العالم هذا الصباح.. 10 مطارات تربعت على قمة الطيران فى العالم.. صوفي ماترسون، سيدة تركت عملها في السينما من أجل حلب الجمال.. ذكريات تاريخية لمعالم عالمية خسرتها الإنسانية.. صور

(وكالات)

الإثنين، 31 مايو 2021 09:00 ص

شهد العالم هذا الصباح العديد من الأخبار لا سيما منها الأخبار الطريفة والمنوعة منها، صوفي ماترسون، سيدة تركت عملها في السينما من أجل حلب الجمال، و 10 مطارات تربعت على قمة الطيران فى العالم.

أجمل 10 مطارات تربعت على قمة الطيران فى العالم

تشهد مطارات العالم تطورا كبيرا فى التقدم العلمي والتقني السريع الذى فتح باب المنافسات والمقارنات على مصراعيه، لكون الطائرات من وسائل النقل التى لاغنى عنها يشغل السؤال والاستفسار حول مطارات العالم الكثير من المهتمين وذلك على الرغم من عدم توافر إجابة كافية مانعة، حيث أن البيانات تتغير باستمرار ، وحجم المطار لا يتحدد فقط من خلال أبعادها الفعلية، ولكن أيضًا من خلال عدد الركاب على مدار العام، وذلك حسبما نشرموقع charm decorexpro الأمريكى لأفضل 10 مطارات تتضمن التصنيفات الرائعة والجديرة بالملاحظة.

مطار دبي الدولي

مطار سوكارنو هاتا الدولي

مطار دالاس الدولي

مطار شارل ديجول الدولي

مطار لوس أنجلوس

مطار هانيدا

مطار هيثرو

مطار اوهارا

مطار العاصمة الدولي

هارتسفيلد جاكسون في أتلانتا

صوفي ماترسون.. سيدة تركت عملها في السينما من أجل حلب الجمال

في عام 2016، أرادت صوفي ماترسون استراحة من حياتها المهنية في السينما والتلفزيون واختارت مهنة حلب الجمال في مصنع ألبان الإبل، في البداية توقعت أنها ستعود أدراجها سريعًا، لكن مع الوقت اكتشفت حبها للحياة مع الإبل.

بعد العمل مع الإبل لمدة خمس سنوات، قررت صوفي ماترسون ، البالغة من العمر 32 عامًا، الشروع في رحلة عبر أستراليا مع الحيوانات التي أصبحت تحبها من أجل الشركة.

دربت خمسة منهم على حمل المؤن قبل أن تبدأ مسيرة طولها 5000 كيلومتر من أقصى نقطة في غرب أستراليا في خليج القرش، إلى أقصى نقطة في الشرق في خليج بايرون.

عبرت صوفي قلب أستراليا في عزلة تامة

إعداد المخيم وتفكيكه كل يوم أمر شاق

صوفي تعيش مع الحيوانات في الصحراء

صوفي ماترسون وظيفة حلب الإبل

تصطحب صوفي السياح في رحلات الجمال

ترعى صوفي الجمال لمدة ساعة في اليوم

سارت على امتداد 700 كيلومتر من صحراء فيكتوريا

تدفئ صوفي نفسها بجوار النار بعد أن أقامت المخيم

تمشي صوفي عادة 18 كيلومترًا يوميًا مع الجمال

تقوم صوفي برعاية أقدام الجمل المسمى دليلة بعد يوم طويل

حياة صوفي في الترحال والصحراء

أطلال الآثار المنسية.. ذكريات تاريخية لمعالم عالمية خسرتها الإنسانية

تشهد المعالم الأثرية أهتمام بالغ من حكومات الدول المختلفة، نظرا لكونها عنوان الحضارة على مدارالتاريخ، إلا أن هناك معالم أثرية تم تدميرها اما بواسطة الإنسان أو عن طريق الحروب بين الدول، نعرض من خلال الألبوم المصور أهم المعالم الأثرية فى العالم التى تم تدميرها.

حيث تعرض كثير من التراث الثقافي والإنساني إلى عمليات إبادة وتدمير للأسباب مختلفة وضمن سياقات متعددة، ولكن تبقى النتيجة واحدة وهي أن البشرية خسرت جزءا مهما من ذاكرتها الحضارية وإرثها الإبداعي.

ففي العقود القليلة الماضية، تم تخريب العديد من المعالِم الأثرية التاريخية بسبب السياحة أو الحرب أو ظروف أخرى.

في عام 2015، دمر سائحان تمثال هرقل الذي يبلغ عمره 300 عام والذي استخدم كرمز لمدينة كريمونا الإيطالية عندما صعدا فوقه لالتقاط صورة سيلفي مثالية، وقد تم بناء التمثال الذي لا يقدر بثمن في عام 1700 وتم بناؤه في الأصل ليُوضع فوق بوابات مدينة كريمونا، تشتهر دولة بليز الكاريبية الصغيرة بشواطئها الجميلة والحاجز المرجاني الرائع والغابات المطيرة والآثار الواسعة التي خلفها المايا.

لكن في عام 2013، فقدت الدولة أحد معالمها التاريخية، بسبب شركة إنشاءات، وتم تدمير هرم مايا فى المكسيك، عمره 2300 عام في نوح مول بواسطة الجرافات لملء الطرق.

ووفقًا للتقارير، تم بناء الهرم الذي يبلغ ارتفاعه 65 قدمًا في حوالي 250 قبل الميلاد باستخدام طوب الحجر الجيري المقطوع يدويًا، والذي كان مادة عالية الجودة تستخدمها الشركات لتحسين جودة الطرق المحلية، وقد حاز على تقدير المقاولين.

قام مراهقان في عام 2016 بإتلاف نحت صخري عمره 5000 عام للتزلج عن طريق الخدش على طول خطوط الصورة باستخدام أداة حادة لجعلها أكثر وضوحًا وتميزًا في جزيرة ترو النرويجية.

النحت الصخري كان أحد أبرز معالِك جزيرة ترو النرويجية، وقدّر علماء الآثار عمره بـ 5000 سنة.

ويُصوّر النحت رجلًات يتزلّج، وكان من أوائل الدلائل على هذه الرياضة. كما أنه كان رمز دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في عام 1994 في ليلهامر.

أدرك الأولاد خطأهم وأصدروا بيانًا علنيًا يعتذرون فيه عن سلوكهم الجاهل. لكن الضرر الذي لحِق بالنقش لا يُمكن إصلاحه.