فاكر ذكريات نتيجة الثانوية؟ إيمان عرفتها بعد يومين وسما جابت 75%ووزعوا شربات

طالبة
طالبة
سمر سلامة

مرحلة الثانوية العامة من أهم المراحل التي نمر بها على مدار مراحل التعليم المختلفة، فهي مرحلة تحديد المصير والمستقبل كما يحلو للبعض تسميتها، وعلى الرغم مما تحمله من توتر وقلق في البيوت المصرية إلا أنها تحمل أيضا مواقف طريفة ومميزة تظل عالقة في أذهاننا، ونظل نرويها وسط حالة من الفكاهة حتى لو كانت وقتها لم تكن فكاهية بهذا الشكل.

 

فرحة طلاب الثانوية العامة
فرحة طلاب الثانوية العامة

وفي هذا السياق تتذكر سما يوم إعلان نتيجة الثانوية العامة قائلة:" كان يوم لا ينسي في بيتنا.. إحنا عائلة بتحب الفرفشة، يومها اتجمع خالاتي مع ماما واستمروا في التصفيق والزغاريد قبل إعلان النتيجة.. وفجأة النتيجة ظهرت ومجموعي كان 75 % فقرروا يكملوا ويوزعوا شربات على الجيران."

طالبات الثانوية العامة

بينما قالت إيمان إن الثانوية العامة بالنسبة لها كانت مليئة بالذكريات وأوضحت "بابا حجز مصيف وكانت النتيجة لسه مش معروف ميعادها.. بعدها تم الإعلان عن توقيت ظهورها واللي صادف أننا هنكون في المصيف.. بابا فكر يأجل لحد ما نطمن بس أنا صممت نسافر وأي حد يجيبهالى من على الانترنت بس كان وقتها مش منتشر زي دلوقتي.. فضلنا يومين لحد ما قدرنا نتواصل مع شخص يجبهالنا وأنا كنت بحاول اتبسط بالمصيف قبل ما اتنكد واعرف إن مجموعي 65%".

أما بسمة فقالت:" كنت شقيه جدا وكان الكل مستبعد تماما أني أجيب مجموع.. فكانت المفاجأة إن مجموعي 97% بابا مكانش مصدق الإنترنت .. وقرر تاني يوم يروح المدرسة ويتأكد من النتيجة في الكشوفات بنفسه.. فرجع قالي: أنا فخور بيكي"

ذكريات الثانوية العامة

ويتذكر محمود أنه غادر منزله قبل النتيجة خوفا من رد فعل والده لأنه كان متوقع أن يحصل على مجموع منخفض، وقال:" قررت أسيب البيت خوفا من النتيجة ورد فعل والدي ولم أخبرهم بمكاني وظلوا يوما كاملا يبحثون عني، وقتها ذهبت لأحد أصدقائي، وعندما أعلنت النتيجة فوجئت أنني حصلت على مجموع 86% أدبي وهو  مجموع مناسب وقتها لدخول عدد من الكليات، فحملت حقيبتي لأعود للبيت معتقدا أن فرحة المجموع ستغفر لي كل شيء، فاستقبلني والدي بعلقة سخنة لهروبي من المنزل، وبعدها فوجئت أن انشغالهم بي جعلهم لا يفكرون في الحصول على النتيجة.. وفي النهائية كافئني بموبايل جديد."

أما دينا فقالت إن أحد أقاربها حصل على نتيجتها من خلال الانترنت وأخبرها أنها حصلت على مجموع 89% وهو ما مجموع لا يمكنها من دخول كلية الهندسة لتخيم حالة من الحزن على المنزل، وفي الصباح وجدت صديقتي في المنزل تهنئني وتخبرني أننا سنختار كلية واحدة، وأن مجموعي 98 وليس 89 ، لم اتوقف عن التنطيط والصراخ فكانت فرحة كبيرة."

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الزمالك يقترب من حسم صفقة مهند على مهاجم الشرطة العراقي

برايتون ضد ليفربول.. هارفى إليوت يفتتح أهداف اللقاء فى الدقيقة 9

تامر عبد المنعم يعلن خطة البيت الفنى للفنون الشعبية فى عيد الأضحى

فرص عمل للصيادلة بمرتبات تصل لـ9400 جنيه.. تفاصيل

الإدارة الأمريكية لـ"إسرائيل": أوقفوا الحرب على غزة وإلا سنتخلى عنكم


لامين يامال يرتدى الرقم 10 ويوقّع عقدا تاريخيا مع برشلونة فى عيد ميلاده الـ18

سعرها وصل مليون جنيه.. طرح لوحة سيارة مميزة رقمها "ع سـ ل 11" بالمزاد

القوات المسلحة: سقوط طائرة تدريب أثناء تنفيذ أحد الأنشطة التدريبية

الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين

رمضان صبحى يخضع لجلسة استماع أمام المحكمة الرياضية فى قضية المنشطات


جنود إسرائيليون يتنكرون في زى نسائى لاختطاف قائد بحركة حماس.. تفاصيل

ريهام عبد الحكيم: فخورة إن صوتي جزء من الحدث السينمائي الكبير "المشروع X"

بعد أن فقد وعيه.. طائرة تقل 200 راكب تسافر من ألمانيا لإسبانيا بدون طيار

النيران تطارد كريم عبد العزيز في مشروع x بسبب هنا الزاهد.. اعرف الحكاية

استقبال رسمى ومباحثات ومؤتمر صحفى بين الرئيس السيسى ونظيره اللبنانى.. فيديو

غدا طقس حار بالقاهرة شديد الحرارة جنوبا ونشاط رياح والعظمى بالعاصمة 31 درجة

كريم نيدفيد يفضل الانتقال لهذا النادى بعد الرحيل عن الأهلى

النيابة تحقق فى سرقة ملايين الدولارات من مسكن الدكتورة نوال الدجوى بأكتوبر

الأهلى يخطط لتحصين إمام عاشور مبكرا بسبب الإغراءات الخليجية

ماذا كتب الجاسوس الإسرائيلى إيلى كوهين فى وصيته قبل إعدامه بساعات؟

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى