la casa de Papel.. الموسم الجديد يرفع شعار "لم الشمل".. يتصدر تريند جوجل فى مصر تزامنا مع عرضه.. دنفر يعود لـ ستوكهولم من جديد.. والبروفيسور يبدأ أحداث الحلقة الأولى بصدمة وقوعه فى كمين الشرطة.. صور

تصدر المسلسل الإسباني la casa de Papel، قوائم البحث والتدوين عبر مختلف منصات السوشيال ميديا تزامناً مع عرض الجزء الأول من الموسم الخامس والأخير بعد فترة توقف استمرت عدة أشهر بسبب تفشي جائحة كورونا التي أثرت على صناعة السينما والدراما بشكل عام بسبب الإجراءات الاحترازية الشديدة التي فرضتها بعض الدول.

وسرعان ما انتشرت الكثير من التقارير الخاصة بالمسلسل عبر منصات السوشيال ميديا، من قبل عشاق المسلسل الإسباني في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى منشورات الممثلين عبر حساباتهم الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي، والتي كان أولها النجم العالمي ألفارو مورتي صاحب شخصية "البروفيسور"، الذى احتفل بعرض الموسم الجديد بصورة من كواليس انتهاء الموسم الأخير بلقطة قصيرة من اخر مشاهد الموسم السابق حيث يظهر على ملامح وجه الصدمة بعد وقوعه في الكمين الذي أعدته المحققة الفيدرالية في نهاية الحلقة الأخيرة من الموسم الرابع.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by Álvaro Morte (@alvaromorte)

كما حرص النجم العالمي جايمي لورنت، صاحب شخصية دنفر في المسلسل الإسباني، على مشاركة جمهوره ومتابعيه بمجموعة صور من كواليس الموسم الجديد، والتي يظهر فيها بشكل غير مباشر عودته لعلاقته العاطفية مع الممثلة إستير آيسبو، صاحبة شخصية "ستوكهولم" بعد ان شهد الموسم الماضي توتر في علاقتهم بسبب عودة صديقها السابق ضمن الافراد المحتجزين لديهم كرهائن.

 

 

 

 

 

 

 

 

ويواصل هاشتاج المسلسل الإسباني في السيطرة على قوائم البحث والتدوين، حيث يشهد الهاشتاج زيادة بشكل ملحوظ على مؤشرات التدوين عليه من حين لآخر، وسيطرت التعليقات الصادمة على معظم التريند، حيث يتوقف عرض الجزء الأول من الموسم الأخير عند الحلقة الخامسة فقط.

ويصل النصف الأول من الموسم الخامس والأخير من La Casa De Papel، أول Money Heist، اليوم 3 سبتمبر الجارى، على أن يتكون من 5 حلقات، ومن المقرر عرض النصف الثانى من العمل في 3 ديسمبر المقبل، وسيتكون من 5 حلقات، وبالتالي سيتكون الموسم الأخير من 10 حلقات.

وسيدور الموسم الخامس والأخير من La Casa De Papel مع احتجاز العصابة داخل بنك إسبانيا لأكثر من 100 ساعة، ولكنهم تمكنوا من إنقاذ لشبونة، ولكن أكثر اللحظات الصعبة تصيبهم بعد خسارة أحد أفراد العصابة.

ومع القبض على البروفيسور من قبل سيرا، ولأول مرة منذ بداية العمل، لا يوجد لديه خطة هروب، وبينما يبدو الوضع وكأنه لا يمكن أن يزداد سوءاً، يأتي عدو إلى الساحة أكثر قوة مما واجهوه أبداً من قبل وهو الجيش، وبالتالي تبدأ نهاية عملية السطو والسرقة، ولكن ما بدأ كسرقة سينتهي كحرب.