ماذا قال شاعر النيل حافظ إبراهيم فى فيكتور هوجو؟

تمر اليوم ذكرى رحيل فيكتور هوجو، الأديب والشاعر والروائى الفرنسى، إذ رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 22 مايو من عام 1885م، ويعد من أبرز أدباء فرنسا فى الحقبة الرومانسية، وخلال السطور المقبلة نستعرض نبذة عن حياة الكاتب، فى صورة سؤال وجواب.

س / متى ولد فيكتور هوجو؟

ج / ولد فى 26 فبراير 1802م.

س / هل اشتهر هوجو كونه روائيا أم شاعرًا؟

ج / وهو مشهور فى فرنسا باعتباره شاعِراً فى المقام الأول ثم روائياً.

س / ما هى أشهر دواوينه؟

ج / كتب الكثير من الدواوين لعل أشهرها ديوان "تأملات"، وأسطورة العصور.

س / ماذا عرف هوجو خارج فرنسا؟

ج / خارج فرنسا، هو مشهور لكونه كاتباً روائياً أكثر من كونه شاعراً.

س / ما هى أبرز أعماله الروائية؟

ج / أبرز أعماله الروائية  رواية "البؤساء، أحدب نوتردام".

س / هل كان لهوجو موقف سياسى؟

ح / اشتهر خلال فترة من حياته بكونه ناشطاً اجتماعياً حيث كان يدعو لإلغاء حكم الإعدام فى أحد كتابه، كا كان مؤيداً لنظام الجمهورية فى الحكم، إلى جانب أن أعماله تَمس القضايا الاجتماعية والسياسية فى عصره.

س / هل تم تحويل أعماله الأدبية إلى سينما ودراما

ج / اقتبست روايته "البؤساء" للعديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية والغنائية والمسرحية.

س / ماذا قال فيه الشاعر حافظ إبراهيم؟

ج / قال فيه: "أعجمى كاد يعلو نجمه.. فى سماء الشعر نجم العربى.. صافح العلياء منها والتقى.. بالمعرى فوق هام الشهب".