الأميرة أوجينى حفيدة الملكة اليزابيث ترحب بطفلها الأول

الأميرة أوجينى وزوجها جاك بروكسبانك

كتبت ـ ريهام عبد الله

الثلاثاء، 09 فبراير 2021 07:44 م

أنجبت الأميرة أوجينى، حفيدة الملكة اليزابيث، طفلها الأول، في مستشفى بورتلاند، وتواجد مع الأميرة أوجينى زوجها جاك بروكسبانك، خلال الولادة.

ويزن الوافد الجديد فى العائلة المالكة البريطانية، 8 أرطال وكسر الزوجان التقاليد من خلال مشاركة صورة بالأبيض والأسود على إنستجرام لوصول طفلهما الأول، ونشرا صورة بالأبيض والأسود ويظهران وهما يمسكان بيده الصغيرة، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.

الأميرة أوجينى ترحب بطفلها الأول

تم إبلاغ الملكة اليزابيث و الأمير فيليب دوق إدنبرة والأمير أندرو دوق يورك وسارة فيرجسون دوقة يورك ، وهم يشعرون بالسعادة الشديدة لهذه الأخبار

الطفل هو الأول للأميرة أوجيني وجاك بروكسبانك، والحفيد الأول لدوق ودوقة يورك، والحفيد التاسع للملكة اليزابيث والأمير فيليب دوق إدنبرة.

كان جيمس ميدلتون، الأخ الأصغر لكيت ميدلتون دوقة كامبريدج، من بين أول من هنأ الزوجين، حيث كتب على إنستجرام: "هذه الأخبار الرائعة".

وكانت صحيفة ديلى ميل البريطانية، قد كشفت أن الأميرة اوجينى، حفيدة الملكة اليزابيث، وزوجها وجاك بروكسبانك، أن الزوجين قد قاما بالفعل بخطوات لضمان حصول الطفل على مكان في مدرسة أوجيني القديمة، كلية مارلبورو في ويلتشير.

وكشفت الصحيفة البريطانية، أن الأميرة أوجينى حريصة على أن يلتحق الطفل بالمدرسة التي تبلغ تكلفتها 39 ألف جنيه إسترليني سنويًا، ومن بين خريجيها أيضًا كيت وبيبا ميدلتون.

فيما توقعت سارة فيرجسون، دوقة يورك أن تكون الأميرة أوجينى، أمًا متعاطفة وقوية للغاية بشكل لا يصدق.

ومن جهة أخرى تستعد العائلة المالكة الإنجليزية للترحيب بأطفال كل من الوريثين التاسعة والعاشرة، الأميرة أوجينى وزارا تيندال، حيث تلدان أطفالهما هذا العام، وهو ما يعنى غياب تقليد واحد للملكة في استقبال أطفال أحفادها في ظل جائحة كورونا فعادة ما تكون الملكة إليزابيث، من أوائل أفراد العائلة الذين يستقبلون الطفل الملكى، إلا أن تقييدات جائحة كورونا ستمنعها على الأغلب من هذا التقليد.

وكانت الملكة سافرت لرؤية أطفال دوق ودوقة كامبريدج الثلاثة فى غضون أيام من ولادتهم، كما التقت الملكة بأرتشي نجل دوق ودوقة ساسكس في قلعة وندسور، بعد يومين فقط من وصوله فى مايو 2019.

ومن المتوقع مع الإغلاق الحالى فى إنجلترا، أن تضطر الملكة إلى مقابلة طفل أوجينى الصغير عن طريق مكالمة فيديو حتى يحين الوقت الذى يتم فيه رفع القيود.