وستساهم المدارس الإعدادية والثانوية في حملة التحصين المفتوحة فقط أمام الأشخاص الذين يبلغون 12 عاما وما فوق.
وتخطط الحكومة لإرسال "فرق متنقلة" إلى مؤسسات معينة وإرسال مجموعات من التلاميذ المتطوعين إلى مراكز التلقيح. ووفق وزير التربية جان-ميشال بلانكيه، أعطي اللقاح لقرابة 60 في المئة من المراهقين و89 في المئة من الأساتذة في فرنسا.
وسيقوم الوزير الذي يريد إبقاء أكبر عدد من المؤسسات مفتوحة قدر الإمكان، برحلة لمدرسة في مرسيليا في الصباح، مع الرئيس إيمانويل ماكرون، وخلال العام الدراسي 2020-2021، أغلقت العديد من المؤسسات التعليمية لمدة ثلاثة أسابيع في أبريل.