تعرف على أهمية دراسة المياه الجوفية.. أبرزها تحديد معدل السحب الآمن

تعمل وزارة الموارد المائية والرى على تعظيم الاستفادة من كل قطرة مياه، وذلك فى ظل محدودية الموارد المائية لنا، حيث تأتى 97٪ من مصادرنا المائية من خارج الحدود، لذلك يتم العمل بكل جهد على الحفاظ على المياه الجوفية التى تعد ملك للأجيال القادمة.

 

ومؤخرا قامت الوزارة بإسناد دراسة المياه الجوفية فى محافظات الجمهورية لإحدى الجامعات بالتعاون مع المركز القومى لبحوث المياه، وقطاع المياه الجوفية فى الوزارة.

وفى التقرير التالى نرصد 10 معلومات عن تلك الدراسة 

1- الدولة لديها خطة طموحة لزيادة الرقعة المعمورة على مستوى الجمهورية.

2- تعمل الحكومة على تحقيق أقصى استفادة من المياه غير المتجددة.

3- تم تنفيذ دراسة للاستفادة من هذه المياه.

4- الدراسة عملت على تجميع الدراسات السابقة حول هذا الملف، في محاولة للاستفادة من هذا الجهد العلميّ، ثم البناء عليه؛ سعياً لتحديد الأماكن المخطط استكشافها.

5- تم تحديد المناطق غير المستكشفة ووضع خطة للاستكشاف واستراتيجية للرصد والمراقبة من أجل إدارة موارد المياه وحمايتها بشكل فعال.

6- تم تحديد معدل السحب الآمن لتحديد جدوى التنمية ومدى الاستدامة.

7- تم تقدير سعة التخزين من حيث الكمية (الحجم والتوزيع) ونوعية المياه في مناطق الدراسة، وصولاً إلى رسم خرائط النطاق الأفقي والرأسي للمياه في مختلف مناطق الجمهورية، ثم القيام بتحليل البيانات المتاحة.

8- أظهرت نتائج الدراسة توافر مناطق بها مياه غير متجددة تسمح بتنفيذ مشروعات للتنمية على مستويات مختلفة.

9- تم تحديد مناطق التنمية الجديدة ومقارنتها بالمناطق التي تم دراستها في المرحلة الأولى في كل من الريف المصري، ومحاور النيل، وغيرها من المناطق.

10- تطوير نظام دعم اتخاذ القرار فيما يتعلق باعتماد التنمية على المياه غير المتجددة.