سالم.
 
- وتعتبر فنانة عرفت العز، وإن كان البعض يتهما بأنها امرأة كانت تفتح صالة للرقص والمجون، كانت تعانى من 3 عقد: "الأولى أنها تعرضت للتحرش حين كان عمرها 7 أعوام، والثانية أنها وهى طفلة كانت تعانى الفقر الشديد مع أمها السورية وأبيها اللبنانى ما جعلها تأتى مع أمها إلى مصر وكانت تبحث عن خال ثرى لها، لكن بعد رحلة طويلة من البحث والعناء لم تجداه ووجدتا قبره فى بلبيس بالشرقية 85 كيلو مترا شرق القاهرة، أما الثالثة فهى الخلل العائلى الذى عاشته عندما توفى والدها وهى فى سن صغيرة، هجرة أشقائها وتفرقهم فى العديد من البلدان كل ذلك كان من الأمور التى شكلت طبيعة بديعة مصابني.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

ضبط 10 متهمين فى مشاجرة بجرجا جنوب سوهاج

إعلام إسرائيلى: انتحار 35 جنديا منذ بداية الحرب على غزة حتى نهاية 2024

الأهلي يواجه الترجى التونسى الليلة فى بطولة الكؤوس الأفريقية لكرة اليد

هل تحسم محكمة الأسرة اليوم دعوى مستحقات طليقة صالح جمعة؟

أهداف السبت.. رباعية البايرن وثلاثية باريس وانتصار الأهلى وبيراميدز


بدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية برومانيا

القنصل المصرى بأمريكا ورئيس اتحاد الاسكواش يحضران مراسم تتويج الفراعنة ببطولة العالم

FBI: انفجار عيادة الخصوبة بولاية كاليفورنيا "عمل إرهابى متعمد".. صور

الطقس اليوم.. استمرار الموجة شديدة الحرارة جنوبا وانخفاض تدريجى بهذه المناطق

إنتر ميلان يستضيف لاتسيو لمطاردة نابولى على لقب الدوري الإيطالي


مصطفى عسل بعد التتويج ببطولة العالم للاسكواش: لا أصدق وأشكر كل من ساندنى

عرق الأرض.. حكاية صمود بالمنجل والفأس فى زراعة وحصاد سنابل الخير بغيطان الشرقية بأجر يومى. "سعيد الجيزاوى " صاحب الـ 67 عاما علم أجيالا أعمال الفلاحة الصحيحة فى الحقول.. أمنية حياته تأدية فريضة الحج قبل وفاته

الحضرى والصقر ونجوم الرياضة والإعلام في حفل زفاف كريمة أحمد سليمان.. صور

بعد 245 يوما من محاكمة المتهمين.. أبرز محطات حادث تصادم قطارى الشرقية

أهم المعلومات عن الأتوبيس الترددى بعد التشغيل التجريبى.. إنفوجراف

النحاس: القتال حتى اللحظات الأخيرة أهم سمات الأهلي.. وهذا سبب إشراك معلول

شاهد أهداف فوز الأهلى الثمين على البنك الأهلى فى سباق حصد لقب الدورى

7 طرق لحجز قطارات عيد الأضحى 2025 على خطوط السكة الحديد

جوارديولا يعلق على إهداء هالاند ركلة الجزاء لمرموش في نهائي كأس إنجلترا

وزير الدفاع السورى يعلن دمج كل المجموعات العسكرية تحت مظلة الوزارة

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى