قيود للأسد ورغبة فى الاستقرار للسرطان.. تأثير نصف يوليو الثانى على الأبراج

كل شهر يمتلك طاقة مميزة به طبقاً لعلم الفلك، وهذه الطاقة تؤثر على طباع وانفعالات كل شخصية، مما ينعكس بالسلب أو بالإيجاب على البعض، كما أوضحت متخصصة العلوم الإنسانية والفلك والأبراج جولى على فى حديثها لـ"اليوم السابع"، ومع اقتراب النصف الثانى من شهر يوليو، نوضح تأثير ذلك خاصة على مواليد برج السرطان، حيث تتواجد الشمس فى برجهم مما يعطيهم رغبة كبيرة فى الاستقرار والأمان والراحة.

وأضافت أن الأمر قد يتسبب فى الشعور بالحساسية الشديدة لأصحاب برج السرطان من أقل حدث يجرى لهم، وأردفت بأن وجود عطارد فى كوكب المريخ يمنحه خيارات كثيرة بجانب التخطيط الحكيم، كما يجتمع تحقيق الأهداف مع الحظ الجيد فى برج الحوت بدخول كوكب المشترى له.

كما أن مواليد برج الأسد سيشعرون بالكثير من القيود نتيجة وجود كوكب المريخ فى مدارهم ما قد يؤثر على الكثير من انفعالاتهم، وتابعت متخصصة الأبراج أن أيضاً مواليد برج الدلو سيصيبهم نفس الشعور بقيود المجتمع، بالإضافة لمواليد برج الثور الذين سيزيد لديهم الشعور بالرغبة في الحركة والانطلاق.

وأوضحت متخصصة الأبراج أن لطاقة شهر يوليو تأثير كبير على زيادة الشعور بالقيود والرغبة فى التحرر على أكثر من برج فلكى، ما قد يتسبب فى تنافر واضح فى الكثير من العلاقات، ما يوجب على كل شخص التريث والجلوس بمفرده لتحديد أهدافه والتفكير فيها بشكل واضح وجاد.