العرش فى مكة.. ومصر وسوريا والعراق أول 3 ولايات.. "القاهرة كابول" يكشف مخططات الإرهابيين بأوهام الخلافة .. طارق لطفى يتمكن من شخصية الأمير ببراعة ويعد جماعته: "البيت الأبيض هيكون مكتب من مكاتبنا"

كتب خالد إبراهيم

لخص النجم طارق لطفى، الذى يجسد شخصية أمير جماعة إسلامية في أفغانستان، طموحات الجماعات الإرهابية وأوهامها بالخلافة في مشهد استثنائى خلال الحلقات الأولى من مسلسل "القاهرة كابول"، والذى ينافس بالسباق الرمضانى، فحينما كان يحصل "رمزى"، على البيعة من أهل الحل والعقد في جماعته، ألقى خطبة تكشف فى مضمونها طريقة التفكير "الشيطانية" لدى الجماعات الإرهابية التي صدرت العنف في كل أنحاء الوطن العربى، والدول الإسلامية، وصدرته للغرب.

احنا دولة
احنا دولة

 

لحرب خدعة
لحرب خدعة

طارق لطفى تمكن من شخصية رمزى ببراعة شديدة، بعيدًا عن "التكشير"، والصوت العالى والغضب المبرر وغير المبرر، والشر الذى يقفز من بين أعين الإرهابيين الكلاسيكيين في الدراما، ولكنه أخذ الشخصية وذهب لمنطقة أخرى من الأداء التمثيلى السهل البسيط، بمزيج من الانفعالات المتباينة بين الشر والحنين والقلق والترقب والطموح.

فى مشهد حصول طارق لطفى على "البيعة"، من قبل أهل الحل والعقد، قال طارق لطفى نصًا: "إن الحمد لله نحمده ونسترضيه.. واحنا ربنا سبحانه وتعالى أنعم علينا بالتمكين.. إحنا مش مجرد جماعة هربانة في جبل.. إحنا دولة.. وليها مصالح.. وهيبقلها سفارات.. وسياسات ومعاهدات ومصالح مع الكل.. مسلمين وكفرة وكل الديانات.. وهيبقى لينا ميزانية.. وانتم اللى هتشرفوا هتتصرف إزاى وفين.. بفضل الله ميزانية فوق التوقعات .. وده كان جزء من سفريتى الأخيرة والباقى هحكيلكه عليه في وقته إن شاء الله".

مشغول ان احنا نطور المنهج
مشغول ان احنا نطور المنهج

 

مصر وسوريا والعراق
مصر وسوريا والعراق

وتابع: "أنا دلوقتى بس مشغول إن إحنا نطور المنهج.. منهج الدولة.. إزاى نتحرك على أننا دولة كبيرة .. إيه هي حدودنا المتاحة.. وأن حدود طموحاتنا.. البيت الأبيض لازم يبقى مجرد مكتب من مكاتبنا.. والعرش في مكة.. ونفوذنا في كل العالم.. وأول 3 ولايات مصر وسوريا والعراق.. العالم اتغير بعد  11 سبتمبر بفضل الله ثم المجاهدين.. والتغيير ده مافيش أي حد يقدر يقف قصاده مهما كان.. والأمريكان خلاص عرفوا إن إحنا نقدر نوصلهم جوة بيوتهم .. ومطاعمهم وباراتهم.. وبإرادتهم.. يفتحوا معانا دلوقتى خطوط غير الحرب.. بس برضه هيفضلوا العدو.. والحرب خدعة.. في لحظة هنستفيد منهم.. وفى لحظة هنحاربهم والحمد لله قدرنا نرعبهم ونرعب أوروبا كلها.. وفقنا الله لما يحبه ويرضه".

وفقنا الله لما يحبه ويرضه
وفقنا الله لما يحبه ويرضه

 

وليها مصالح
وليها مصالح

 

 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

محمد إمام لأولاد عمته الراحلة: انتوا رجالة وقد المسئولية وكلنا فى ضهر بعض

حمدي الوزير عن تكرار شائعة وفاته: لا أتأثر ومستوعب الأمراض النفسية

الحسابات الفلكية تكشف موعد بداية شوال وأول أيام عيد الفطر 2026

تحذير هام من الشبورة المائية.. حالة الطقس اليوم الخميس 18 ديسمبر 2025

رئيس بلدية خان يونس: الأمطار دمرت 30 ألف خيمة بغزة ونقص حاد في المستلزمات الطبية


بعثة منتخب مصر تصل المغرب استعدادا للمشاركة فى بطولة أمم أفريقيا

من 10 سنوات سجن إلى سنة مع الإيقاف.. مفاجأة فى قضية تزوير توكيل عصام صاصا

مراسم تتويج باريس سان جيرمان بلقب كأس القارات للأندية.. فيديو

نادى شيكوبانزا السابق سبب إيقاف قيد الزمالك فى القضية السابعة

باريس سان جيرمان يتوج بكأس إنتركونتيننتال على حساب فلامنجو بركلات الترجيح


ركلات الترجيح تحسم قمة باريس سان جيرمان ضد فلامنجو فى نهائى كأس القارات

القضية السابعة.. فيفا يقرر إيقاف قيد نادى الزمالك لـ 3 فترات جديدة

قرار عاجل من النيابة فى واقعة وفاة الفنانة نيفين مندور بالإسكندرية

مواعيد مباريات منتخب مصر فى بطولة أمم أفريقيا

منتخب مصر يغادر للمغرب استعدادا للمشاركة فى بطولة كأس الأمم الأفريقية

حالة الطقس.. سحب ممطرة على السواحل الشمالية الشرقية وأمطار متفاوتة الشدة

هل يتم تجديد مسلسل It: Welcome To Derry لموسم ثانٍ؟

الرئيس السيسي يرحب بتوقيع اتفاق الدوحة للسلام بين الكونغو وتحالف نهر الكونغو

رئيس الوزراء: سنناقش إنهاء إجراءات تحويل الدعم العينى إلى نقدى الأسبوع المقبل

رئيس الوزراء: 25% من مساحة مصر تصلح للزراعة ولكن المشكلة فى المياه

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى