أبريل شهر "قسمة العدل" بين الأهلى والزمالك قبل القمة 121

مواجهة الزمالك والأهلي التى ستجمعهما فى التاسعة والنصف مساء غد، الأحد، ضمن مؤجلات الجولة الرابعة من الدوري الممتاز، ستكون القمة رقم 16 التى يلتقي فيها الفريقان في الدوري خلال شهر أبريل منذ انطلاق المسابقة فى 1948 حتى الآن.

وخلال 15 مباراة سابقة فى شهر إبريل كان التساوي هو حال الفريقين حيث فاز الزمالك فى 5 مباريات وحكم التعادل خمس مباريات بينما فاز الأهلي فى 5 مباريات منها مباراة فاز بها اعتباريا، ورصد الموقع الرسمي للزمالك تاريخ مواجهات الفريقين في الدوري في شهر أبريل من خلال التقرير التالي:

انتصارات الزمالك

أولى انتصارات الزمالك على الأهلي في هذا الشهر كانت في الأول من أبريل عام 1949، وفاز الزمالك بهدف مقابل لا شيء أحرزه يونس مرعي.

وتكرر الانتصار فى 30 من أبريل من موسم 1965 وفاز الأبيض بهدفين مقابل هدف أحرزهدفى الزمالك حمادة إمام، ثم جاء الانتصار الثالث في 17 أبريل موسم 1994 وفاز الزمالك بهدفين مقابل لا شيء أحرزهما ايمانويل ومحمد صبري.

الانتصار الرابع كان في 19 أبريل من 2003 وفاز الزمالك بثلاثة أهداف مقابل هدف أحرزهم حسام حسن وعبد الحليم علي وجمال حمزة ، وآخر الانتصارات كان في 26 أبريل 2018 وفاز الفارس الأبيض بهدفين مقابل هدف أحرزهما كاسونجو وأيمن حفني.

فوز الأهلي

فاز الأهلي في 13 ابريل عام 1951 بثلاثة أهداف مقابل لا شيء، وكان الانتصار الثاني في 7 أبريل 1957 وفاز الأهلي بثنائية نظيفة، وفي 20 أبريل 1962 كان الفوز الثالث بثلاثة أهداف مقابل لا شيء.

وجاء الفوز الرابع في 22 أبريل موسم 1987 بهدفين مقابل هدف وأحرز للزمالك جمال عبد الحميد، وآخر المواجهات كانت اعتبار فوز الأهلي بهدفين مقابل لاشيء بعد أن رفض الزمالك خوض اللقاء بعد مرور دقائق بسبب طرد أيمن عبد العزيز لاعب الفريق وكان في 9 أبريل موسم 1999.

التعادل يحكم

كان أول التعادلات في الثامن من أبريل في موسم 1955 وانتهت المباراة بهدف لكل فريق وأحرز للأبيض علاء الحامولي، وجاء التعادل الثاني في 17 أبريل موسم 1977 وانتهت المباراة بدون أهداف.

وفي الأول من أبريل عام 1983 كان التعادل الثالث بهدف لكل فريق وأحرز للأبيض محمد حلمي، ثم كان التعادل السلبي من جديد في المواجهة الرابعة في 23 أبريل 2009، أما آخر مواجهات التعادل فقد كانت في 16 ابريل 2010 وانتهت بالتعادل بثلاثة أهداف لكل فريق وأحرز للزمالك أحمد جعفر وحسين ياسر المحمدي ومحمد عبد الشافي.