العالم هذا الصباح.. هجوم صاروخى يستهدف قاعدة أمريكية بمطار بغداد.. غرق زورق على متنه 130 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا..مصرع 13 مصاباً بكورونا فى حريق بمستشفى فى الهند.. جيش ليبيا يدفع بتعزيزات قرب الحدود مع تشاد

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الانباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم احداث العالم خلال هذا الصباح التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية .

هجوم صاروخى يستهدف قاعدة أمريكية بمطار بغداد الدولى

أفاد مصدر أمنى عراقى،  باستهداف قاعدة "أمريكية" قرب مطار بغداد بصواريخ كاتيوشا، وقال المصدر لموقع السومرية نيوز، إن "3 صواريخ استهدفت، قبل قليل، قاعدة عسكرية أمريكية قرب مطار بغداد أحدهم سقط بالقرب من مهبط الطائرات".

وأظهرت الصور سقوط الصواريخ في أماكن بعيدة عن المنشآت وتواجد الموظفين الأمنيين والعسكريين.

وتبدو في صورة أخرى منصة إطلاق الصواريخ، حيث كانت منصوبة فوق سطح منزل شبه مهجور، وفقا لمصدر أمني.

اثار اطلاق الصاروخ

ما تبقى من الصاروخ

منصة الصواريخ

غرق زورق على متنه 130 مهاجرا قبالة السواحل الليبية
 

قالت منظمة إغاثة دولية، أن ما يقرب من 130 مهاجرا لقوا مصرعهم، عندما انقلب قارب مطاطى فى البحر المتوسط ​​قبالة الساحل الليبي، بحسب "سبوتنيك".

[DECLARATION] "Aujourd'hui, après des heures de recherche, notre pire crainte s'est réalisée. L'équipe de l'#OceanViking a dû assister aux conséquences dévastatrices du naufrage d'une embarcation pneumatique". 1/4
➡️https://t.co/o7GS8oaQKK pic.twitter.com/mCueOYN6XD

— SOS MEDITERRANEE France (@SOSMedFrance) April 22, 2021

وقالت منظمة "إس أو إس ميديتراني" (Sos Mediterranèe) غير الحكومية  فى بيان:" وبعد ساعات من البحث، تحقق أسوأ مخاوفنا. فقد شاهد طاقم سفينة Ocean Viking مشاهدة الآثار المدمرة التى خلفها غرق قارب مطاطى شمال شرق طرابلس".

وأشار بيان المنظمة الخيرية إلى إن القارب كان على يحمل نحو 130 شخصا، ووفقًا للمنظمة، رصدت طائرة تابعة للوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل "فرونتكس" حطام القارب المقلوب، بينما فى وقت لاحق، لم يعثر طاقم سفينة المنظمة على ناجين ورأت ما لا يقل عن 10 جثث للضحايا.

وقالت المنظمة الخيرية: "قلوبنا انفطرت لهذا الحادث، نفكر فى الأرواح التى فقدت وفى العائلات التى قد لا تكون متأكدة مما حدث لأحبائها".

وتشهد أوروبا تدفقاً للمهاجرين واللاجئين خلال السنوات العديدة الماضية، الذين هربوا من الحرب والفقر فى بلدانهم فى إفريقيا والشرق الأوسط.

ويموت العديد من طالبى اللجوء فى مياه البحر الأبيض المتوسط ​​أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا، ووفقًا لمنظمة "إس أو إس ميديتراني"، فقد أكثر من 350 مهاجرًا حياتهم بالفعل فى البحر الأبيض المتوسط ​​هذا العام.
 

 الجيش الليبى يرفع درجة الاستعداد قرب الحدود مع تشاد ويدفع بقوات
 

أعلن الجيش الليبى، رفع درجة الاستعداد والجهوزية التامة لكافة الوحدات العسكرية للقوات البرية والجوية قرب الحدود الليبية التشادية، مشيرة إلى تسيير دوريات برية وجوية فى المنطقة المستهدفة وتمركز لسرية مقاتلة فى قاعدة السارة قرب الحدود تحسبا لتطورات الوضع شمالى تشاد، بحسب "سبوتنيك".

 

وقالت منطقة الكفرة العسكرية التابعة للقيادة العامة للجيش الوطنى الليبى، فى بيان صحفى على صفحتها الرسمية فيسبوك: "بتعليمات من أمر منطقة الكفرة العسكرية اللواء المبروك المقرض، رفعت درجة الاستعداد والجهوزية التامة لكافة الوحدات العسكرية للقوات البرية والجوية".

وأكدت منطقة الكفرة على "تجهيزها بالإمكانيات والمعدات اللازمة لردع كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار المنطقة وذلك بتكليف دوريات برية وجوية على الحدود وكذلك تمركز للسرية المقاتلة فى قاعدة السارة والانطلاق منها فى دوريات على الحدود مع دولة تشاد".

وأضاف البيان أن "تمت عملية دعم الأجهزة الأمنية داخل المنطقة لتأمينها وضبط المخالفين".

والأربعاء الماضي، طالب مجلس النواب الليبى برئاسة المستشار عقيلة صالح، المجلس الرئاسى والقيادة العامة والحكومة باتخاذ الإجراءات اللازمة على الحدود مع دولة تشاد تحسبا لأى تداعيات أمنية أو عمليات نزوح.

وقال المجلس فى بيان حصلت وكالة "سبوتنيك" على نسخة منه: إنه "يتابع عن كثب الأحداث المتسارعة التى تمر بها دولة تشاد الجارة، وما قد يترتب عليها من زعزعة للأمن أو عمليات نزوح فى المنطقة".

وأكد أنه على "جميع الجهات المختصة، الجيش والمجلس الرئاسى والقيادة العامة والحكومة اتخاذ كافة الإجراءات العاجلة والحازمة من أجل تأمين وحماية البلاد، وحدودها الجنوبية وصون سيادتها".

وكان الجيش التشادى الذى شكل المجلس الانتقالي، قد أعلن الثلاثاء الماضى عن قراره بإغلاق الحدود البرية والجوية حتى إشعار آخر، عقب وفاة الرئيس إدريس ديبي.

ارسال معدات عسكرية لتأمين الحدود مع تشاد 

ارسال معدات عسكرية لتأمين الحدود

ارسال معدات عسكرية 

ارسال معدات عسكرية لتأمين الحدود مع تشاد 

وقال موريسون خافاري، إنّ "17 مريضاً كانوا فى وحدة العناية المركّزة فى مستشفى فيجاى فالابه، عندما اندلع حريق، توفى منهم 13، ونُقل الأربعة الآخرون إلى مرافق أخرى".