شهد العالم هذا الصباح عددا من الأحداث حول العالم والتى كانت محل اهتمام الصحف والرأى العام العالمى، وكان منها اعتقال شخص فى لبنان قتل لاجئا، وإغلاق 12 مسجدا فى السعودية بسبب كورونا، واقتحام مقر المجلس الرئاسى فى طرابلس.
بيت المستقبل.. عطلة استثنائية فى صحراء كاليفورنيا داخل طبق طائر
فى ولاية كاليفورنيا، يوجد مكان مثالى لمحبى الفضاء والأجسام الغريبة، يدعى المنطقة 55، على هيئة منازل تأخذ شكل الأطباق الطائرة، ومصمم من الداخل بطريقة عصرية، وتم تزيين مكان الإقامة هذا بطريقة خاصة وملونة، مما ينقل الضيوف إلى عقد آخر.
مسلحون يقتحمون مقر إقامة المجلس الرئاسي فى طرابلس
أفادت فضائية "الحدث"، فى خبر عاجل لها منذ قليل، أن مسلحين اقتحموا مقر إقامة المجلس الرئاسي في فندق "كورونتيا" في طرابلس.
وأشار مراسل الحدث، إلى أن المسلحين اقتحموا مقر المجلس الرئاسي لفرض عزل وزير الخارجية والتراجع عن عزل رئيس الاستخبارات.
وذكر أن رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي غادر فندق كورونثيا من الباب الخلفي قبل وصول المليشيات.
وتابع مراسل الحدث، أن موسى الكوني ووزيرة الخارجية لم يكونان في فندق كورونثيا عند اقتحامه من قبل مسلحين".
وقالت المتحدثة باسم المجلس الرئاسي، إن جميع أعضاء المجلس الرئاسي بخير وهم خارج الفندق بسبب العطلة الأسبوعية.
السعودية تغلق 12 مسجدًا بسبب إصابات بكورونا بين المصلين
أغلقت السعودية، 12 مسجدًا مؤقتًا فى 5 مناطق بعد ثبوت 12 حالة إصابة بفيروس كورونا بين صفوف المصلين ليصل مجموع ما أُغلق خلال 90 يومًا 1068 مسجدًا، فُتِحَ منها 1054 بعد الانتهاء من التعقيم واكتمال الجاهزية.
وأوضحت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية - فى بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية، أن المساجد المغلقة ستة بمنطقة الرياض واثنان بالمنطقة الشرقية واثنان بمنطقة جازان ومسجد بمنطقة عسير ومسجد بمنطقة نجران.
وأشارت إلى إعادة فتح 17 مسجدًا، خمسة منها بمنطقة الرياض وخمسة بمنطقة مكة المكرمة وثلاثة بالمنطقة الشرقية وثلاثة بمنطقة عسير ومسجد بمنطقة الباحة وذلك بعد اكتمال جميع الإجراءات الاحترازية من التعقيم والصيانة.
الأمن اللبنانى يعتقل شخص لاتهامه بمقتل لاجئ سورى
عثرت دورية من قوى الأمن الداخلي اللبنانية فرع المعلومات امس الجمعة، على جثة السوري عمار محمد القطان على طريق بين بلدة جنتا وعلي النهري.
وجاء الكشف عن الجثة بعد توقيف اللبناني علاء هيثم كركبا صباح الجمعة في بلدة علي النهري (ماسا).
وأظهرت التحقيقات أن الجريمة وقعت بسبب خلاف مادي بين الضحية والقاتل.